22
o
بيروت
21
o
طرابلس
21
o
صور
22
o
جبيل
21
o
صيدا
22
o
جونية
15
o
النبطية
13
o
زحلة
12
o
بعلبك
1
o
بشري
18
o
بيت الدين
19
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
عن "تهديد حزب الله" لإسرائيل.. ماذا قالَ باحث من حيفا؟
Lebanon 24
12-07-2024
|
10:00
A-
A+
photos
0
A+
A-
في الوقت الذي تزامنت فيه الذكرى الخمسون لحرب تشرين الأول 1973 مع هجوم طوفان الأقصى في تشرين الأول 2023، شاع انطباع بين الإسرائيليين مفاده أن القوة العسكرية وحدها لا توفر الأمن لهم، ومن هنا تم تمهيد الطريق لاتفاقية فصل القوات المصرية والسورية عن الإسرائيلية عام 1974، مما قد يكرر الأمر ذاته مع حماس هذه المرة في غزة.
Advertisement
إيهود عيران عضو معهد "ميتافيم" للدراسات الشرق أوسطية، ومحاضر العلاقات الدولية بجامعة حيفا، ذكر أن "خمسين عاماً ويوماً مرّ على الهجوم المصري على إسرائيل عام 1973، حتى تفاجأت فيه مجددا هذه المرة من الجبهة الجنوبية مع غزة في تشرين الأول 2023، مع العلم أن ما تكرر ليس التاريخ فحسب، بل السلوك السياسي والعسكري أيضًا، وكما كان الحال في عام 1973، وكذلك في 2023 أيضاً، فقد أدى العمى السياسي لقادة إسرائيل إلى شعورهم بالرضا عن الذات إلى حدّ الغرور".
وأضاف في مقال نشرته صحيفة معاريف أنه "كما حدث في 1973، فقد أدى شعور الجيش الإسرائيلي المفرط بالثقة بالنفس إلى التهام العدو له، وكما كان الحال في ذلك الوقت، فاتت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية الكثير من المعلومات التي تنبّأت بالهجوم المصري السوري الوشيك".
وأشار إلى أن "أوجه التشابه بين حرب تشرين الأول 1973 وهجوم تشرين الأول 2023 لا تنتهي عند هذا الحد، لا سيما التحرك البطيء للعقلية الإسرائيلية في السنوات التي تلت حرب الغفران، وفهمها المتأخر لحدود القوة العسكرية، والقناعة التي بدأت تنتشر في الأوساط العسكرية والسياسية ومفادها أن الضربة القاسية التي تلقاها الكيان الإسرائيلي آنذاك جعلت الرأي العام يدرك أن القوة العسكرية وحدها لا توفر الأمن، مما مهّد الطريق لاتفاقية فصل القوات عام 1974 والاتفاق المرحلي عام 1975".
وأوضح أنه "كما هو الحال الآن في 2024، فإن الهدف المعلن المتمثل بالقضاء على حماس في غزة غير ممكن التحقق، وهذا اعترافات شملت تقريبا مختلف الرتب العسكرية، وهكذا نفهم أيضًا الأحداث في الشمال مع لبنان، فالأوضاع تزداد سوءًا، ورغم القوة العسكرية، فإن الجيش الإسرائيلي غير قادر على توفير الأمن لمستوطني الشمال المحاذي للبنان، ولا يزال يجري إجلاء عشرات الآلاف، فيما تواصل مسيّرات حزب الله وصواريخه الإضرار بالمستوطنين وممتلكاتهم".
وأكد أنه "في ظل هذه الظروف يظهر البديل السياسي المتمثل بوقف القتال في غزة كجزء من صفقة تشمل إعادة المختطفين، مع أن حزب الله أعلن أن انتهاء القتال في غزة سيضع نهاية لهذه الجولة من القتال في الشمال، وبالتالي فإن استمرار القتال قد يجرنا إلى حرب شاملة معه، سيكون ثمنها باهظاً جداً على الجبهة الداخلية، وفي النهاية ليس واضحا على الإطلاق أننا سنتمكن من تحييد تهديده".
وأضاف أن "هذا يعني أنه إذا لم تنته الحرب في الجنوب مع غزة، فلن نتمكن من التوصل إلى اتفاق في الشمال مع لبنان، وإذا لم نتوصل إلى صفقة للإفراج عن جميع المختطفين فلن نتمكن من استعادتهم، وهذه نتيجة ليست سهلة الهضم على الإسرائيليين، لكن لا بد منها، لأن الواجب الأساسي للدولة تجاه مواطنيها هو إزالة التهديد من الجنوب، حتى لا يتكرر هجوم السابع من أكتوبر مرة أخرى، رغم أنه لا تزال قطاعات من الجمهور ترغب بالانتقام من أحداث ذلك الهجوم".
وتابع: "التهديد الذي يشكله حزب الله في الشمال لن يختفي، ومستوطنو الشمال يطالبون بأن يتوقف عن تشكيل تهديد لهم، لكن التقييمات العسكرية الأكثر أهمية على الحدود في الجنوب والشمال جزء من الجواب، فالجيش وحده لن يؤدي لتحقيق هذه الأهداف، لأن الغزو العسكري الإسرائيلي إلى لبنان سيحمل تكاليف باهظة، ليس فقط بالنسبة للجنود، بل أيضاً بالنسبة للإسرائيليين العاديين، وعلاقاتنا الخارجية، وفي ظل هذه الظروف، يتعين على الدولة أن تعيد النظر في أهدافها الكاملة من الحرب الحالية".
