توجه اللواء عباس إبراهيم بالمعايدة للبنانيين في الذكرى الرابعة والعشرين لعيد "المقاومة والتحرير"، وكتب على صفحاته على مواقع التواصل الإجتماعي: "يؤدون صلاة الصبح حي على خير العمل. تقرع اجراس الفجر، يضغطون زناد الحرية فتزهر الارض ربيعا وعيدا وعودة. الارض لنا ونحن اسيادها. تستحق العيد الارض المحررة بالتضحيات بالدم والالم. 25 ايار عيدنا نصرنا وعزنا. عيد لبنان كل لبنان. يوم رسمت الحدود بدم التضحيات. كل عام ولبنان الواحد الموحد بكل خير".
وعايد رئيس "تيار الكرامة" النائب فيصل كرامي، في تصريح، اللبنانيين، في ذكرى المقاومة والتحرير، وقال : "أتوجه بالتهنئة الى كل اللبنانيين، وأخص منهم المقاومين الأبطال الذين حققوا في الخامس والعشرين من أيار انجازا استراتيجيا ووطنيا، واضطرت دولة الاحتلال الصهيوني للاندحار من لبنان دون شروط ودون معاهدات. هي مناسبة لكي نشد على أيادي المقاومين اليوم، مع التأكيد بأن العدو الصهيوني يحاول استدراج لبنان إلى حرب شاملة وهو لا يخفي ذلك عبر التهديدات التي يطلقها المسؤولون الصهاينة بشكل يومي".
وكتب رئيس الحزب الديمقراطي النائب السابق طلال ارسلان عبر منصة اكس: بعد ٢٤ عاماً على ذكرى المقاومة والتحرير، يعاني الجنوب اليوم من غطرسة العدو ذاته وعدوانه اليومي منذ أشهر، ولنفس الأسباب. فقيمة هذه الذكرى في معناها، وفي مضمونها ودلالتها، إذ لن تتحرّر أرضنا ولن يدحر المحتل إلاّ بالمقاومة. الرحمة لجميع الشهداء الذين سقطوا على مذبح الوطن وتحرير.
وكتب النائب نديم الجميل عبر حسابه الخاص على موقع اكس: "لما بدنا نعيّد عيد التحرير ونخصّص ساعة بالمدارس لشرح اهميته… لازم اقله نعيّد ذكرى خروج السوري ونخصص ساعة بالمدارس لنشرح للجيل الجديد عن الحقبة السوداء اللي عاشها لبنان تحت الاحتلال السوري وازلامه بلبنان، وعن خروجه بال٢٠٠٥ بفضل وحدة الشعب اللبناني وعزيمته…"
رئيس تيار المردة سليمان فرنجية كتب بدوره على منصة اكس: "أعاده الله على لبنان بالحريّة والوحدة وباستعادة كلّ شبر من أرضنا."