اشتكى ناشطون ومرشحون سابقون للانتخابات النيابيّة من عدم إجابة بعض النواب الجُدد على الإتصالات التي ترِدهم.
وفي الواقع، فإنّ هؤلاء النواب لا يجيبون على الإتصالات بتاتاً حتى وإن تكرّرت لمرات عديدة، الأمر الذي دفع ببعض الأشخاص لطرح تساؤلات أبرزها: "إذا هلأ ما بردو كيف بعدين؟ ما لحقو يوصلو وسكرو تلفوناتهن".
مع هذا، فقد طرح أحد المرشحين السابقين للانتخابات سؤالاً للنواب الجُدد مفاده: "لو سمحتم يا نوابنا الجُدد والتغييريين.. فيكن تعطونا أرقام التلفونات اللي عم يتواصل الاعلام معكن عبرها ودغري عم تردو؟".