27
o
بيروت
26
o
طرابلس
24
o
صور
28
o
جبيل
26
o
صيدا
28
o
جونية
22
o
النبطية
22
o
زحلة
21
o
بعلبك
8
o
بشري
22
o
بيت الدين
22
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
عودة: السلام مسؤولية مشتركة قائمة على الأخلاق وقبول الآخر
Lebanon 24
19-05-2024
|
05:05
A-
A+
photos
0
A+
A-
ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة، خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.
بعد الإنجيل المقدس ألقى عظة "المسيح قام من بين الأموات ووطئ الموت بالموت، ووهب الحياة للذين في القبور". وقال فيها: "تقيم كنيستنا المقدسة، في الأحد الثاني بعد الفصح، تذكار القديسين يوسف الرامي، ونيقوديموس اللذين أنزلا جسد السيد عن الصليب ووضعاه في قبر جديد. تقيم أيضا تذكار النسوة حاملات الطيب اللواتي كن برفقة الرب يسوع على الصليب، واللواتي ذهبن سحرا جدا في أول الأسبوع ليطيبن جسده المدفون، وكن أول من سمع من الملاك بشرى القيامة، فانطلقن وبشرن العالم كله بالفرح العظيم".
Advertisement
أضاف: "جاءت النسوة حاملات الطيب في أول الأسبوع، باكرا، وقد طلعت الشمس (مر 16: 2). أول عمل قامت به النسوة باكرا جدا كان التفكير بالرب يسوع دون سواه، فأتين القبر. لم يأبهن للصعوبات والمعوقات التي ستصادفهن في الطريق. هذا هو واجب كل مؤمن، أن يذكر الله باكرا جدا، ليس فقط في أول الأسبوع، بل مع بداية كل يوم، وإشراقة كل شمس، لذلك وضعت لنا كنيستنا صلاة النهوض من النوم، لكي نبدأ نهارنا يوميا بذكر الرب وشكره على عطاياه. أتت النساء «وقد طلعت الشمس». المسيح هو الشمس، النور الحقيقي البازغ من ظلمة القبر وفساد الموت، الذي «ينير كل إنسان آت إلى العالم» (يو 1: 9). عندما يبدأ يومنا مع المسيح، نلبس حلة جديدة، كما يقول النبي داود الملك: «قد ارتسم علينا نور وجهك، يا رب، أعطيت سرورا في قلبي» (مز 4: 6- 7)." في طريقهن نحو القبر، تساءلت النساء فيما بينهن: «من يدحرج لنا الحجر عن باب القبر؟» (مر 16: 3). كان حجر القبر عائقا أمام وصول حاملات الطيب إلى الجسد الإلهي ليطيبنه. هنا، لا بد لنا من سؤال أنفسنا عمن يدحرج لنا الحجر الذي يفصلنا عن اللقاء بالرب يسوع. إنه مدفون داخل قلوبنا، لكن سلاسل الخطيئة، والشهوات، والأهواء المتراكمة تعيقنا وتمنعنا من البلوغ إليه. قد نحاول إزالة هذه العوائق من أجل لقاء السيد، لكن لا قوة لنا، فمن يدحرج لنا الحجر عن باب قبرنا؟ لم تيأس النسوة، رغم علمهن بوجود الحجر على باب القبر وصعوبة إزاحته، بل تابعن طريقهن نحو القبر. نحن أيضا علينا ألا نيأس، بل أن نكون واثقين من أن الرب إلهنا سينتظر عودتنا، تماما كما فعل الأب عندما عاد ابنه الضال. يكفي أن نتحرك وننهض ونمشي نحو من هو «الطريق والحق والحياة» (يو 14: 6)."
وتابع: "إشترت مريم المجدلية ومريم أم يعقوب وسالومة حنوطا ليأتين ويدهنه» (مر 16: 1). أتت حاملات الطيب بطيوبهن إلى القبر، ولم يحضرن خاليات الوفاض. هكذا، ونحن سائرون في الطريق، علينا أن نحمل طيوب أفعال الرحمة والبر والصلاح والمحبة المتصاعدة من قلوبنا. متى قدمنا للناهض من بين الأموات أثمار الروح (غل 5: 22) تحدث العجيبة ويزال الحجر عن باب القبر. علينا أن نقدم للمسيح قبرا جديدا مثل يوسف الرامي، أي قلبا خاليا من الخطيئة، وهذا القلب الجديد يكون منطلقا للقيامة الحقيقية لكل كياننا، بعد أن يزاح حجر الدنيويات الذي يثقل بابه. هكذا، نولد مجددا كما طلب الرب من نيقوديموس عندما زاره ليلا، وهذه الولادة الجديدة تجعلنا مبشرين جريئين مثل نيقوديموس نفسه. يخبرنا الإنجيلي متى أن «زلزلة عظيمة قد حدثت، لأن ملاك الرب نزل من السماء ودحرج الحجر عن الباب وجلس عليه» (مت 28: 2). لم يدحرج الملاك الحجر عن باب القبر بتأن، إذ لا يمكن أن يتمم عمل كهذا من دون جهد أو صدمة، بل يلزمه زلزال. هكذا، نحن أيضا، نحتاج زلزالا يدحرج لنا الحجر عن باب قلوبنا، أي تغييرا كليا لحياتنا يطال كل نواحيها. هذا يحصل بالتوبة الصادقة التي هي زلزالنا الروحي، وقيامتنا من موت الخطيئة".
