أفاد مصدر نيابي وعضو في هيئة مكتب مجلس النواب أن جلسة 22 تشرين الأول النيابية لن تغير شيء في المناصب داخل مجلس النواب إن لجهة هيئة مكتب المجلس أو رؤساء اللجان والمقررين فيها.
وأكد المصدر أن ما قاله ليس تمنيات أو تحليلات ولكنه سمع كلاماً واضحاً من المعنيين، وأن الوقت اليوم لا يسمح بإنتخابات ومناكفات.
أما في مجلس النواب، فهناك أمور أكثر خطورة يجب نقاشها والتباحث فيها، فمن الأفضل إبقاء القديم على قدمه وعدم الدخول في معارك تصفية حساب جانبية لا تقدم ولا تؤخر في الوضع الحالي الذي نحن فيه اليوم.