تحت عنوان: "معبر نصيب يعيد الأمل بانتعاش التصدير"، كتبت إيفا أبي حيدر في "الجمهورية": مع ورود أخبار عن تسلّم القوات الروسية والجيش السوري معبر نصيب الحدودي بين سوريا والاردن تعود الى الواجهة مسألة التصدير البري اللبناني عبر سوريا، والذي توقف بسبب الاحداث الامنية وتعذّر المرور عبر هذا المعبر. فما اهمية هذا المعبر بالنسبة الى التصدير الزراعي والصناعي؟ وكيف تترقب القطاعات اعادة فتحه.
كان وقع اقفال معبر نصيب الحدودي بين الاردن وسوريا في نيسان من العام 2015 كارثي على قطاعي الزراعة والصناعة في لبنان، لأنه كان يعتبر الشريان الاساسي الذي يربط لبنان بالدول العربية من حيث التصدير البري، وبعد مرور 3 سنوات على اقفاله لا شك ان احصاء الخسائر موجع والخسائر تقدر بمليارات الدولارات.
اما اليوم، وبعد الحديث عن تسلم الروس والجيش السوري لمعبر نصيب يعود الامل بإعادة فتح المعبر كمتنفس لقطاعات ارهقت خلال السنوات الماضية وتكبلت وتراجع حجم اعمالها، الا انها رغم ذلك تمكنت من الصمود.
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.
(إيفا أبي حيدر - الجمهورية)