Advertisement

لبنان

مقدمات نشرات الأخبار

Lebanon 24
12-08-2022 | 15:16
A-
A+
Doc-P-980338-637959395150594282.png
Doc-P-980338-637959395150594282.png photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان

ليس مستغربا أن يؤدي انسداد الأفق السياسي في البلاد وغياب المعالجات الجدية للاهتراء الاقتصادي والاجتماعي إلى حوادث كالتي شهدها فيديرال بنك أمس والتي يجمع المراقبون على قابلية تكرارها في المرحلة المقبلة بل إن التحذير من انفجار ثورة الجياع يكبر يوما بعد آخر فكم من الصرخات المشابهة لصرخة متمرد الحمرا حصلت بعيدة من عدسات الاعلام لعدم توسلها السلاح أو العنف وفي الكثير من المصارف والمتاجر أو الأفران وسواها..
Advertisement

وفي ضوء ذلك هل من يستغرب ارتفاع سعر صرف الدولار ليتجاوز اليوم عتبة ال32 ألف ليرة أو ارتفاع أسعار السلع الذي لم يتوقف عند حدود منذ دخول البلاد الأزمة الراهنة؟!.

سياسيا ظلت ترددات الحجر الجنبلاطي في المياه الراكدة عبر اللقاء مع حزب الله تشغل الأوساط محليا وفي الخارج في أبعادها وانعكاسها على الاستحقاقات المقبلة على لبنان لا سيما الاستحقاق الرئاسي برغم تغليف الطرفين نقاط البحث بنوع من السرية.

وعلى الأرجح لإزالة هذا الغموض الذي أحاط بلقاء كليمنصو كانت خطوة جنبلاط إرسال وفد من اللقاء الديمقراطي الى الديمان لتجديد تأييد المختارة لمواقف البطريرك..

لكن نقطة ارتكاز الوضع اللبناني برمته يكمن في البحر حيث يتماوج ملف الترسيم بين

مد وجزر وأسئلة كثيرة عن تأخر عودة آموس هوكشتاين بأجوبة من تل أبيب وسط مخاوف للعدو الاسرائيلي من مرحلة ما بعد ايلول، والتي كشف عنها تقرير موقع اسرائيلي وحديثه عن مواجهة جديدة مع "حزب الله" أو ما إذا كان التأخير يتعلق ببلورة مصير الاتفاق النووي الإيراني الذي أعلنت موسكو أنه سيتضح مطلع الأسبوع المقبل، بعدما تم الاتفاق على نصه بشكل شبه كامل..

دوليا أيضا لكان لافتا اليوم ما أعلنته صحيفة واشنطن بوست الأميركية، بأن السلطات في الصين تخطط للقاء بين الرئيسين الصيني شي جين بينغ والأميركي جو بايدن في آسيا في شهر تشرين الثاني المقبل..

البداية من الاوضاع المصرفية والاقتصادية  في البلاد، جريمة مرتكبة بحق المودعين ومتمادية منذ ثلاث سنوات فهل سيتكرر مشهد حادثة المصرف في الحمرا، وما هو مطلوب اليوم  للمعالجة؟.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في

البلاد دخلت في عطلة طويلة لن تنتهي قبل صباح الثلثاء المقبل. لكن الحركة السياسية ستستمر بشكل او بآخر، خصوصا ان زيارة وفد من حزب الله لرئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، حركت الجمود السياسي واعطت الضوء الاخضر لبدء السباق الى بعبدا.

ولتوضيح تموضعه الجديد تحرك جنبلاط على خطين اليوم. اذ اوفد نجله  تيمور الى الديمان  ليضع البطريرك الراعي في اجواء لقاء الامس، كما اوفد الوزير السابق غازي العريضي الى عين التينة حيث التقى الرئيس بري.

الحركة الجنبلاطية المتعددة  الابعاد تعني امرا واحدا: الحوار حول رئاسة الجمهورية بدأ بين الاطراف الاساسية المعنية به. وبهذا المعنى فان الحركة الجنبلاطية تكمل حركة نواب المعارضة، الذين اجتمعوا في  لقاء اول الاثنين الفائت  في مجلس النواب، وسيعقدون اجتماعا ثانيا الثلثاء المقبل. فهل تؤدي الحركتان الجنبلاطية والمعارضة الى انضاج الظروف الموضوعية لانتخابات رئاسية تجرى في موعدها؟ وهل تنتج الحركتان اسما توافقيا جامعا يشكل قاسما مشتركا بين اللبنانيين؟

قضائيا: بداية حلحلة في ملف المطران موسى الحاج. اذ اعيد للحاج اليوم جواز سفره وهاتفه الخلوي، في بادرة تنم عن رغبة في التوصل الى حل  للملف الشائك.

ووفق المعلومات فان معالجة الملف ستتواصل خطوة خطوة وبهدوء، والخطوات ستتدرج وصولا الى تسليم المطران الحاج المساعدات الانسانية والطبية التي صودرت منه.

قضائيا ايضا حادثة المودع بسام الشيخ حسين في فدرال بنك لا تزال تتفاعل، ولا سيما  بعد اللغط الذي اثير حول استمرارتوقيفه، وانه كان تلقى وعدا من القوى الامنية بالا تطول مدة التوقيف. في هذا الوقت الوضع الاقتصادي على تدهوره.

والجديد اللافت بيان صادر عن نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي يعتبر فيه ان لبنان على مفترق طرق، فاما ان يواجه الواقع والازمات،  واما ان تترك الامور على ما هي عليه ما سيدفع البلادالى المزيد من الانزلاق الى الهاوية.

التوصيف دقيق ومعبر، لكن هل مطلوب من الوزراء واصحاب القرار ان يوصفوا وان يتحولوا مراقبين، او ان يتخذوا القرارات حتى الصعبة منها ليكونوا فعلا لا قولا مسؤولين ؟

======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار

وسط زحمة التكهنات، وتداخل الوقائع لدى البعض بالامنيات، فإن لبنان لم يتبلغ بعد اي شيء رسمي من الموفد الاميركي عاموس هوكشتاين، وإن الحديث عن جواب عبري سلبي أو الافراط بالايجابية كلام مجاف للحقيقة، على أن الجواب الرسمي رهن الايام القادمة التي ستحمل هوكشتاين الى لبنان مع الجواب الصهيوني.

آخر تواصل لبناني مع هوكشتاين أكد فيه الموفد الاميركي حصول تقدم، لكن التصعيد في غزة فرمل الامور كما قال. وعند هذا الجواب توقفت المعطيات اللبنانية.

وعليه، فإن حالة الانتظار لا تزال على حالها. انتظار ليس الى وقت مفتوح، كما قال رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد امام الحشود العاشورائية المهيبة في النبطية.

وعلى اساس الجواب الذي سيحمله هوكشتاين سيبنى في نهاية المطاف على الشيء مقتضاه، مع التأكيد أن يد المقاومة ستبقى على الزناد ولن تخدعها اغراءات او وعود.

في الوعود الحكومية بالتعاطي الجدي مع العروض الكهربائية، لا ترجمة فعلية لها الى الآن. وإن كان تجديد الاتفاقية العراقية ومضاعفة كمية الفيول قد انقذت لبنان من العتمة الشاملة، فإن الخطوات الجدية لم تشمل بعد الهبة الايرانية التي تؤمن للبنان ساعات تغذية كافية لانقاذه من العتمة المفروضة اميركيا، إلا ان الايجابية الاعلامية حكوميا مع الهبة الايرانية لم تترجم بعد بأي خطوة عملية، مع علم الحكومة ورئيسها أن مأساة العتمة ومخلفاتها لا تحتمل التسويف، وأن الرهان على اي سماح اميركي لاستجرار الغاز او الكهرباء من مصر او الاردن امر مستحيل.

ومن المستحيل أيضا الرهان على ان الاتفاق مع صندوق النقد الدولي بحد ذاته سينقذ البلد بحسب عراب التفاوض مع الصندوق – نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي. فمتابعة الإصلاحات المطلوبة امر ضروري، ويتطلب من صناع القرار المضي قدما بالإصلاحات حتى ولو لم يكن هناك إجماع من جميع فئات المجتمع، كما قال. فما هي هذه الاصلاحات؟ والامل بأن تكون إصلاحات جدية، وأن لا تكون على حساب الشعب من فقراء وموظفين ومودعين، كما اعتاد أصحاب القرار.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في

عبارة توصف بدقة حال بعض المسؤولين اللبنانيين الذين ينظرون في الاقتصاد ويحاضرون في السياسات المالية، فيما معظم المواطنين، ما عدا بعض المحظيين، متروكون وحيدين في مواجهة الازمة.

