تعمل عدة شخصيات بشكل مستمر على احداث خرق جدي في مسار العلاقة بين رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ورئيس تيار المردة سليمان فرنجية من دون اي نتيجة حتى اللحظة.
وبحسب مصادر مطلعة فإن حزب الله الذي اوقف مساعيه للتوفيق بين باسيل وفرنجية لا يضع آمالا كبرى على المساعي الجارية، ويعمل على اعتبار ان التوافق والمصالحة غير ممكن في المدى القريب.
وتقول المصادر ان الاتصالات التي لا تزال في بداياتها قد تستمر في المرحلة المقبلة من دون معرفة حجم الدفع الذي ستؤمنه للاستحقاق الرئاسي.