Advertisement

لبنان

توقّعات مايك فغالي للعامّ 2024... الأنظار نحو الجنوب وخضّة في المطار وهذا مصير الدولار وأموال المودعين

Lebanon 24
31-12-2023 | 09:15
A-
A+
Doc-P-1147136-638396369428266731.jpg
Doc-P-1147136-638396369428266731.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
كشف مايك فغالي، عن توقّعاته للعامّ 2024. وقال عن لبنان ما يلي:
 
- ثمن باهظ لكلّ لبنان، يستطيع أنّ يدفع ولكنّه سوف يفلسوه، الطرف الآخر سيفلس.
 
- لبنان عام 2024 غير كلّ لبنانات الماضي: نهوض، دمّ، سياسة.
Advertisement
 
- أحد مستشفيات لبنان الكبرى سيشهد جمعاً غفيراً يُصلي خارجه.
 
- ما ينتظر لبنان أكبر من المتوقّع، بين تحقيق الأمنيات والخطر الكبير، مطار بيروت يُقابله مطار آخر.
 
- مطار بيروت سيشهد خضّة أمنيّة.
 
- أموال المودعين ستعود.
 
- سعر الصرف لا يتعدّى الـ90 ألف ومن ثمّ سوف ينخفض ليصل إلى 15000.
 
- أحد شواطىء لبنان سيشهد زحمة كبيرة.
 
- التقسيم لا مفرّ منه.
 
- هناك إنتخابات لرئيس الجمهوريّة وتعديل للدستور، وليس إتّفاقاً مثل الطائف.
 
- مجلس النواب أقصر من مدّته، وانتخابات مبكرة على الصعيد الرئاسي والنيابيّ.
 
- القضاء ليس للضعيف.
 
- مساءلات كبرى.
 
- عودة عن قرارات قد اتّخذت سابقاً بحقّ قضاة.
 
- الأنظار على شمال لبنان بعد تسويّة خاطئة، أمّا الجنوب، فهو من أهمّ المناطق التي تُذكر في الإعلام العالميّ.
 
- الجليل لبنانيّ.
 
- أكثر من خضّة أمنيّة من الداخل، ومن يُطالب بسحب أسلحة حزب معيّن لماذا يتسلّح؟
 
- المخيّمات أكبر من قنبلة موقوتة.
 
- تصعيد خطير من حزب لبنانيّ عريق، إنّ لم يكنّ من أوائل الأحزاب التي نشأت في لبنان، ويكون على حقّ.
 
- الأمور الطائفيّة إلى الواجهة، وأحد رجال الدين في موقف حرجٍ وخطير، أمنيّاً وصحيّاً.
 
- أراضِ تُحرّر.
 
 
وعن سوريا قال فغالي:
 
- تغيير كبير على صعيد الجيوسياسي والإدارة.
 
- تقسيم سوريا العنوان الأبرز في المرحلة المقبلة، ولكنّ لا تقسيم في سوريا، بل ضمّ كافة الأراضي المحتلّة والخارجة عن السيطرة.
 
- العملة السوريّة توأم مع عملة أجنبيّة.
 
- قانون قيصر إلى إنهيار.
 
- العنوان القريب والجديد هو الجولان.
 
- الجيش السوريّ إلى الواجهة، بطلب من بلدٍ، للدفاع عنه.
 
- أسماء الأسد مهمّات من الداخل والخارج.
 
- طرطوس بحراً وبرّاً وجوّاً وعواصف.
 
- علي مملوك رجل الساعة.
 
وعن الأردن قال فغالي:
 
 
- أكثر من غيمة سوداء تتحضّر للأردن.
 
- تغيير الإتّفاقيات بين الأردن وإسرائيل.
 
- بعد تهديد أمن المملكة، الشعب الأردنيّ يقول كلمته من وإلى.
 
- وليّ العهد في عين العاصفة، لكن الملك عبدالله ودستور الأمّة هما المرجع الأقوى.
 
- طبور خامس ضمن تظاهرات.
 
 
وعن العراق قال فغالي:
 
- الصدر إلى الواجهة بعد الإعتزال.
 
- تغيير كبير على الصعيد السياسيّ، وخطر على أحد أهمّ الشخصيّات السياسيّة.
 
- محاولات كُبرى غربيّة لإبقاء العراق مدفون بالطائفيّة، لكن النصر حليف العراق.
 
- السفارة الأميركيّة ومن فيها خارج السفارة، لأمرٍ مروّع.
 
- داعش يُحاول إعادة نشاطه بين العراق وسوريا، ويدقّ باب الكويت، لكن الحلقة الأضعف بلد عربيّ لم يعرف السلام منذ 40 عاماً.
 
 
وعن الإمارات قال فغالي:
 
 
- تُعيد الإمارات دراسة المشاريع والإتّفاقيات الموقّعة مع بعض الدول.
 
- منافسة قويّة مع السعوديّة وقطر.
 
- خضّة داخليّة بسبب الطبيعة، لكنّ ناطحات السحاب تُقاوم.
 
- بحر الخليج إلى الواجهة.
 
- تغييرات كبيرة في ما يخصّ المساعدات.
 
- الجنسيّة لن تكون حصراً لدين واحد.
 
- خضّة إقتصاديّة وأخرى أمنيّة.
 
 
وعن السعوديّة قال فغالي:
 
- الغرب يُحاول المسّ بأمن السعوديّة من الداخل، ولكن المعارضة كبيرة.
 
- حكمة وليّ العهد الحالي أو ملك المستقبل تُحبط أكثر من محاولة إنقلاب في الداخل.
 
- فشل عمليّات الإغتيال التي يُخطّط لها.
 
- أحد أفراد العائلة إلى الواجهة، ولكن من الخارج.
 
- قضية الخاشقجي تُفتح من جديد على أساس ورقة ضغط، لكن المحاولة فاشلة.
 
 
لسماع بقيّة التوقّعات المتعلّقة بباقي الدول العربيّة، الرجاء مشاهدة الفيديو أدناه:
 
 
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك