Advertisement

لبنان

عين الحلوة: الهدوء مستمر وموفد عباس باق لاسبوع

Lebanon 24
18-09-2023 | 22:22
A-
A+
Doc-P-1108751-638306990399765032.jpg
Doc-P-1108751-638306990399765032.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
شهد مخيم عين الحلوة هدوءًا حذراً خلال الأيام القليلة الماضية، مع تسجيل خروقات لاتفاق وقف اطلاق النار الذي لا يزال ساري المفعول، لكن الجمر تحت الرماد وفق ما تشير أوساط فلسطينية مطلعة لـ”البناء”، مشيرة الى أن عدم تسليم قتلة الهرموشي وإخلاء المجموعات المتطرفة المدارس سيدفع حركة فتح الى فرض هذا الأمر بالقوة العسكرية. متهمة أطرافاً خارجية بالاستمرار بتمويل المجموعات المتطرفة في المخيم لأهداف أكبر من لبنان تتعلق بإنهاء حق عودة اللاجئين في المخيمات.
Advertisement
ورجحت الأوساط تكرار الاشتباكات في أي وقت طالما بنود اتفاق وقف اطلاق النار لم تطبق.اضافت “البناء” أن موفد الرئيس الفلسطيني عزام الأحمد لا يزال في لبنان وسيبقى خلال الأسبوع المقبل لمتابعة مفاوضات تطبيق بنود الاتفاق وتثبيت وقف اطلاق النار، وسيجري مروحة اتصالات ولقاءات مع قيادة فتح والسفير الفلسطيني في لبنان أشرف لبنان ومع المرجعيات اللبنانية وهيئة العمل المشتركة.
وكتبت" الاخبار":مدارس «الأونروا» التي حوّلها طرفا القتال إلى مواقع عسكرية نخرتها قذائف الـ B10 والآر بي جي وطلقات الدوشكا، وبعض الفجوات حوّلها المقاتلون إلى «طلّاقيات» للرمي بعدما رصفوا محيطها بخزائن الصفوف. المتقاتلون يعزّزون استحكاماتهم في المدارس، من إقامة دشم ومتاريس وفتحات في الجدران لوصل الأبنية بعضها ببعض لتأمين سهولة التنقل خلال الاشتباكات... الأضرار الظاهرة في مباني المدارس جسيمة جداً، حيث لم تشفع للمدارس الآرمات المعلّقة على مداخلها وعليها صورة رشاش وفوقه علامة المنع، وعبارات «من حقي أن أتعلم، من حقي أن ألعب»، وهو ما يجعل انطلاق العام الدراسي لـ 6000 طالب فلسطيني شبه مستحيل.
 
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك