عُلِمَ أنّ اجتماعات عدّة تُعقَد بين نواب تغييريين وناشطين وقادة رأي، هدفها إعادة إحياء الحراك الشعبي الذي بدأ في 17 تشرين الأوّل 2019، إنّما هذه المرّة تحت عناوين سياسيّة واضحة تتعدّى المطالب المعيشيّة والحياتيّة.