Advertisement

لبنان

مقدّمات نشرات الأخبار المسائية

Lebanon 24
04-05-2022 | 17:00
A-
A+
Doc-P-948892-637873058806892361.png
Doc-P-948892-637873058806892361.png photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"
ساعات معدودة من الآن وتدخل البلاد في صلب المدار الانتخابي من خلال تنفيذ أولى فترات الصمت الانتخابي التي تبدأ الساعة صفر من هذه الليلة إيذانا بانطلاق المحطة الأولى من اقتراع اللبنانيين المنتشرين وتحديدا في البلدان العربية والاسلامية التي تعمتد يوم الجمعة عطلة أسبوعية وقد استبق المعنيون في البعثات الدبلوماسية والقنصلية في تلك البلدان الاستحقاق بالتأكيد على الجهوزية لإتمام الاستحقاق الديمقراطي وفق ما هو مرسوم مركزيا.
Advertisement
وإذا كانت محطات الصمت الانتخابي ستوفر وقفا مؤقتا للتقاصف الاعلامي على جبهات المرشحين فإنها من باب أولى يفترض ان توفر فرصة لإيصال شكوى موظفي القطاع العام لا سيما المكلفون بإدارة وتنفيذ وحماية العملية الانتخابية على الأرض من ضيق أوضاعهم المالية- المعيشية.
في أي حال وقبل الصمت الانتخابي وعشية انعقاد جلسة مجلس الوزراء بعد ظهر الغد في السراي الحكومي، فان تلفزيون لبنان على موعد عند التاسعة الا ربعا مع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي، في حوار مباشر مع الزميل وليد عبود، يتناول فيه مختلف القضايا الراهنة والعلاقات مع دول الخليج العربي، كما ستكون اطلالة خاصة لوزير الاعلام زياد المكاري خلال الحوار المباشر يكشف فيها عن خطته لتعافي تلفزيون لبنان.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون ال "ام تي في"
منتصفُ هذه الليلة يبدأ الصمتُ الإنتخابي، فيتوقّفَ المرشّحون إلى النَدوة البرلمانيّة عن الكلام المباح وغيرِ المباح. وبدءاً من يوم غدٍ ينطلقُ العدُّ العكسي للإنتخابات في بلدان الإنتشار التي ستُجرى على يومين : الجمعة والأحد. في المبدأ الإستعدادات اُنجزت، والإستحقاقُ رغمَ كلِّ الثغرات على صعيد انتخابِ المنتشرين يسير في الإتجاه الطبيعيّ. ووَفق المعلومات فإن لبنانيّي الإنتشار سيصوّتون بكثافة لخيار الدولةِ الواحدة لا الدويلاتِ ولخيار الجمهوريةِ لا الجمهوريّات. والمهم أنَّ انتخاباتِ الخارج تحصل في أجواءَ ديمقراطيّة حقيقيّة، لا كما في لبنان حيث الترهيبُ يأخذ مداه، خصوصاً في دوائر الجنوبِ ودائرةِ بعلبك - الهرمل التي سَجّلت رقَماً قياسيّاً في ممارسة الضغوطِ والإعتداءاتِ على المرشّحين والناخبين.
بالنسبة الى المكون السني الامور تتوضح . فمبدأ المقاطعة يسقط شيئا فشيئا، خصوصا بعد خطبة العيد للمفتي عبد اللطيف دريان. ولفت اليوم نفي المسؤول الاعلامي في دار الفتوى خلدون قواص للـ mtv وجود اي خلاف بين مفتي الجمهورية والرئيس سعد الحريري، لكنه اكد في المقابل ان الطائفة السنية مكون اساسي من مكونات الوطن ، ومشارك رئيس في الانتخابات النيابية. فكيف سيتصرف تيار المستقبل انطلاقا من كل الوقائع المذكورة؟ وهل يكون الحل بأن تعليق العمل السياسي للحريري لا يعني بتاتا عدم المشاركة في الانتخابات اقتراعا على الاقل؟ في اي حال معظم اللبنانيين من سنّة وغير سنّة اتخذوا قرارهم . وهم سيشاركون في الانتخابات لتكون لهم كلمة في استعادة وطنهم ودولتهم . فالتغيير بدو صوتَك وبدو صوتِك، وب 6 و8 و15 ايار خللو صوتكن يغير.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"
عشية الصمت الانتخابي قبيل المرحلة الأولى من انطلاق عملية الاقتراع في الخارج، لم يخرق هدوء عطلة عيد الفطر سوى الصوت الانتخابي الذي بقي عاليا ووصل في بعض الأحيان إلى حد الإشتباك الكلامي من خلال نوبة سجالات توزعت في أكثر من إتجاه ولم يشهدها أي إستحقاق إنتخابي سابق.
وفي هذا الإطار تواصل التراشق بين تيار المستقبل والقوات فعلق منسق عام الإعلام في التيار عبد السلام موسى على ما وصفه بتغريدات قواتية تتضمن فبركات تستهدف الرئيس سعد الحريري والمستقبل، بالقول: "فلاشات القوات، فبركات ما قبل الإنتخابات، موقع متخصص بالأوهام الإنتخابية ومكتب إعلامي في أقبية ‎معراب يشن حملة سموم ضد الرئيس سعد الحريري وتيار المستقبل".
المطارنة الموارنة وخلال اجتماعهم الشهري شددوا على وجوب سعي المسؤولين جديا إلى إزالة كل الألغام من أمام إجراء الانتخابات النيابية وتحرير إرادة الناخبين والمرشحين من الضغوط المختلفة التي تعرقل حسن هذا الإجراء.
وفي الشأن الإنتخابي بدأ العد العكسي لإنطلاق عملية الإقتراع بشقه الإغترابي بعد غد الجمعة في الدول العربية والإسلامية، على ان تستكمل الأحد للناخبين في الولايات المتحدة الأميركية وكندا وأوروبا والدول الإفريقية.
اذا اللبنانيون في الداخل والخارج مدعوون الى ممارسة حقهم الديمقراطي بالاقتراع على الثوابت الوطنية لا على الوعود الإنتخابية في مرحلة غير مسبوقة في تاريخ لبنان. وهموم الناس وتطلعاتهم سيرمون باثقالها وامالها على حد سواء في صناديق الاقتراع في محاولة لاستشراف مستقبلهم في مرحلة ما بعد الانتخابات.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

صخب انتخابي مع تآكل المهل الفاصلة عن موعد الاقتراع، وعلى بعد ساعات من الخميس - كأول صمت انتخابي على نية افتتاح صناديق الخارج يوم الجمعة.
والى الآن لم تخرج بعض البرامج الانتخابية عن لازمة التبجح والعنتريات والكذب السياسي والاتهامات بعيدا عن مشاريع الانقاذ الاقتصادي ورؤى الحل السياسي الحقيقي للازمة المتجذرة، فيما الفروع جميعها تعود لجذع سياسي واحد يريد ضرب اللبنانيين بعضهم ببعض خدمة لإمرار المشاريع الملتوية التي اسقطها اللبنانيون مرارا، ويعود اصحابها اليوم بلغة الحصار الاقتصادي والتخوين والشتم والتهويل.
وقبل ان تنقضي عطلة العيد، ابلغ المعطلون لكل حل ولو جزئيا للازمة الراهنة، المطلعون على مصادر قرار محاصرة البلد واهله، بان كل الامور معلقة الى ما بعد الانتخابات، لاستثمار كل الضغط املا بانتزاع موقف من اللبنانيين يفرط بمصادر قوتهم وصلابة سيادتهم ومنعتهم.
اما المبتلون بالمال الانتخابي والتصحر السياسي، فبدل ان يستتروا تراهم يسارعون الى اتهام الآخرين والتطاول على كراماتهم، فمن على منبر بعلبك الهرمل حرض مرشح القوات انطوان حبشي، متهما اهل الحمية والرجولة والمواقف الوطنية- اهل بعلبك الهرمل- بالخضوع للترغيب والترهيب وشراء الذمم بالمال الانتخابي، وهم من قدم الدم دفاعا عن كرامتهم وعزة اهلهم وحرية وطنهم، فهل يشرى مثل هؤلاء بالمال؟ او هل يخضعون لتهديد من هنا او تهويل من هناك؟
انها الحيل الانتخابية البالية التي لم يجد غيرها بعض المتحسسين صعوبة موقفهم الانتخابي، الذين يعانون من ازمة مقبوليتهم لدى الناس مهما حاولوا تبييض سجلاتهم او نفخ عضلاتهم السياسية بفيتامينات الخارج.
في الداخل الفلسطيني المحتل نفير لنصرة القدس، وتحذير للاحتلال وجهته فصائل المقاومة من ان تدنيس الاقصى من قبل المستوطنين سيأخذ الامور الى منحى آخر، لن يجد الاحتلال قدرة على التعامل معه.
 
مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"
من شمال لبنان إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه، وعلى امتداد دوائره الانتخابية، وفي بلدان الانتشار، كل الجبهات الانتخابية مشتعلة بين متنافسين، لكن عدوا واحدا بثلاثة رؤوس يتربص شرا بجميع اللبنانيين من دون استثناء:
الرأس الأول، المال السياسي الانتخابي، الذي تؤكد التقديرات أنه يتفوق هذه المرة الدورات الانتخابية السابقة مجتمعة، وهو ممارس من جانب مرشحين يستغلون حاجات الناس، وقوى سياسية تستثمر فيها دول خارجية، ويترجم ذلك بالحملات الإعلانية الضخمة وشراء الضمائر، ويتحمل مسؤوليته بالتساوي الراشي والمرتشي في آن معا، حيث أن ثقافة شراء الأصوات كما بيعها، ينبغي أن تنبذ من الشعب بكامله إذا كان تواقا إلى بناء دولة، والعيش في وطن.
الرأس الثاني، التضليل الإعلامي المركز والممنهج، الذي يصوب الاتهامات في اتجاه واحد حصرا، حيث أصدر البعض حكما بالبراءة عن ارتكابات السنوات الثلاثين الماضية بحق الجميع باستثناء رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والتيار الوطني الحر، وراحوا يتبارون في كيل الاتهامات، تارة بالفساد وهم أفسد الفاسدين، وطورا بالعمالة لسوريا وإيران والتبعية لحزب الله، وهم عتاة العملاء، وأوقح الأتباع، ليس فقط في لبنان، بل على مدى العالم كله. فكيف مثلا لمنظومة سياسية سرقت شعبا كاملا، ونهبت مقدرات دولة بأمها وأبيها، أن تتجرأ بلا أي خجل، على مهاجمة أصحاب المشاريع الإصلاحية، والطروحات الإنقاذية، ومن دون أن تكلف نفسها حتى عناء تقديم البديل، انطلاقا من منطق "قوم يا تيار لإقعد مطرحك وبعدين منشوف".
الرأس الثالث، الوراثة السياسية التي تتجلى بأبهى الحلل هذه المرة، في معظم الدوائر، مع فرق بسيط، وهو أن هؤلاء يقدمون أنفسهم للناس على أنهم تغييريون، وجزء من الثورة، على اعتبار أنهم وآباءهم وأجدادهم ومدارسهم السياسية لا علاقة لها بكل ما حل بلبنان، وأن الضرر والخراب محصوران في السنتين الأخيرتين فقط لا غير.
دخول لبنان منتصف هذه الليلة الصمت الانتخابي استعدادا للمرحلة الأولى من انتخابات المنتشرين الجمعة المقبل، وقبل أحد عشر يوما
من الانتخابات النيابية في 15 أيار، نكرر: تذكروا يا لبنانيات ويا لبنانيين، إنو لأ، مش كلن يعني كلن، بغض النظر عن الحملات والدعايات والشتائم والتنمر وتحريف الحقيقة والكذب المركز والمستمر بشكل مكثف من 17 تشرين الاول 2019. ولما تفكروا بالانتخابات، حرروا عقلكن وقلبكن من كل المؤثرات والضغوطات، وخللو نظرتكن شاملة وموضوعية، وساعتها انتخبوا مين ما بدكن، بكل حرية ومسؤولية. واجهوا الكل، وأوعا تخافو من حدا، مين ما كان يكون.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"
إنه الوقت ليقول المغترب كلمته، وأخيرا سيقولها اعتبارا من بعد غد الجمعة ثم الأحد، من أميركا إلى اوستراليا، ومن أوروبا إلى أفريقيا. على رغم كل الملاحظات على ما سمي "شوائب"، وعلى رغم أن الخارجية ردت بأن "ما كتب قد كتب"، فإن الإغتراب سيستطيع أن ينتخب: لا ضغط عليه، لا مشاكل تقنية تتعلق بالكهرباء مثلا، وكما التعويل في الداخل على كثافة الاقتراع، كذلك التعويل في بلدان الاغتراب على كثافة الاقتراع. أكثر فأكثر سيشارك المغترب في العملية الانتخابية وفي الخيارات السياسية الناجمة منها، وارتباطه بلبنان لم يعد مجرد "نوستالجيا" إلى الكبة والتبولة وكاس العرق، بل بوطن يعود المغتربون إليه، لا أن يصبح المقيمون مغتربين.
وعشية بدء الصمت الإنتخابي، الذي يمتد من غد الخميس إلى يوم الأحد، الجميع "لحقوا حالن" في الكلام، فتداخلت المواعيد والمهرجانات والمؤتمرات والمواقف والبيانات، إلى درجة لم يعد للوائح الوقت الكافي لتقديم أحدث إطلالاتها.
في سياق المواقف الخارجية من الانتخابات، كان لافتا جدا المقال الذي أوردته صحيفة "عكاظ" السعودية تحت عنوان: "مقاطعة الحريري، انقلاب على الطائفة السنية". ومما جاء في المقال: "مصدر سني رفيع المستوى قال ل"عكاظ" أن الحريري لم يدرك حتى اللحظة أن ما قام به ليس انقلابا في وجه القوى السياسية بقدر ما كان ارتدادا على الطائفة السنية التي ما زالت تشعر بارتباك في شارعها، ما منح "حزب الله" فرصة ذهبية بفتح باب الدعم على مصراعيه للشخصيات السنية الموالية لأجندته. اللافت أيضا أن تيار المستقبل لم يعلق على الموقف السعودي، عبر "عكاظ".
البداية من المشهد الإغترابي في أكثر من بلد عبر مندوبي "ال بي سي آي" الموزعين في تلك البلدان.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"
عند منتصف الليلة يصفر العداد إيذانا ببدء الصمت الانتخابي على مشارف انطلاق الجولة الأولى باقتراع المغتربين، وعند لحظة الصمت الانتخابي، قررت هيئة التحقيق الخاصة في مصرف لبنان الخروج من دائرة صمتها المالي، وتسليم المدعي العام التمييزي كل حسابات رجا سلامة في ثمانية مصارف.
على أن الحسابات الانتخابية تقدمت على ما عداها. وقبل "صمت العشية" تدافعت اللوائح على إعلان برامجها الانتخابية، ووزعت تشكيلاتها لخوض المعركة، ودخلت معترك الأمتار القليلة الفاصلة، مدججة بكل ما أوتيت من مواقف.
وكمن يلقي كل ذخيرته الحية قبل الصيام عن الكلام، أفرغت اللوائح برؤسائها ومرشحيها مخازن أسلحتها المتوسطة والثقيلة، من زغرتا الزاوية إلى دار السلام زحلة، مرورا ب"بيروت مدينتي".
الحشد الانتخابي قبل السكوت عن الكلام المباح اخترق بمسيرة لأهالي ضحايا تفجير المرفأ، وفي وقفتهم الشهرية رسالة مباشرة لتحكيم الضمائر قبل التوجه إلى صناديق الاقتراع، وعدم إعادة انتخاب المجرمين.
وفي مسعى لإعادة رص صفوف المعارضة وتوحيد صوت قوى التغيير في وجه لوائح السلطة، انسحبت لائحة "بيروت مدينتي" تكتيكيا من دائرة بيروت الثانية، وجيرت أصواتها لصالح لائحة "بيروت التغيير"، وأبرز مرشحيها إبراهيم منيمنة ونقيب المحامين السابق ملحم خلف، لكن هذه الخطوة شهدت على حشد قوات خاصة لخوض المعركة في دائرة بيروت الأولى، وصعودا نحو دائرة البقاع الأولى كانت مدينة زحلة ترفع شعار المواجهة بإعلان لائحة الكتلة الشعبية، التي قررت فيها رئيسة الكتلة ميريام سكاف، ضرب الأعيرة الثقيلة باتجاه القوات اللبنانية والنائب ميشال ضاهر وأحزاب السلطة، من دون تسميات.
والرشقات النارية في صندوق الخامس عشر من أيار، يوازيها انتزاع الرشقات المالية من أيادي الهواة والمتطوعين ومقدمي الخدمات، من بيروت إلى باريس. فقد علمت الجديد أن هيئة التحقيق الخاصة في مصرف لبنان، تسلمت حسابات رجا سلامة من ثمانية مصارف وليس أربعة، وأنها في صدد إيداعها النائب العام التمييزي غدا ووضع حد لنزاع طال أمده، ودخلت إليه وفود فرنسية بلغت حد كسر السيادة القضائية، ودهم المصارف التي ترفض التسليم. وفي المعلومات التي حصلت عليها الجديد، أن هيئة التحقيق الخاصة ستعود بزمن تسليم حسابات سلامة إلى أول فتح الحساب، وليس عن خمس سنوات سابقة وحسب، هو قرار طوعي للهيئة، لكنها آثرت وضع حد لملف أصبح بازارا سياسيا وماليا وانتخابيا على حد سواء، وفتح صندوقا له في استحقاق أيار، مستثمرا في عامل الأخوة بين رياض ورجا سلامة، ودافعا باتجاه استقدام الجيوش القضائية الفرنسية والأوروبية للمداهمة والدخول على ملف، هو من صلاحيات القضاء اللبناني.
لم يبق متطوع محلي وأوروبي إلا وصار خبيرا ومدققا جنائيا محلفا في هذه الدائرة، التي كان لهيئة التحقيق أن تنهي فوضاها منذ اللحظات الأولى، وتقطع الطريق على منتحلي صفة الحرص على المال العام. وعلى مدى بدء النزاع، شهد هذا الملف عراضات واقتحامات وعصيان قضائي قام به القاضي جان طنوس الذي أراد اقتحام أربعة مصارف من دون المرور بقنوات هيئة التحقيق رسميا. وعلى توقيت المحتاجين انتخابيا، قالت هيئة التحقيق اليوم كلمتها، وستصبح الحسابات ابتداء من الغد في مكتب عويدات، الذي سيقطع الطريق بدوره على وفود فرنسية ذكر انها قادمة خلال ايام مقبلة.

تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك