ذكرت "الوكالة الوطنية للإعلام" أنه "بنتيجة الكشف الطبي الذي أجراه الطبيب علي ديب، فقد تبيّن أن جريمة أنصار ناتجة عن إطلاق النار من سلاح صيد على الرأس، في ما يتعلق بالفتيات الثلاث، وفي الرقبة فيما يتعلق بالأم".
ولفتت المعلومات إلى أن "ضحايا جريمة أنصار تعرضن للضرب على الرأس من الخلف، قبل حصول إطلاق النار والوفاة".
وأشارت القناة إلى أنه بـ "نتيجة الكشف الطبي، سقطت فرضية تجارة الأعضاء".
بدورها، قالت مصادر أمنية لـ"لبنان24" إن "عملية القتل حصلت منذ أكثر من 20 يوماً، حيث تبين أن الجثث شبه متحللة، وقد وضعت في المغارة وفوقها رمال وحجارة مع مادة الإسمنت".