فيما تحدثت اوساط سياسية في أكثر مناسبة عن زيارة سيقوم بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إلى لبنان بين عطلتي الميلاد ورأس السنة لتفقد قوات بلاده العاملة ضمن اليونيفيل، أشارت مصادر مطلعة إلى أن ماكرون الذي كان يفكر بزيارة بلدة دير كيفا في الجنوب، وهي مقر القوات الفرنسية، والناقورة مقر قيادة القوات الدولية يتمهل باتخاذ هذا القرار وبات يميل الى عدم القيام بالزيارة لكي لا يظهر وأنه يتعاطى مع تكريس الفراغ في الموقع المسيحي كأمر واقع.
وتجدر الإشارة إلى أن رئيس وزراء اسبانيا سيزور لبنان لتفقد قوات بلاده العاملة في الجنوب في فترة عيد الميلاد.