أقدمت قوة إسرائيلية على تفقد أجهزة المراقبة والتجسس المثبتة في الجزء العلوي من الجدار الحدوديّ الواقع بين مستعمرة المطلة وسهل مرجعيون، بحسب ما أفادت مندوبة "لبنان24" في الجنوب.
وترافقت تلك الخطوة الإسرائيلية مع دوريات مكثفة لجيش العدو على الطريق العسكرية في البساتين المحيطة بالمطلة، وسط حالة تأهب في المواقع المتاخمة للحدود اللبنانية - الفلسطينية.
وعند الجانب اللبناني، فقد نفذ الجيش إنتشاراً واسعاً بالتنسيق والتعاون مع "قوات اليونيفيل" في المنطقة المذكورة أعلاه وذلك تحسباً لأي طارئ وحفاظاً على الهدوء والإستقرار في المنطقة.