توقّفت أوساط مطّلعة عند التفلّت الأمني الذي حصل في الايام القليلة الماضية، حيث لم يمضِ يوم واحد في طرابلس من دون سماع رشقات رصاص ليل نهار، واعتبرت الاوساط أن المال الانتخابي كان العامل الاساسي في ضبط الوضع الامني في المدينة، لكن بعد ظهور نتائج الانتخابات يبدو أن بعض النواب "ضبّوا إيدُن" ما أعاد التوتّرات الى بعض المناطق في طرابلس.