هذا اليوم يشبه ١٣ ت ١٩٩٠ و٧ آب ٢٠٠١ و ٧ ايار ٢٠٠٨. والفاعل واحد والمستفيد واحد. راي شخصي: هيدا النهار رح يكون آخر جولة للباطل. — lebanese (@dogebrianc) January 26, 2023
هذا اليوم يشبه ١٣ ت ١٩٩٠ و٧ آب ٢٠٠١ و ٧ ايار ٢٠٠٨. والفاعل واحد والمستفيد واحد. راي شخصي: هيدا النهار رح يكون آخر جولة للباطل.
كأننا أمام #٥_أيار الذي ولّد #٧_أيار. من قرارات #المحقق_العدلي #طارق_البيطار الى اجراءات #النائب_العام_التمييزي #غسان_عويدات كُسر الجمود. والسؤال: متى أوان التسوية؟ وهل تأتي "عالبارد بالقضاء وبالسياسة؟ ام تأتي عالسخن بالشارع والأمن؟ #لبنان #انفجار_مرفأ_بيروت — Hoda Chedid (@HodaChedid) January 26, 2023
كأننا أمام #٥_أيار الذي ولّد #٧_أيار. من قرارات #المحقق_العدلي #طارق_البيطار الى اجراءات #النائب_العام_التمييزي #غسان_عويدات كُسر الجمود. والسؤال: متى أوان التسوية؟ وهل تأتي "عالبارد بالقضاء وبالسياسة؟ ام تأتي عالسخن بالشارع والأمن؟ #لبنان #انفجار_مرفأ_بيروت
البلطجة القضائية التي باشر بها المدعي العام التمييزي والتي ضربت القضاء في الصميم وقسمته تمهيدا لمحوه من الوجود والمدعومة من حزب الله بدليل بيان تأييد خطوات عويدات امس واليوم ضرب النواب واستباحة الكرامات واسقاط هيبة المجلس النيابي كلها بمثابة اعلان الثنائي الشيعي ٧ ايار كارثي — Georges Abou saab (@GeorgesAbousaa4) January 26, 2023
البلطجة القضائية التي باشر بها المدعي العام التمييزي والتي ضربت القضاء في الصميم وقسمته تمهيدا لمحوه من الوجود والمدعومة من حزب الله بدليل بيان تأييد خطوات عويدات امس واليوم ضرب النواب واستباحة الكرامات واسقاط هيبة المجلس النيابي كلها بمثابة اعلان الثنائي الشيعي ٧ ايار كارثي
٧ أيار يوم مجيد والهيئة رح يتقرر قريبا 🤣🤣🤣 — الحاج خليل ابوزيد (@khalilhoussaein) January 26, 2023
٧ أيار يوم مجيد والهيئة رح يتقرر قريبا 🤣🤣🤣
على النواب والهيئات السيادية تقديم عرائض للمنظمات الدولية من أجل إنشاء هيئة تقصي حقائق دولية لجريمة المرفأ.#٧_ايار_قضائي — Raymond W Jabbour (@raymond_jabbour) January 26, 2023
على النواب والهيئات السيادية تقديم عرائض للمنظمات الدولية من أجل إنشاء هيئة تقصي حقائق دولية لجريمة المرفأ.#٧_ايار_قضائي
لا "٧ ايار" جديد لأنه لزوم ما لا يلزم بالنسبة لحزب الله انما نعم يقود لبنان نحو فوضى عارمة قد تؤدّي اذا نجح الى تسوية سياسية — Fares Souaid (@FaresSouaid) January 26, 2023
لا "٧ ايار" جديد لأنه لزوم ما لا يلزم بالنسبة لحزب الله انما نعم يقود لبنان نحو فوضى عارمة قد تؤدّي اذا نجح الى تسوية سياسية