في ظل قيام اسرائيل بعمليات أمنية واغتيالات لا علاقة لها بالمعركة العسكرية وتحديداً اغتيال مسؤول العلاقات الاعلامية في الحزب محمد عفيف، بات القلق يسيطر على عدد لا بأس به من الشخصيات.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن حلفاء الحزب الأساسيين والشخصيات الحزبية غير العسكرية باتوا يشعرون بقلق شديد من قيام الجيش الاسرائيلي بإستهدافهم لتسجيل انتصارات اعلامية.
وتؤكد المصادر أن معظم هؤلاء بدأوا بتعزيز اجراءاتهم الامنية بشكل احترازي، علماً أن هذا الامر قد لا يكون في مكانه في ظل عدم وجود اي مؤشر يوحي بتوسع الاستهدافات الى هذا الحد.