فمن يتابع بعض المقابلات، او يقرأ بعض التصريحات، يكاد يصدق للوهلة الاولى ان الخطر على الودائع قد زال، وان الحقوق المسلوبة ستعود عاجلا ام آجلا الى اصحابها، وان الحرفية والمهنية هما الصفتان اللصيقتان بالجهات التي تزعم انها ترسم الخطط وتحدد الاستراتيجيات وتشق الطرق نحو الحلول.

اما من يدرك حقائق الامور وجوهر المسائل قيد النقاش، فيعرف جيدا ان التخبط هو سيد الموقف، وان المخارج المطروحة بلا أفق، وان المعنيين بالبحث عنها متضاربون في آرائهم، عاجزون عن اتخاذ اي قرار، والاهم انهم جميعا مترددون في الاصلاح، او رافضون له بالمطلق حرصا على مصالحهم المعروفة في الداخل والخارج.

فإذا سألت هؤلاء ايها اللبناني عن خطة اعادة النازحين الذين يستنزفون الاقتصاد ومالية الدولة، كان جوابهم عدم الجواب، لا على الواتساب ولا على وخز الضمير.

واذا سألتهم عن موقفهم من التدقيق الجنائي، كان جوابهم وجوب التمسك بالضباط في المعارك، ولو تسببوا بخسارة الحرب.

واذا سألتهم عن خطة التعافي والقوانين المتصلة بها، كان جوابهم تسويف اضافي للكابيتال كونترول وتهرب من اعادة هيكلة المصارف، والاهم محاولة اقرار موازنة فارغة من اي مضمون اصلاحي فعلي… “مش شاطرين الا بالحكي”.

كلمات اربع ستبقى حتى اشعار آخر صفة معظم المسؤولين المعنيين مباشرة بإخراجنا من الازمة، طالما الودائع محتجزة الا لمن يختار تحريرها بأبخس الاثمان، وفيما الطبابة ممنوعة الا بأوقح الاسعار، والتعليم وسائر اساسيات الحياة رهن توفر “الفريش دولار”.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي

ينتهي الأسبوع مع تحذير أطلقه نائب رئيس الحكومة، مفاوض ضندوق النقد الدولي، مفاده : إما الإصلاحات وإما الإنهيار مع العلم أن البلد في قلب الانهيار:

مصرفيا ، مزيد من التشدد بعد عملية "فيديرال بنك"، وهي الثالثة في هذا السياق .

تربويا ، وزير التربية دق من قصر بعبدا ناقوس الخطر بالنسبة إلى السنة الدراسية، سواء المدرسية او الجامعية، فكشف أنه أبلغ رئيس الجمهورية القلق الكبير على مستقبلها إذا لم تلق العناية والدعم وتوفير المال اللازم لتمكينها من الصمود والاستمرار.

على صعيد النازحين، الملف مفتوح على مصراعيه، ووزير المهجرين يتوجه مطلع الاسبوع المقبل لمتابعة هذا الملف مع السلطات السورية.

حكوميا، كل شيء مجمد، والقطيعة قائمة بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف، وليس في الافق ما يشير إلى أي تقدم في هذا الملف.

الملف المتحرك هذا الاسبوع اللقاء بين رئيس الحزب الاشتراكي وليد جنبلاط ووفد حزب الله. جنبلاط أطلع البطريرك الراعي على أجواء اللقاء من خلال إيفاد رئيس اللقاء الديموقراطي النائب تيمور جنبلاط إلى الديمان، كما أوفد الوزير السابق غازي العريضي، الذي حضر لقاء كليمنصو أمس، إلى عين التينة لاطلاع الرئيس بري على أجواء اللقاء. 

وقبل الدخول في التفاصيل ، نشير إلى تعرض الكاتب البريطاني سلمان رشدي الذي أصدر مؤسس الجمهورية الإسلامية الإمام  الخميني فتوى بهدر دمه منذ ثلاثة وثلاثين عاما، بسبب روايته "آيات شيطانية"، بهجوم في قاعة كان يستعد لإلقاء محاضرة فيها في غرب ولاية نيويورك، وفق ما أفادت وسائل إعلام أميركية.    

