بالرغم من فشل كل المحاولات السابقة بين الشخصيات والاحزاب التغييرية والمعارضة من اجل توحيد التوجه السياسي في بعض الاستحقاقات وعلى رأسها استحقاق انتخاب رئيس جديد للجمهورية، الا ان محاولة جديدة بدأت في الايام الماضية، وتنحصر في الانتخابات الرئاسية.
ووفق المعلومات فانه "يتم النقاش في كيفية الاستفادة من الاكثرية النيابية الحالية من خلال الاتفاق على اسم واحد يكون مرشح جميع القوى والاحزاب المعارضة".
وبحسب مصادر مطلعة "فان النقاش لا يزال في اوله، لكن هناك ارادة جدية لدى غالبية النواب بمن فيهم نواب التغيير من اجل الوصول الى تسمية مشتركة توصل الى انتخاب رئيس جديد للجمهورية".