على عكس ما أشيع في المرحلة الاخيرة، أفاد مصدر ديبلوماسي غربي "ان الدول المهتمة بالشأن اللبناني وتحديدا الدول العربية والدول الغربية، ليس لديها اي اسم محددا تدعمه في الاستحقاق الرئاسي وترغب في خوض معركته".
وبحسب هذا المصدر الديبلوماسي فإن الاهتمام الغربي تحديدا يتركز حول ضرورة انهاء الفراغ، والإلتزام بمواصفات عامة للرئيس المقبل، ولم تدخل ايّ من الدول الغربية بطرح اسماء دون غيرها على القوى السياسية".
وشدد المصدر على ان بعض الدول الاساسية ليس لديها اي فيتو على اي شخصية سياسية مهما كان انتماؤها السياسي، بإستثناء من فرضت عليهم عقوبات مالية من الولايات المتحدة الاميركية".