Advertisement

لبنان

اللقاء التشاوري المستقل واصل لقاءاته.. و"اللجنة الخماسية" تتبنّى عون؟

Lebanon 24
11-10-2024 | 22:10
A-
A+
Doc-P-1260941-638643073055925464.png
Doc-P-1260941-638643073055925464.png photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
في الحراك السياسي الداخلي، واصل نواب «اللقاء التشاوري المستقل» زيارات الكتل النيابية، للبحث في سبل وقف العدوان والاستحقاق الرئاسي مع اللقاء الديموقراطي والتغييريين، والتقى وفد من اللقاء ضم النواب الياس بو صعب وابراهيم كنعان وآلان عون وسيمون أبي رميا ونعمة افرام وميشال ضاهر وجميل  نواب «اللقاء الديموقراطي»: وائل أبو فاعور وهادي أبو الحسن وراجي السعد وفيصل الصايغ.
Advertisement
وقال عون بعد اللقاء: كان البحث بداية بالملف الساخن المتمثل بالحرب الدائرة وبكيفية توسيع المساحة الوطنية التي تطالب بتطبيق القرار ١٧٠١ وتتبناه. اضافة الى دعم موقف لبنان الرسمي بما يخص وقف اطلاق النار والموافقة على الاقتراح الدولي المرتبط بالهدنة.
وكتبت" الاخبار": بينما صارَ الكلام عن انتخاب قائد الجيش جوزف عون رئيساً للجمهورية صريحاً على لسان المسؤولين الخارجيين، قالت مصادر مطّلعة إن «اللجنة الخماسية» قفزت فوق كل بياناتها التي أشارت فيها سابقاً إلى أنها «لا تتدخّل في أسماء بل تضع مبادئ عامة»، إذ إن «سفراء أميركا وفرنسا والسعودية يطالبون علناً باسم عون، بينما لا يزال الموقف المصري والقطري مراعياً للانقسام الداخلي». وعلمت «الأخبار» أن «هناك انزعاجاً واضحاً عند كل من يطرحون أنفسهم مرشّحين للرئاسة وفيهم نواب أعلنوا تأييدهم لانتخاب عون، وهم لم يفعلوا ذلك سوى بهدف قطع الطريق على رئيس حزب القوات سمير جعجع الذي يطرح نفسه كمرشح، ويعتبر أن الظروف مؤاتية لانتخابه». ولفتت إلى أن «موقف جعجع من انتخاب قائد الجيش لم يتضح حتى الآن، فهو لم يوافق ولم يرفض، لكنه يشترط بأنّ على أي رئيس مقبل أن يلتزم تطبيق القرار ١٥٥٩».
 
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك