Advertisement

عربي-دولي

إغلاق عام في لبنان.. "كورونا" يخف قليلاً أوروبياً ويتفاقم أميركياً

Lebanon 24
15-11-2020 | 01:29
A-
A+
Doc-P-766206-637410263811870468.jpg
Doc-P-766206-637410263811870468.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
يواصل عداد إصابات كورونا تسجيل ارتفاعاً حول العالم. وفي مواجهة الجائحة التي تزداد قوة مع فصل الشتاء، اتخذ عدد كبير من البلدان سلسلة إجراءات لمكافحته. وفي لبنان، تقرر إغلاق البلاد بشكل عام. وسجّل اليوم الأول من الإقفال العام التزاماً نسبياً قياساً إلى قرارات الإقفال السابقة، حيث شهدت المناطق اللبنانية تجاوباً إلى حدٍ ما، ولكن ليس كاملاً، في ظل الخرق الذي شهدته العديد من المناطق. وما حصل في صربا والحمرا خير دليل على ذلك. وقد سعت الأجهزة المعنية إلى محاولة ضبط المخالفات، حيث سطّرت 2148 محضراً لمخالفين من الساعة الثامنة صباحاً حتى الساعة الخامسة عصراً.
Advertisement

في الولايات المتحدة، تستعد نيويورك لإغلاق مدارسها، فيما تشهد أوروبا تحسناً طفيفاً في مواجهة الوباء الذي أودى بحياة أكثر من 1.3 مليون شخص في أنحاء العالم. وفي غضون ذلك، تنتظر الولايات المتحدة إنتاج اللقاحات لإنقاذها من هيمنة فيروس "كوفيد-19".

ومع 284 ألف إصابة يومية جديدة، لا تزال أوروبا المنطقة التي تسجل أكبر عدد من الإصابات الجديدة، حتى لو بدا أن معدلها استقر بعد فرض إجراءات صارمة وحظر تجول. ومع ذلك، ترفض السلطات في كل القارة تقريباً فكرة تخفيف هذه القيود. ورغم مؤشرات لتباطؤ انتشار الفيروس في ألمانيا، توقعت المستشارة أنجيلا ميركل أن يستمر الوباء "طوال فصل الشتاء"، كحد أدنى.

وفي أوروبا أيضاً، تم تعزيز القيود، كما هي الحال في اليونان التي أعلنت (أمس) إغلاق المدارس الابتدائية ودور الحضانة، أو في البرتغال حيث دخل حظر التجول في نهاية الأسبوع حيز التنفيذ أمس. وفي أوكرانيا، تغلق الأعمال غير الأساسية خلال عطلة نهاية الأسبوع على مدى 3 أسابيع. وفي مناطق أخرى من العالم، يتزايد عدد الإصابات في كل القارات، باستثناء أوقيانيا. لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا. 

تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك