20
o
بيروت
20
o
طرابلس
20
o
صور
21
o
جبيل
20
o
صيدا
21
o
جونية
20
o
النبطية
18
o
زحلة
18
o
بعلبك
16
o
بشري
18
o
بيت الدين
17
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
سعي لـ"هدنة شهرين" تؤسس لحلول دائمة؟ ثمن التطبيع دولة للفلسطينيين
طارق ترشيشي - Tarek Tarshishi
|
Lebanon 24
11-11-2024
|
03:00
A-
A+
photos
0
A+
A-
تدل كل المؤشرات الى احتمال الدخول في هدنة على الجبهتين
اللبنانية
والفلسطينية تمتد حتى 20 كانون الثاني موعد دخول الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وذلك خلافا للتوقعات السائدة بأن رئيس الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو سيستغل هذه الفترة لاستكمال حروبه ضد حركة حماس وحزب الله وإيران وبقيت أطراف محور المقاومة قاطبة.
Advertisement
ومن المؤشرات إلى هذه الهدنة أن ترامب ومعاونيه باشروا اتصالات تمهيدية بعيدا عن الأضواء مع الإسرائيليين وبعض أطراف "محور المقاومة" وعلى راسهم إيران لترتيب حلول حتى إذا نجحت الاتصالات في التوصل إليها يبدأ تنفيذها بعد دخوله إلى البيت الأبيض خصوصا أنه كان أبلغ الى نتنياهو قبل انتخابه وبعده أنه يرغب في أن يتسلم الرئاسة الأميركية وتكون
الحروب
الجارية قد توقفت لانه لا يريد توريط
الولايات المتحدة
الأميركية في أي حرب مع إيران أو غيرها، وأنه راغب في عقد صفقات حلول والاهتمام بمعالجة مشكلات الاقتصاد الأميركي،كما أنه يريد "تحقيق
السلام
في منطقة
الشرق الأوسط
" عبر البناء على العلاقات المتينة التي تربطه ببعض دولها ولا سيما منها دول الخليج العربي. كما أنه يريد التوصل إلى تفاهمات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأنهاء الحرب الاوكرانية ـالروسية.
ومن المؤشرات أيضا إلى الهدنة الموعودة والتحضيرات لترتيب الحلول، الدخول السعودي القوي على خط الأزمة وانكفاء قطر جزئيا عن المشهد، فالسعودية سترعى اليوم قمة عربية ـ إسلامية استثنائية يشارك فيها
لبنان
ممثلا برئيس الحكومة
نجيب
ميقاتي وتركز على مسألتين مستقبل القضية الفلسطينية في ضوء حرب غزة والاعتداءات
الإسرائيلية
على لبنان ويرجح أن تخرج هذه القمة بمقررات تدعو إلى وقف الحرب وإيجاد حل القضية الفلسطينية في إطار "حل الدولتين" ليكون للفلسطينيين دولة عاصمتها القدس الشرقية ووقف الحرب على لبنان عبر تنفيذ القرار الدولي 1701 في الجنوب فضلا عن ابداء الاستعداد للمساعدة في إعادة إعمار ما دمرته الحرب في غزة ولبنان. وفي ضوء هذه التطورات، وسعيا لتحقيق الهدنة، يتوقع ان يزور الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين
إسرائيل
فلبنان قريبا وهو آت هذه المرة بالتنسيق والتفاهم مع ترامب.
وتؤكد مصادر دبلوماسية لموقع "
لبنان 24
" ان هوكشتاين آت هذه المرة للعمل بكثير من الجدية على اقناع الأطراف المعنية بهدنة الشهرين التي يمكن خلالها البحث في حلول جدية توقف الحرب نهائيا على أسس يتفق عليها، فهي إن كانت معقدة على الجبهة الفلسطينية كونها تحتاج إلى اتفاق على غزة ويومها التالي، فإنها في لبنان أقل تعقيدا لأن أسس الحل موجودة وتتلخص بتنفيذ القرار الدولي 1701 "الذي تريد إسرائيل بتفاهم ضمني مع الولايات المتحدة الأميركية إدخال بعض التعديلات عليه في ما يتعلق بما سيكون عليه الوضع في منطقة جنوب الليطاني".