وأكد أنه "في حرب 1973 كان التركيز العام منصبًا على النتائج العسكرية، ومن مسافة بعيدة فقط، ومع مرور السنين، أصبح من الواضح أن الاحتلال حقق أخيراً هدفه النهائي من خلال الوسائل السياسية، عبر اتفاق سلام مع دولة عربية، هي مصر، رغم أن بعض الأهداف العسكرية، مثل طرد جيشها من الجانب الشرقي لقناة السويس لم يتحقق".
تنضم هذه السطور إلى مقالات وتحليلات سابقة تدفع كلها باتجاه وقف العدوان على غزة، والذهاب إلى حل سياسي لإنهاء حالة لجوء مستوطني الجنوب والشمال، وإعادة المختطفين عبر صفقة تبادل، على اعتبار أن انتهاء القتال في غزة سيعيدهم إلى ذويهم، ويمهّد الطريق لتحقيق الاستقرار في الجبهة الشمالية، لأن هناك أهدافا وسيطة لا يتم تحقيقها دائمًا، وهذه فقط واحدة من الدروس التي بدأ الكيان الإسرائيلي ونخبه السياسية بتعلمها من أيام حرب 1973، ومفادها أن القوة العسكرية ليست وحدها هي الحل.
(عربي21)
لبنان
عربي-دولي
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
كان نائباً.. معلومات عن محمد حيدر المُرجح استهدافه بـ"غارة البسطا"!
Lebanon 24
كان نائباً.. معلومات عن محمد حيدر المُرجح استهدافه بـ"غارة البسطا"!
02:58 | 2024-11-23
23/11/2024 02:58:55
Lebanon 24
Lebanon 24
العدو يرمي صناديق معلّقة بمظلات في هذه المنطقة اللبنانية!
Lebanon 24
العدو يرمي صناديق معلّقة بمظلات في هذه المنطقة اللبنانية!
07:18 | 2024-11-23
23/11/2024 07:18:46
Lebanon 24
Lebanon 24
الغارة على البسطة أحدثت فجوة كبيرة.. هل اغتالت إسرائيل "الشبح"؟
Lebanon 24
الغارة على البسطة أحدثت فجوة كبيرة.. هل اغتالت إسرائيل "الشبح"؟
23:54 | 2024-11-22
22/11/2024 11:54:28
Lebanon 24
Lebanon 24
آخر معلومة إيجابية عن "إتفاق هدنة لبنان".. تطوّر جديد؟
Lebanon 24
آخر معلومة إيجابية عن "إتفاق هدنة لبنان".. تطوّر جديد؟
13:47 | 2024-11-22
22/11/2024 01:47:41
Lebanon 24
Lebanon 24
غارات عنيفة تهز البسطا الفوقا فجرا .. عدد من الشهداء والجرحى وعمليات رفع الانقاض مستمرة
Lebanon 24
غارات عنيفة تهز البسطا الفوقا فجرا .. عدد من الشهداء والجرحى وعمليات رفع الانقاض مستمرة
21:27 | 2024-11-22
22/11/2024 09:27:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
11:02 | 2024-11-23
عن توغل الجيش الإسرائيلي.. ماذا كشف رئيس بلدية ديرميماس؟
11:00 | 2024-11-23
أبو فاعور: نتابع الاتصالات مع كل المكونات السياسية لخدمة اهلنا النازحين
11:00 | 2024-11-23
هدفٌ "غير عادي".. ماذا تريد إسرائيل فعله عبر "تسوية لبنان"؟
10:51 | 2024-11-23
إخلاء عدد من المباني في هذه المناطق بعد ورود اتصالات تحذير للسكان!
10:40 | 2024-11-23
بالصواريخ والطائرات المسيّرة.. شاهدوا كيف استهدف "حزب الله" قاعدة شراغا الإسرائيلية (فيديو)
10:32 | 2024-11-23
وزارة الصحة تعلن الحصيلة الأولية للغارة على صور
فيديو
أكلت "كوارع" على الهواء من دون علمها.. شاهدوا ماذا حصل مع نادين نسيب نجيم في أحد البرامج (فيديو)
Lebanon 24
أكلت "كوارع" على الهواء من دون علمها.. شاهدوا ماذا حصل مع نادين نسيب نجيم في أحد البرامج (فيديو)
01:38 | 2024-11-21
23/11/2024 18:21:52
Lebanon 24
Lebanon 24
من داخل الحمام.. سيلفي لنادين نسيب نجيم بفستان من الموسلين وهذا ما كشفته عن طلاقها (فيديو)
Lebanon 24
من داخل الحمام.. سيلفي لنادين نسيب نجيم بفستان من الموسلين وهذا ما كشفته عن طلاقها (فيديو)
00:36 | 2024-11-20
23/11/2024 18:21:52
Lebanon 24
Lebanon 24
لن تصدقوا ماذا فعل.. رحمة رياض تكشف غش مشترك في برنامج "اكس فاكتور" (فيديو)
Lebanon 24
لن تصدقوا ماذا فعل.. رحمة رياض تكشف غش مشترك في برنامج "اكس فاكتور" (فيديو)
23:20 | 2024-11-17
23/11/2024 18:21:52
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24