Advertisement

فنون ومشاهير

سميرة أحمد تتحضر لمسلسل جديد.. اليكم التفاصيل

Lebanon 24
30-01-2022 | 23:47
A-
A+
Doc-P-913162-637792087037246351.jpg
Doc-P-913162-637792087037246351.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
كتبت انتصار دردير في "الشرق الأوسط" قالت الفنانة المصرية، سميرة أحمد، إن أكثر ما أزعجها في شائعة وفاتها الأخيرة، حالة الذعر التي أحدثتها لأهلها وأصدقائها وجمهورها. وكشفت أحمد، في حوارها مع «الشرق الأوسط» أنها طلبت من نقيب المهن التمثيلية، تقديم بلاغ للنائب العام ضد مروجي هذه الشائعات، لوقف هذا الأمر الذي تحول لظاهرة طالت كبار الفنانين، ونفت سميرة أن يكون غيابها عن الساحة الفنية أخيراً، سبباً في إطلاق شائعات حولها.
Advertisement

وبينما كانت الفنانة المصرية تقضي بعض الوقت بين أصدقائها بنادي الجزيرة الرياضي، المواجه لبيتها بحي الزمالك، فوجئت باتصالات متتالية حول سلامتها، حتى أدهشها كم الاتصالات، لتكتشف لاحقاً تداول شائعة وفاتها عبر بعض مواقع التواصل الاجتماعي، وتؤكد أن الأمر صدمها وآلمها.

وعن غيابها الفني، تقول إنها لم تغب بإرادتها؛ بل انتظرت طويلاً حتى يظهر للنور مسلسل «بالحب هنعدي» الذي كتبه يوسف معاطي، وينتجه زوجها المنتج صفوت غطاس، مؤكدة تمسكها بهذا العمل المهم الذي يعرض مشكلات حالية مطروحة في المجتمع، ويشير إلى أن حلها يكون بالحب بين الناس: «أنا أتمسك بهذا العمل حتى آخر يوم بعمري؛ لكنني لم أجلس وأضع يدي على خدي، فابنتي جليلة -وهي مهتمة بالكتابة منذ سنوات- تكتب لي حالياً مسلسلاً اتفقنا على فكرته، وسوف أبدأ تصويره بمجرد أن يكون جاهزاً، فقد اشتقت للوقوف أمام الكاميرا».
تؤمن سميرة أحمد بأن الفنان قدوة، وبأن الجمهور يتأثر به، مؤكدة: «حرصتُ دوماً على الحفاظ على صورتي، فقد عشت ملتزمة في حياتي وفي أعمالي، عبر اختيار الشخصية والموضوع الذي يخاطب الناس، والممثلين الذين لن أنجح من دونهم».

تلتقط أنفاسها قبل أن تضيف: «لم تغب أعمالي عن القنوات المصرية والعربية. قبل أيام كنت أشاهد إحدى حلقات مسلسل (ماما في القسم) الذي يعاد عرضه حالياً، ويتضمن مشهداً أضع فيه الكمامة، وأمسك بالمطهر خوفاً من إنفلونزا الخنازير التي كانت منتشرة وقتها، وأصرخ في المشهد قائلة: (ممنوع خلع الكمامة) التي ظهر بها في المشهد كل الممثلين، وكأن هذا العمل كان يستشرف ما يحدث اليوم، مع أنه أُنتج قبل أكثر من عشرين عاماً. هذه الأعمال تبقى خالدة في وجدان المشاهد؛ لأننا أخلصنا جميعاً لها. كنا نجري بروفات عديدة قبل بدء التصوير، وكان الجميع يلتزمون في مواعيدهم معي؛ لأنني كنت ولا زلت شخصية قوية في العمل، وأحب الالتزام وأحترم مواعيد التصوير».
 
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك