تبين أن الكثير من الاجواء السلبية التي يتم تعميمها على صحف ومؤسسات اعلامية محددة يقف وراءها أحد المستشارين الذي فقد الامل في إمكان تعيينه من خارج الملاك من ضمن التشكيلات الديبلوماسية.
وقد تم وضع المرجعية التي يتبع لها المستشار في صورة ما يفعله فوعدت بمعالجة الوضع.