حاول "نواب التغيير" التقرّب بشكل لافت من نواب صيدا وجزين المستقلين السادة: اسامة سعد، عبد الرحمن البزري وشربل مسعد الامر الذي فسره البعض على انه مسعى لضمهم الى الكتلة.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن الثلاثي مسعد، البزري وسعد ليسوا في وارد الانضمام الى اي اصطفاف سياسي او نيابي، وهذا القرار يشمل حتى "كتلة نواب التغيير" بالرغم من التقارب العام معهم حيال بعض التوجهات الداخلية.
وترى المصادر أن "مسألة الانضمام الى أي كتلة او تكتل تُدرس بشكل مشترك بين النواب الثلاثة، لكن احتمالات حصول مثل هذه الخطوة بعيدة جداً خصوصا ان هؤلاء النواب لا يرغبون في ان يصبحوا مقيدين سياسياً أو نيابياً".