اعتبرت مصادر سياسية من قوى الثامن من آذار" أن مشكلة احد الاحزاب مع احد القضاة الذي برز اسمه مؤخراً في ملف حساس، هي مشكلة شخصية، إذ إن رئيس الحزب لم يغفر للقاضي استدعاءه للتحقيق معه في احداث أمنية وقعت مؤخراً".
واعتبرت المصادر أن "التصعيد الحاصل من قِبل الحزب يدخل في إطار العملية الانتقامية بغض النظر عن موقفه من القضية".
وأكدت المصادر أن "سلوك رئيس الحزب شكّل علامة استفهام كبيرة لدى العديد من القوى السياسية والتي صرّح بعضها بأن الاخير تمادى في اتهاماته".
في المقابل اعتبرت اوساط من "الفريق السيادي أن "محاولات استهداف البطريركية المارونية من قبل القاضي ومن يقفون خلفه هي التي حتمت تصعيد اللهجة، ولا علاقة لكلام رئيس الحزب باي اعتبار آخر".