وتضيف هذه المصادر أن بعض الأمور التي كانت تعطل الوصول إلى حل باتت ناضجة أكثر وأن الاتفاقات التي يمكن التوصل إليها صارت أكثر قابلية للتحقيق، لكن ليس واضحا بعد ما إذا كان هناك قرار لدى الكيان الإسرائيلي بالدخول في حلول أم لا خصوصا وأن نتنياهو تحدث خلال زيارته الأخيرة للحدود الشمالية مع لبنان عن ثلاثة شروط طالب بالاخذ بها وإلا فإنه سيستمر في الحرب :الأول أن تكون لإسرائيل حرية الحركة عسكريا في لبنان لمنع وصول أسلحة إلى
حزب الله
على غرار ما يقوم به من حين إلى آخر من قصف في
سوريا
. والثاني هو المنطقة العازلة بعمق سبعة كيلومترات التي يجب أن ينتشر فيها الجيش اللبناني وقوات "اليونيفيل" والمنصوص عنها أصلا في القرار1701 وتقول بعدم وجود قوة مسلحة لحزب الله فيها.والثالث مراقبة المعابر الحدودية اللبنانية لعدم دخول أسلحة إلى حزب الله.
براغماتية الحزب
وتقول المصادر الديبلوماسية انه في ما يتعلق بالشرط المتعلق
بحرية
الحركة
العسكرية
لإسرائيل في لبنان فإن حزب الله ببراغماتيته المعروفة يمكن أن يستوعب هذا الأمر اذ يكون لديه حق الرد على أي هجوم إسرائيلي. أما بالنسبة إلى الشرط الثاني فليس من مشكلة فيه طالما أن القرار 1701 يقضي بعدم الوجود العسكري للحزب في المنطقة الحدودية ولكن في النهاية فإن السكان الموجودين في هذه المنطقة هم أبناؤها سواء كانوا ينتمون إلى حزب الله أو غيره وبالتالي لا يمكن ان يفرض عليهم الخروج من ارضهم ما يعني ان لا وجود عسكريا للحزب في هذه المنطقة بالمعنى الذي تتحدث عن إسرائيل. أما الشرط الثالث فإن الرقابة على المعابر الحدودية موجودة أصلا ويمارسها الجيش وتشارك فيها ابراج مراقبة بريطانية على الحدود اللبنانية
السورية
وكذلك هذه الرقابة موجودة في مطار بيوت الدولي وفي المرافئء وغيرها.
لكن الأهم، تقول المصادر الديبلوماسية، هو هل أن نتنياهو بات الآن أكثر استعدادا للدخول في حلول أم أنه سيذهب إلى استغلال الفترة الفاصلة عن موعد تولي ترامب الرئاسة للضغط عسكريا على حزب الله وعلى غزة لفرض حلول بشروطه حتى لو اضطره لأمر إلى شن حرب على إيران أو الاستمرار في تبادل الهجمات معها في ضوء الرد الرد الذي تستعد له إيران الآن ردا على الهجوم الإسرائيلي الأخير؟ المصادر الدبلوماسية تقول أن إيران ستعلق ردها وربما ستتخلى عنه في حال حصول وقف للنار في غزة ولبنان. وترى هذه المصادر أن الفرصة لهذا الأمر متاحة الآن في انتظار بلورة حل شامل يمكن التوصل إليه في الوقت المستقطع من الآن وحتى دخول ترامب الى البيت الأبيض، خصوصا وأن كل من الطرفين المتحاربين يحتاج إلى هذه الهدنة وخصوصا نتنياهو الذي لم يتمكن بعد حتى الآن من بلورة صيغة لليوم التالي في غزة وبالتالي لنفسه، لأن الامور مع لبنان تبدو أكثر سهولة ويحكمها القرار الدولي 1701 وربما الهدنة إذا حصلت من شأنها أن تتيح فرصة لمساعدة نتنياهو على تحديد رؤيته لليوم التالي في غزة تحديدا بما يمكنه من الخروج بمظهر المنتصر لإقناع المجتمع الإسرائيلي بأنه حقق أهدافه من الحرب على "حماس" .
وفي هذه الحال تقول المصادر الديبلوماسية أن من المستبعد التي يقدم الجانب الإيراني على اي عمل عسكري ضد اسرائيل إلا إذا ثبت لديه فشل المحاولات الجارية لتحقيق الهدنة . ولذلك هو يجلس الآن في مقعدالانتظار بعد ما أبلغ إلى اصحاب المساعي الحميدة أنه يؤيد هذه الهدنة بقوة. أما بالنسبة إلى القراءة الإيرانية لترامب وإدارتها المرتقبة فإن طهران، وحسب المصادر الدبلوماسية، تستنتج حتى الآن أن اعتماد ترامب على إسرائيل لن يكون كما كان خلال ولايته السابقةـ لكن هذا لا يعني أنه سيتخلى عن دعم إسرائيل بل سيستمر في هذا الدعم ولكنه سيكون متحررا اكثر من تاثير اللوبي الإسرائيلي في واشنطن فمشروعه هو "صفقة القرن" التي كان يعمل عليها في ولايته السابقة وبالتالي هو يتجه إلى عقد صفقات حلول وسيحاول هذا الأمر مع إيران طمعا في التوصل معها إلى اتفاق جديد حول ملفها النووي بطبعة مختلفة عن طبعة 2015 التي أخرج الولايات المتحدة منها مشترطا تعديلها بإدخال ملف الصواريخ البالستية الإيرانية فيها وفق شروط وضوابط محددة.ولذلك هو يردد أنه يريد اتفاقا نوويا جديدا مع ايران ما يعني أنه راغب في التوصل إلى تسوية معها. ولكن ما يقلق الجانب الإيراني ومعه حلفاؤه هو حديث ترامب خلال حملته الانتخابية عن ان مساحة إسرائيل صغيرة ولطالم فكلا كيف يمكن توسيعها،فإذا عمل على هذا الأمر فإن ذلك لن يوصله إلى تسوية لا مع إيران ولا مع غيرها حتى مع الدول
العربية
التي تصنف بأنها معتدلة لأن لا أحد سيقبل بضم قطاع غزة والضفة الغربية إلى "إسرائيل الكبرى" التي يعمل نتنياهو لتحقيقها من خلال حربه الواسعة على غزة وحروبه الصغيرة في الضفة الغربية.
