Advertisement

فنون ومشاهير

"إنتوا أهل حقيقيين وغاليين".. سلاف فواخرجي توجّه رسالة إلى هؤلاء (صورة)

Lebanon 24
23-04-2025 | 04:49
A-
A+
Doc-P-1350856-638810059490926332.jpg
Doc-P-1350856-638810059490926332.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
قامت الفنانة السورية سلاف فواخرجي بإعادة نشر الصور التي نشرتها زميلتها الفنانة المصرية إلهام شاهين لاحتفالها بأجواء "شمّ النسيم" وأعياد الربيع في مصر برفقة عدد من النجوم.

وعبّرت سلاف عن سعادتها الكبيرة بالاحتفال، ووجّهت رسالة رقيقة الى النجوم الذين شاركتهم هذا اليوم قائلةً: "ثورة الحب المصرية… خلقت بقلبي سعادة لا توصف، بشكركم من قلبي عليها، لي الشرف كون موجودة معكم وبينكم، إنتوا أهل حقيقيين وغاليين... ودايماً عمار يا مصر ودايماً بالفرح يا أجدع ناس".

وكانت سلاف فواخرجي قد كتبت عبر حسابها الرسمي في "فيسبوك" منشوراً شكرت فيه الشعب المصري وفناني مصر، وفي الوقت نفسه قدّمت اعتذاراً الى كل مَن انزعج من منشوراتها الأخيرة، حسب وصفها. إذ قالت: "سأعود لأنشر ما كُتب عني، وليس لأثبت شيئاً على الإطلاق، فالمثبت لا يُثبت والمشروح لا يُشرح، وإنما إعادة النشر هي كحق شكر لمَن وقف معي سواء بالمنطق فقط أو بالمنطق والمحبّة معاً، وكلّفوا أنفسهم عناء الاهتمام والكتابة والتعبير عن الحب".
 
Advertisement
 
 
وأضافت: "بداية، شكراً لكل الإخوة في مصر وكل الدول العربية فرداً فرداً، وأشكر الظروف التي جعلتني أشعر بكل هذا الحب والدفء منهم، وجعلتني أنتمي إليهم كأهل حقيقيين أكثر مما كنت، والذين عبّروا بشجاعة وقوة عن تضامنهم الجلي والصادق، وأعتذر ممن شُتم سواء على صفحتي أو الصفحات العامة، أو حتى على حساباتهم الخاصة! بسبب دعمه لي وما وصله من سُباب وإهانة وطعن وحتى تهديد، بهدف ترهيبهم وحذف أي كلمة طيبة بحقي ولتحريمهم تكرار الدعم لي... منهم مَن تحمّل وأشكره ومنهم مَن لم يستطع، وأقدّر له ذلك، وأقول لهم صدّقوني هؤلاء الذين يتبعون ثقافة الانتهاك والشتيمة يمثلون أنفسهم ولا يمثلون الشعب السوري، فالشعب السوري راقٍ كما تعلمون وليست هذه لغته ولايمكن لها أن تكون... صدّقوني".

واختتمت سلاف فواخرجي منشورها قائلةً: "ولا بدّ من أن أشكر زملائي الفنانين والإعلاميين والمعنيين السوريين الذين اتصلوا بي وأرسلوا لي وقدّموا كل الحب، وهذا ليس بغريب عنهم، واعتذروا مني لأنهم لا يستطيعون التعبير علناً خوفاً، منهم مَن كان داخل سوريا، ومنهم مَن كان خارجها، لكنه يخاف على أقاربه في الداخل، ومنهم مَن لا يقدر على تبعات الحملات الإلكترونية التي بتنا نعرفها جميعاً... أتفهّم وأقدّر وأشكر... وأتمنى ألاّ يلوم أحدٌ الفنانين السوريين... فهم في القلب قلبي وقلب كل الوطن العربي الذي وصلنا الى قلوب ناسه بفننا السوري وكنّا سفراء حقيقيين لاسم بلدنا".

مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك