ألقت الأزمة الاقتصادية بظلالها على الطبابة العسكرية، حيثُ علمَ أنّ عدد الأطباء الذين يزاولون المهنة لدى المستشفى العسكري الى تراجع مع تخفيض في ساعات العمل.