وقال: "عصرنا يشهد خطايا كثيرة، نزاعات وحروبا وجرائم زادت قدرتها التدميرية بسبب الإكتشافات التي، عوض استخدامها للخير والبنيان، تستعمل للتدمير والإبادة. الحرب هي وليدة الحقد والكراهية وقلة المحبة في قلب الإنسان، تسببها الأنانية والكبرياء وحب التسلط، ورفض الآخر المختلف، وتصيب بشكل خاص الأفقر والأضعف، ما يحرم ضحاياها الحق في الحياة والكرامة، والرجاء بالمستقبل. الحرب تسكت الآخر، تلغيه، تبيده، إشباعا للأنانية، فيما علمنا ربنا المحبة التي قال عنها بولس الرسول أنها «تتأنى وترفق... لا تحسد ...لا تقبح ... ولا تفرح بالإثم» (1 كو: 13: 4-6). ربنا، إله السلام، تجسد لينشر العدل والمحبة بين البشر، هو الذي «صالحنا لنفسه بيسوع المسيح وأعطانا خدمة المصالحة» (2 كو 5 :18). السلام مسؤولية مشتركة قائمة على الأخلاق وقبول الآخر واحترامه عوض الخوف منه، وعلى التعاون والتضامن بين البشر، وعلى الشعور بالأخوة الحقيقية المبنية على المحبة رغم الإختلاف. وهو ينتج عن الوعي بأن للآخر الحق في الحياة وفي الكرامة وفي الحرية. هل يقبل الإنسان أن تسلب منه حريته أو كرامته؟ فكيف يسلب حرية الآخرين وكرامتهم؟ لقد أعطانا ربنا العقل ونعمة التمييز لكي نتعلم من كل تجربة ونتعظ، وخبرات الحروب التي عاشها الإنسان كانت وبالا على الجميع، لذا أملنا في هذا العيد المبارك أن تتوقف الحروب، وينتفي التعدي على حياة الإنسان وحريته وكرامته وحقوقه، ويحل السلام والعدل في بلدنا وفي العالم أجمع، ليعيش الإنسان تحت سلطة القانون، يتشارك وأخاه النعم الممنوحة له، ولا يتسلط على مخلوق، حتى الطبيعة وعناصرها لأنها عطية من الله".
وختم: "قتل قايين أخاه بسبب الحسد والبغض، وما زال الإنسان يحقد ويقتل رغم تجسد المسيح وموته عنا ليخلصنا من براثن الخطيئة. لتكن قيامته حافزا لنا على تغيير سلوكنا واعتناق المحبة التي وحدها تحرر وتثمر".
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
مفاجآت عن عملية اغتيال نصرالله.. "عملاء ومعلومات"!
Lebanon 24
مفاجآت عن عملية اغتيال نصرالله.. "عملاء ومعلومات"!
14:20 | 2024-09-28
28/09/2024 02:20:16
Lebanon 24
Lebanon 24
وهاب: ساعات مزلزلة قادمة
Lebanon 24
وهاب: ساعات مزلزلة قادمة
05:42 | 2024-09-28
28/09/2024 05:42:21
Lebanon 24
Lebanon 24
جثة "قيادي" عُثرت مع جثمان نصرالله.. لمن تعود؟
Lebanon 24
جثة "قيادي" عُثرت مع جثمان نصرالله.. لمن تعود؟
09:05 | 2024-09-28
28/09/2024 09:05:25
Lebanon 24
Lebanon 24
استهداف نصر الله والضاحية الجنوبية: الضربة الإسرائيلية تستدرج الحرب الشاملة
Lebanon 24
استهداف نصر الله والضاحية الجنوبية: الضربة الإسرائيلية تستدرج الحرب الشاملة
22:08 | 2024-09-27
27/09/2024 10:08:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بيانٌ جديد من "الحزب" بعد إعلان استشهاد نصرالله.. هذا ما جاء فيه
Lebanon 24
بيانٌ جديد من "الحزب" بعد إعلان استشهاد نصرالله.. هذا ما جاء فيه
09:26 | 2024-09-28
28/09/2024 09:26:10
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
12:52 | 2024-09-28
ميقاتي نعى نصرالله: أدعوكم للتضامن ووحدتنا هي السلاح الأقوى ضدّ إسرائيل
16:57 | 2024-09-28
بن فرحان: المملكة تؤكد على ضرورة الاستقرار في لبنان
16:55 | 2024-09-28
مقدمات النشرات المسائيّة
16:47 | 2024-09-28
بالصورة.. شاهدوا الحفرة في مكان اغتيال نصرالله
16:42 | 2024-09-28
كم بلغ عدد الشهداء والجرحى جراء الغارات الإسرائيلية اليوم؟
16:42 | 2024-09-28
غارة عنيفة تهزّ صور.. مبنى مُستهدف وانفجار كبير!
فيديو
غارة مساء امس على السعديات (صور وفيديو)
Lebanon 24
غارة مساء امس على السعديات (صور وفيديو)
00:23 | 2024-09-25
29/09/2024 00:50:50
Lebanon 24
Lebanon 24
غارة إسرائيلية عنيفة استهدفت السعديات - الجية
Lebanon 24
غارة إسرائيلية عنيفة استهدفت السعديات - الجية
18:00 | 2024-09-24
29/09/2024 00:50:50
Lebanon 24
Lebanon 24
شاهدوا بالفيديو.. جلسة مباشرة لمجلس الأمن الدولي بشأن لبنان
Lebanon 24
شاهدوا بالفيديو.. جلسة مباشرة لمجلس الأمن الدولي بشأن لبنان
15:20 | 2024-09-20
29/09/2024 00:50:50
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24