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد

أربطوا الأحزمة، ونتمنى لكم خلاصا آمنا في دولة الاحتجاز بعد الانهيار ولو قيض للكاتب سلمان رشدي الذي تعرض اليوم لمحاولة اغتيال في نيويورك أن يعيش في لبنان، لكانت آياته الشيطانية نزلت على المسؤولين اللبنانيين "حفر وتنزيل"، ففي لبنان يضيع الحق حين يرمى طالبه خلف القضبان، وحين تتآمر الدولة بسلطتيها الأمنية والقضائية على مواطن خرج طلبا لتحصيل وديعته في مشهد لم نر مثيلا له لا في تنفيذ القوى الأمنية لمذكرات التوقيف بجريمة المرفأ، ولا في القضاء الذي يتحرك غب الطلب.

لكن المودع بسام الشيخ حسين علم الدولة ما لم تعلم في أن تكون "قد كلمتها" هو تعهد ووفى والدولة ممثلة بالمولوي المفاوض أخلت بتعهدها فاستدرجت بطل عملية فيدرال بنك إلى فخ التحقيق والإجراء الروتيني، وبدلا من الوفاء بوعدها بإطلاق سراحه اتخذ المحامي العام التمييزي القاضي غسان خوري قرارا بتوقيف بسام الشيخ حسين، مخالفا ما جرى الاتفاق عليه أثناء المفاوضات.

دولة اللاقانون وضعت صاحب الوديعة أمام خيارين لا ثالث لهما: إما الموت بغيظ فقدان والده وابنه، وإما الإقدام على استيفاء الحق بالذات وهكذا كان أما القرار القضائي بالاحتجاز ولو تحت عنوان الحق العام، فلا يمكن تعليله إلا بهز العصا في وجه أي مواطن تسول له نفسه تحصيل حقه بيده والاحتجاز بالاحتجاز يذكر، في دولة تديرها عصابة حاكمة احتجزت الدواء وجعلت المواطنين فريسة المرض، يستجدون حبة الدواء كما الرغيف والمحروقات والكهرباء, ووزير مالية يحتجز مرسوم تشكيلات الهيئة العامة لمحاكم التمييز لتعطيل التحقيق في جريمة المرفأ خدمة لمتهمين من جلدته السياسية.

فيما رأس الهرم افتتح نظارة خاصة في بعبدا لاحتجاز المراسيم من ترسيم الحدود إلى حراس الأحراش إلى التشكيلات القضائية لتستكمل مسيرة العهد باحتجاز وديعة ميقاتي لتشكيل الحكومة وبمفعول رجعي سياسي، فك لقاء كليمنصو الحجز عن مقتنيات الحوار بين حزب الله والاشتراكي.

فما جرى في الكواليس أن جنبلاط لم يناقش من قريب أو بعيد ملفي الكهرباء والصندوق السيادي واقتصر الحوار على ملفين لا ثالث لهما: الاستحقاق الرئاسي وهوية المسيرات هل هي إيرانية أم محلية الصنع؟ وهل قرار إطلاقها فوق منصة كاريش كان قرارا داخليا أم بفتوى إيرانية؟

في الرئاسة لم يجر طرح أسماء ولا إسقاط مواصفات وجرى الاتفاق على ألا يكون شخصية مستفزة لأي طرف، مع تأكيد إجراء الاستحقاق الرئاسي في موعده الدستوري وعدم الوقوع في الفراغ وفيما يتعلق بالمسيرات أكد الحزب المؤكد في العرض الذي قدمه أمينه العام سابقا عن الفائض في تصنيع المسيرات وطرحها للبيع لمن أراد الشراء وأن المسيرات لبنانية، وهدفها تعزيز موقف لبنان في مفاوضات ترسيم الحدود وبقيمة مضافة لطمأنة جنبلاط قال الحزب: نحن لا نخوض معارك الآخرين.

وعلى مجريات اللقاء، أوكل جنبلاط لغازي العريضي نقل الأجواء إلى عين التينة فيما أوفد تيمور إلى الديمان للقاء الراعي حيث صودف وجود المرشح الدائم للرئاسة دميانوس قطار.

 

======= 
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك