19
o
بيروت
19
o
طرابلس
20
o
صور
20
o
جبيل
20
o
صيدا
20
o
جونية
15
o
النبطية
12
o
زحلة
11
o
بعلبك
4
o
بشري
16
o
بيت الدين
17
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
هل ينجح "حزب الله" في "تنظيف" بيئته من العملاء؟
اندريه قصاص Andre Kassas
|
Lebanon 24
23-09-2024
|
02:00
A-
A+
photos
0
A+
A-
بعدما استهدفت اسرائيل أحد أبرز القادة الميدانيين الحاج فؤاد شكر وضع الأمين العام لـ " حزب الله" السيد حسن نصرالله عملية الاغتيال في خانة " الانجاز" لعدو لا يقيم وزنًا لكل الأعراف الدولية، ويستبيح كل المحرمات. ولكن "سيد المقاومة" قال بأن هذه العملية وعلى رغم جسامتها، لم تزعزع قواعد "المقاومة" القائمة على تراتبية تسلسلية في المسؤولية، على قاعدة أن كل مسؤول قيادي معرّض للسقوط في المعارك، التي تُخاض ضد عدو لا تعني له "قواعد الاشتباك" أي شيء على الاطلاق، والتي أصبحت فعلًا ماضيًا ناقصًا، ويعمل بكل ما أوتي من قوة ضغط على جرّ خصمه إلى اشتباك يرتقي إلى مرتبة الحرب الشاملة والواسعة. فبعد سقوط القيادي عماد مغنية، تم تعيين خلف له على قدر عال من المسؤولية، وكذلك الأمر بعد اغتيال شكر، وهذا ما سيحصل بعد سقوط قائد قوة "الرضوان" القيادي ابراهيم عقيل المعروف باسم "تحسين"، وهذا ما تم استدراكه بعد اغتيال طالب سامي عبدالله قائد "وحدة نصر" الذي اشتهر بلقب "الحاج أبو طالب"، والقيادي في "كتيبة الرضوان" وسام طويل المعروف باسم "الحاج جواد"، وعلي حسين برجي قائد وحدة الطائرات المسيرة في "حزب الله".
Advertisement
فبهذه الأعصاب الباردة يحاول "حزب الله" إفهام إسرائيل بأن ما تقوم به من استهدافات لقيادييه الميدانيين لا يرعبه، ولا يضعف ثقة المقاتلين بأنفسهم وبقادتهم، وهم في الأساس عندما التحقوا بصفوف المقاومة كانوا يعرفون سلفًا أن مصيرهم سيكون في يوم من الأيام السير في طريق الشهادة، وهم لذلك لا يهابون الموت، ولأنهم كذلك يهابهم الآخرون. لكن هذا لا يعني أنه عندما يسقط الشهداء الواحد تلو الآخر لا يكون لهذا السقوط التأثير السلبي على معنويات المقاتلين العاديين، خصوصًا عندما يكون المستهدف من عمليات الاغتيال قادة أمثال فؤاد شكر وإبراهيم عقيل وغيرهما من القادة الميدانيين. وهذا أمر طبيعي لأن للمقاتل في نهاية الأمر احاسيس ومشاعر مثله مثل أي انسان عادي آخر، وإن كان المقاتل يخضع لدورات تدريب قاسية تجعله قادرًا على تخطي مشاعره نظريًا.
فاستهداف القادة العسكريين في صفوف "حزب الله" ليس بالأمر الذي يسهل تقبّله باعتبار أن هؤلاء القادة الذين وصلوا إلى ما وصلوا إليه احتاجوا إلى الكثير من التدريب وكسب المهارات، وهو ما لا يتحقق بين ليلة وضحاها، بل يتطلب ذلك سنوات من تراكم الخبرات والتجارب وصقل المهارات بالعلم والجهد اليومي. لكن هذا الموضوع لا يقلق القيادة المركزية لـ "الحزب" لأن البدائل حاضرة وجاهزة دائمًا، وإن كانت خسارة الكفاءات لا تقدّر بثمن ولا يمكن تعويضها بسهولة. أمّا ما يقلقه أكثر من أي خطر آخر فهو عدم تمكّنه من كشف العملاء، الذين يزّودون العدو الإسرائيلي بمعلومات دقيقة للغاية عن تحرّك القادة الأمنيين، وهم، أي العملاء يسرحون ويمرحون على هواهم في منطقة يُفترض أن تكون خاضعة لإجراءات مشدّدة يتخذها "الحزب" لكشف أكثر من ثغرة يستفيد منها العدو الإسرائيلي في تنفيذ عملياته الأمنية في مختلف المناطق الحسّاسة، والتي كان "الحزب" يعتقد أنها محصّنة داخليًا، وأنه من الصعب جدًّا اختراقها مخابراتيًا، إلا أن تل أبيب بما تملكه من معلومات مخابراتية ومن وسائل تتبع متطورة جدًّا استطاعت استهداف أكثر من قيادي حزبي وأكثر من موقع استراتيجي.
وعلى رغم كل التدابير الاحترازية والوقائية التي تتخذها القيادة العسكرية في "حزب الله" لحركة الاجتماعات والتنقلات لهؤلاء القادة المستهدفين فإن إسرائيل أثبتت من خلال عملياتها الدقيقة أنها قادرة على رصد كل حركة في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت. إنه أمر مقلق بالفعل ويدعو إلى الريبة والشك، لأن هؤلاء العملاء الذين هم من الداخل أخطر بكثير من عملاء الخارج، وعملهم هذا يُعتبر خيانة عظمى، وهي من أخطر ما يمكن أن تواجهه أي مقاومة ضد أي عدو.
فهل سينجح "حزب الله" في "تنظيف" بيئته من العملاء المدسوسين في الداخل، وهم أخطر من أعداء الخارج؟
المصدر:
خاص "لبنان 24"
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
"يا عيب الشوم عهيك لبس".. ممثلة سورية شهيرة تُفاجئ الجمهور بإطلالة جريئة في الرياض (فيديو)
Lebanon 24
"يا عيب الشوم عهيك لبس".. ممثلة سورية شهيرة تُفاجئ الجمهور بإطلالة جريئة في الرياض (فيديو)
01:50 | 2024-11-13
13/11/2024 01:50:03
Lebanon 24
Lebanon 24
تجارة تنشط في "عز الحرب"
Lebanon 24
تجارة تنشط في "عز الحرب"
02:15 | 2024-11-13
13/11/2024 02:15:00
Lebanon 24
Lebanon 24
دانييلا رحمة وناصيف زيتون غادرا لبنان؟ (صور)
Lebanon 24
دانييلا رحمة وناصيف زيتون غادرا لبنان؟ (صور)
03:37 | 2024-11-13
13/11/2024 03:37:52
Lebanon 24
Lebanon 24
دفع الرواتب مع الزيادات
Lebanon 24
دفع الرواتب مع الزيادات
01:30 | 2024-11-13
13/11/2024 01:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
مذيعة أخبار انهارت مباشرة على الهواء... شاهدوا كيف بكت (فيديو)
Lebanon 24
مذيعة أخبار انهارت مباشرة على الهواء... شاهدوا كيف بكت (فيديو)
06:48 | 2024-11-13
13/11/2024 06:48:35
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
عن الكاتب
اندريه قصاص Andre Kassas
أيضاً في لبنان
14:04 | 2024-11-13
الجميّل خلال لقائه بولس: لحصر السلاح بيد الجيش والقوى الشرعية
14:00 | 2024-11-13
بسبب "حزب الله".. إسرائيليون "يتصادمون" وتقريرٌ يكشف الأمر
13:59 | 2024-11-13
مُجدداً.. غارات إسرائيلية تستهدف الضاحية الجنوبية
13:59 | 2024-11-13
تفاصيل مثيرة عن كمين لـ"حزب الله" يقتلُ إسرائيليين.. إليكم ما حصل!
13:33 | 2024-11-13
عبر رحلات استثنائية.. عودة 294 مصرياً من لبنان
13:29 | 2024-11-13
قصف إسرائيليّ يطال القصير عند الحدود بين لبنان وسوريا.. ما الذي تمّ استهدافه؟
فيديو
يكبرها بأكثر من 40 عاما.. إعلامية شهيرة تكشف انفصالها عن زوجها وعودتها إليه مُجددا (فيديو)
Lebanon 24
يكبرها بأكثر من 40 عاما.. إعلامية شهيرة تكشف انفصالها عن زوجها وعودتها إليه مُجددا (فيديو)
01:00 | 2024-11-13
13/11/2024 21:41:11
Lebanon 24
Lebanon 24
فنانة شهيرة تُفجر مُفاجأة من العيار الثقيل: عادل إمام كان خطيبي (فيديو)
Lebanon 24
فنانة شهيرة تُفجر مُفاجأة من العيار الثقيل: عادل إمام كان خطيبي (فيديو)
03:07 | 2024-11-08
13/11/2024 21:41:11
Lebanon 24
Lebanon 24
أغنيتان تعودان للسبعينيات رافقتا ترامب في الانتصارات والانكسارات.. هذه قصتهما (فيديو)
Lebanon 24
أغنيتان تعودان للسبعينيات رافقتا ترامب في الانتصارات والانكسارات.. هذه قصتهما (فيديو)
00:07 | 2024-11-07
13/11/2024 21:41:11
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24