ثمن التطبيع
وثمة نظرية تقول، حسب المصادر الدبلوماسية، أن ترامب يتجه إلى ابرام تسوية مع
روسيا
تنهي الحرب الروسية ـ الاوكرانية على حساب الشرق الاوسط بما يعني في هذه الحال أنه قد يعطي إسرائيل "شيكا على بياض" وأن حصل هذا الأمر فإن الوضع في المنطقة سيصبح أكثر تعقيدا. لذلك ترى المصادر أن طبيعة توجهات ترامب والصفقات التي يمكن أن يقدم عليها سيتم استشفافها من خلال طبيعة الإدارة التي سيشكلها وهو باشر في هذا الأمر من الآن غير منتظر موعد تسلمه مقاليد الرئاسة الأميركية دستوريا وستظهر معالم توجيهاته من خلال من سيعينه مستشارا للأمن القومي ومن سيعيينهم وزراء في حكومته خصوصا في وزارتي الخارجية والدفاع .وأن الجانب الإيراني ينتظر هذا التعيينات ليبني على الشيء مقتضاه في التعاطي معه خصوصا وان طهران في الأساس لم تكن تؤيد وصوله إلى بيت الأبيض لأسباب كثيرة لديها. وتشير المصادر إلى وجود جناحين في فريق ترامب الآن الأول جناح صفقاتي يهوى إبرام الصفقات السياسية والاقتصادية والمالية لمصلحة الولايات المتحدة والثاني صهيوني فإما ستكون إدارة ترامب
مكونة
من أحد هذين الجناحين وإما ستكون نتاج تزاوج بينهما. ولكنه إذا عين وزراء في
الادارة
مثل الوزير السابق مايك بومبيو فإن ذلك سيعني انه يتجه إلى حروب، أما إذا عين وزراء من ممتهني الصفقات فذلك سيعني أنه ذاهب إلى عقد صفقات حلول في المنطقة ومع إيران تحديدا . وفي الغالب سيكون اتجاهه إلى الطابع الصفقاتي لأن ذلك من طبيعته كرجل اعمال . ولذلك بدأ منذ فوزه يوجه بعض الإشارات بهذه المعنى إلى إيران.
وتؤكد المصادر الديبلوماسية ان ترامب بدأ يتكل على
السعودية
التي تربطه بها علاقات متينة لكي تلعب أدوارا كبيرة في المنطقة خصوصا على صعيد إيجاد حل للقضية الفلسطينية ربما فيه اطار "حل الدولتين" أو أي صيغة أخرى تعطي الفلسطينيين دولتهم، فإذا وافق نتنياهو على هذا الحل تكون جائزته تطبيع العلاقات مع السعودية. أما إذا رفض هذا الحل فإن الرياض لن تكون في وارد أي تطبيع معه لأنها لا يمكنها أن تضحي بالفلسطينيين ومصيرهم بعد كل ما جرى مهما كلف
الامر
.لذلك كانت الكرة في ملعب نتنياهو ولا تزال في ملعبه حتى إشعار آخر.
