تقول اوساط مقرّبة من حزب الله" إن عهد الرئيس ميشال عون يعطي اشارات متناقضة فيما يخص عملية التفاوض بشأن ترسيم الحدود البحرية ، ففي وقت حاول العهد الايحاء بأنه مؤيد لمسيّرات حزب الله او أقله غير معترض عليها، عاد واشار بالامس الى أن عملية التفاوض باتت قاب قوسين او ادنى من تحقيق نتائج ايجابية".
وتقول المصادر "إن العهد يحاول عدم اغضاب الاميركيين وفي الوقت نفسه الحفاظ على تنسيقه وتقاربه مع حزب الله، لكن ترسيم الحدود وتبعات حرب الغاز العالمية تضيق هامش المناورة وتجعل المهمة صعبة".