Advertisement

فنون ومشاهير

"لآخر نفس" شجّع على الخيانة.. وهذا ما قاله بديع أبو شقرا عن كارين

Lebanon 24
30-06-2017 | 01:34
A-
A+
Doc-P-330146-6367055544474615251280x960.jpg
Doc-P-330146-6367055544474615251280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
للعام الثاني على التوالي، يتقاسم الثنائي كارين رزق الله وبديع أبو شقرا بطولة مسلسل "لآخر نفس" الرمضاني، والى جانبهما، هذا العام، الممثل رودني الحداد، وهو عمل حظي بنسب مشاهدة عالية منذ ايام عرضه الأولى رغم اتهامه بتشجيع الخيانة. بديع ابو شقرا يعول كثيراً على رأي الناس بأعماله، من بينها تلك التي شكل فيها ثنائية موفقة مع كارين رزق الله، ويرى ان نجاح هذه الثنائي يرتبط بالعمل نفسه، وليس لمجرد كونهما ثنائياً جمعهما عمل واحد. ويبدو ان صيف ابو شقرا حافل بالنشاطات، حيث من المنتظر ان يشارك في اعادة عرض مسرحية "بنت الجبل"، ومسرحية "فينوس" كما انه سيطل بشخصي الراوي مع أوركسترا جوردي سافال في إطار مهرجانات بيت الدين. عن موقفه من التغريدات والآراء التي تزاحمت منذ بدابة شهر رمضان في تسمية أفضل ممثل وافضل مسلسل وافضل مخرج، ومدى إنعكاس فوضى مواقع التواصل الإجتماعي على مسلسل "لآخر نفس"، قال: "هي لم تنعكس سلباً على الإطلاق. الناس يشاهدون ويعبرون عن رأيهم. موضة مسلسلات رمضان سائدة، والناس بطبعهم يحبون أن يعطوا رأيهم من وجهة نظرهم وأن يقيّموا من الناجح ومن الفاشل وبشكل يومي". وهل يرى بديع أبو شقرا أنّ نجاحه وكارين رزق الله في مسلسل "لآخر نفس" يوازي نجاحهما في مسلسل "مش أنا"، خصوصاً وأن البعض وجد أن كارين خذلت الناس بعملها هذه السنة، علّق قائلا: "طرح مسلسل "لآخر نفس" هذه السنة طرح مواضيع أكثر عمقاً من تلك التي طرحها مسلسل "مش أنا" في العام الماضي، وتمت الإضاءة على المشاكل الإجتماعية الواقعية بشكل أكبر. مسلسل "لآخر نفس" تقدم على مسلسل "مش انا" بأشواط". عن أهمية الثنائية الناجحة التي يشكلها مع كارين رزق الله، ودورها في إمداد العمل بزخم إضافي وبالتالي نجاح أعمال التي يقدمانها معاً، وما إذا كان إنتفاؤها يمكن أن يتسبب في تراجع المسلسل على مستوى المتابعة والمشاهدة عند يتم إستبدال أحد أقطاب هذه الثنائية، اجاب أبو شقرا "بل يمكن أن ينجح العمل أكثر لأن كل ممثل لديه وجهة نظر خاصة به. كل ممثل يعطي من نفسه وفق ما يرى أنه مناسب الدور. فهناك ممثل يرى الدور بطريقة معينة ويعطيه بعداً معيناً وممثل آخر يراه بطريقة مختلفة ويعطيه بعداً آخر، وربما ينجح الدور معه أكثر وربما لا ينجح. هذه المسألة لها علاقة بالممثل وكيفية دفاعه عن دوره، كما بالرؤيا الخاصة به وبالرؤيا الخاصة بالدور". (الحسناء)
Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك