أفادت معلومات "الجديد"، أنّ لا صحة للكلام عن وساطة فرنسية بين "حزب الله" والولايات المتحدة الاميركية واسرائيل، ولا صحة عن ابلاغ الحزب الفرنسيين انه سيدخل في الحرب في حال الاجتياح البري لغزة.
وأشارت المعلومات إلى أنّ سفير فرنسا لدى لبنان هيرفيه ماغرو يجول على المسؤولين اللبنانيين في اطار المساعي الدولية التي تبذل لضبط النفس.
وقالت مصادر السفارة الفرنسية لـ"الجديد"، إنّ "الاولوية في متابعة الاحداث بطبيعة الحال تتجه الى غزة وتداعياتها، لكن ذلك لن يمنع حتى الساعة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان من الإبقاء على جدولة زيارته الى لبنان المقررة قبل نهاية هذا الشهر".