المصدر:
خاص "لبنان 24"
مواضيع ذات صلة
ضغط أميركي لإبرام اتفاق مع تل أبيب: "أكبر من هدنة وأقل من تطبيع"
Lebanon 24
ضغط أميركي لإبرام اتفاق مع تل أبيب: "أكبر من هدنة وأقل من تطبيع"
25/04/2025 19:27:53
25/04/2025 19:27:53
Lebanon 24
Lebanon 24
وزير الخارجية المصري يدعو للتوصل إلى حل دائم وعادل للقضية الفلسطينية عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة
Lebanon 24
وزير الخارجية المصري يدعو للتوصل إلى حل دائم وعادل للقضية الفلسطينية عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة
25/04/2025 19:27:53
25/04/2025 19:27:53
Lebanon 24
Lebanon 24
ستارمر لـ"فوكس نيوز": حل الدولتين هو الحل الوحيد الذي سيحقق السلام الدائم في الشرق الأوسط
Lebanon 24
ستارمر لـ"فوكس نيوز": حل الدولتين هو الحل الوحيد الذي سيحقق السلام الدائم في الشرق الأوسط
25/04/2025 19:27:53
25/04/2025 19:27:53
Lebanon 24
Lebanon 24
رئيس وزراء كندا: نحتاج إلى حل دائم يقوم على دولتين للإسرائيليين والفلسطينيين
Lebanon 24
رئيس وزراء كندا: نحتاج إلى حل دائم يقوم على دولتين للإسرائيليين والفلسطينيين
25/04/2025 19:27:53
25/04/2025 19:27:53
Lebanon 24
Lebanon 24
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
تابع
قد يعجبك أيضاً
حقائق مثيرة عن "المختار" في لبنان.. كيف بدأت التسمية؟
Lebanon 24
حقائق مثيرة عن "المختار" في لبنان.. كيف بدأت التسمية؟
12:00 | 2025-04-25
25/04/2025 12:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
ماذا ضبطت "الجمارك" في الشمال؟ إقرأوا هذا الخبر
Lebanon 24
ماذا ضبطت "الجمارك" في الشمال؟ إقرأوا هذا الخبر
11:38 | 2025-04-25
25/04/2025 11:38:12
Lebanon 24
Lebanon 24
في الجنوب.. هذا ما حصل مع "اليونيفيل"
Lebanon 24
في الجنوب.. هذا ما حصل مع "اليونيفيل"
11:29 | 2025-04-25
25/04/2025 11:29:46
Lebanon 24
Lebanon 24
سلام بحث مع ماغرو المستجدات في لبنان والمنطقة
Lebanon 24
سلام بحث مع ماغرو المستجدات في لبنان والمنطقة
11:28 | 2025-04-25
25/04/2025 11:28:57
Lebanon 24
Lebanon 24
المدير العام لقوى الأمن الداخلي استقبل عددًا من الشخصيات في مكتبه
Lebanon 24
المدير العام لقوى الأمن الداخلي استقبل عددًا من الشخصيات في مكتبه
11:28 | 2025-04-25
25/04/2025 11:28:53
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
سياح مصدومون في لبنان
Lebanon 24
سياح مصدومون في لبنان
14:53 | 2025-04-24
24/04/2025 02:53:37
Lebanon 24
Lebanon 24
وفاة حفيدة الرئيس فرنجية
Lebanon 24
وفاة حفيدة الرئيس فرنجية
10:38 | 2025-04-25
25/04/2025 10:38:18
Lebanon 24
Lebanon 24
لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد
Lebanon 24
لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد
09:01 | 2025-04-25
25/04/2025 09:01:00
Lebanon 24
Lebanon 24
الإشكال تجدّد... إلقاء قنبلة واندلاع حريق في برجا (فيديو)
Lebanon 24
الإشكال تجدّد... إلقاء قنبلة واندلاع حريق في برجا (فيديو)
14:29 | 2025-04-24
24/04/2025 02:29:24
Lebanon 24
Lebanon 24
عمرها 3 سنوات... هكذا خسرت الطفلة لوجين حياتها داخل المنزل
Lebanon 24
عمرها 3 سنوات... هكذا خسرت الطفلة لوجين حياتها داخل المنزل
06:55 | 2025-04-25
25/04/2025 06:55:29
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
12:00 | 2025-04-25
حقائق مثيرة عن "المختار" في لبنان.. كيف بدأت التسمية؟
11:38 | 2025-04-25
ماذا ضبطت "الجمارك" في الشمال؟ إقرأوا هذا الخبر
11:29 | 2025-04-25
في الجنوب.. هذا ما حصل مع "اليونيفيل"
11:28 | 2025-04-25
سلام بحث مع ماغرو المستجدات في لبنان والمنطقة
11:28 | 2025-04-25
المدير العام لقوى الأمن الداخلي استقبل عددًا من الشخصيات في مكتبه
11:17 | 2025-04-25
الرئيس عون من روما: لبنان رغم كل جراحه سيظل نموذجًا للوحدة في التنوع
فيديو
أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو)
Lebanon 24
أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو)
23:56 | 2025-04-23
25/04/2025 19:27:53
Lebanon 24
Lebanon 24
بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
Lebanon 24
بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
09:23 | 2025-04-21
25/04/2025 19:27:53
Lebanon 24
Lebanon 24
ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
Lebanon 24
ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
01:00 | 2025-04-15
25/04/2025 19:27:53
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24