اشار النائب قاسم هاشم الى ان "الحديث عن عقوبات وإجراءات، يعني أن ثمة وصاية على بلدنا، وهذا مرفوض">
وأكد في حديث للـ"ام تي في" أن "البيان الخماسي لم يخيب الثنائي الشيعي، لأننا لا نعوّل كثيراً على الخارج، فالموضوع الرئاسي سيادي فوق العادة لكننا نرحّب بالمساعدة".
ولفت الى ان "ترشيح رئيس تيار المرده سليمان فرنجية مبدئي، وغير خاضع لتقاطع المصالح الدولية".
وتابع قائلاً: "لن نبدّل في موقفنا المنسجم مع مبادئنا حتى اللحظة، والفرنسي لم يتراجع عن مبادرته وهناك إمكانية حتى الآن لمعاودة دوره أو تبني نهج آخر".