Advertisement

لبنان

مقدمات النشرات المسائية

Lebanon 24
02-10-2022 | 16:57
A-
A+
Doc-P-996472-638003521753394741.jpg
Doc-P-996472-638003521753394741.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

لطالما كان البحر ولا يزال مصدر رزق أقله من أيام الفينيقيين وإلى كريستوف كولومبوس وأميركو وسواهم وعلى مر العصور وحتى الآن...

اللبنانيون اليوم وأكثر من أي وقت مضى يحدوهم الرجاء والأمل, وحصرا" بثروة بحرية غازية علها تنهض لبنان من هذه الأزمة الخانقة والعيشة المذلة وينتظرون إلقاء الشباك.
Advertisement

لكن الشباك اللبنانية لن ترمى "عالعمياني" حتى وإن كان زورق العرض الترسيمي الذي انتقلت به أمس السفيرة دوروثي شيا, الى رئيس الجمهورية العماد عون ونسخة منه الى رئيس البرلمان نبيه بري ونسخة الى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي يبحر في شكل مريح وإيجابي نحو نقطة الوصول الى تفاهم ثم اتفاق على الترسيم الحدودي البحري بين لبنان والاسرائيليين.

فبعد عشرة  اعوام ونيف على مفاوضات, منها غير معلن ومنها معلن في مسار الترسيم البحري الجنوبي جاء هذا العرض الذي بلوره الوسيط الأميركي عاموس هوكستين بعشر صفحات مكتوبة بإيجابية وبنسبة معقولة من الانقشاع وقابلة أيضا" للتعديل في حال تتطلب الأمر تعديلات وذلك بحسب تأكيد عدد من المعنيين والمطلعين على الملف ومنهم السفيرة الأميركية.. وهو ما أوضحه أيضا" نائب رئيس البرلمان الياس بوصعب الذي أكد لتلفزيون لبنان حصول لبنان على نسبة عالية مما يريد وإن كان هناك ضرورة لترجمة دقيقة في نقاط التقنيات أو إذا كانت ثمة حاجة  لتعديلات غير جوهرية.

اللجنة الفنية المختصة تتناول تفاصيل العرض في اجتماعها في قصر بعبدا الواحدة ظهر غد الاثنين وفي الساعة الثالثة ينعقد اللقاء الرئاسي الثلاثي: عون- بري- ميقاتي.
في الجهة المقابلة  برز رأي يتسم بالمرونة: فرئيس الاستخبارات الاسرائيلية السابق عاموس يادلين وجد أنه من الممكن الوصول الى اتفاق بستفيد منه الفريقان اللبناني والاسرائيلي. وقال أيضا ما حرفيته: "ان السيد حسن نصرالله يشعر بالرضا لأنه حصل على كل ما يريد". لكن يادلين أبقى على نسبة قليلة من احتمال عدم إتمام الاتفاق.

أما رئيس الحكومة يائير لابيد وإن تحدث بإيجابية عن موافقة اسرائيلية على ما أمنه العرض للمصالح الاقتصادية الاسرائيلية وعن ما سماه بحصول لبنان على حقل نفطي إضافي إلا أنه قال: لا بأس في ذلك, ويمكننا أن نحصل في المقابل على رسوم مالية بحسب تعبيره المثير للجدل.

في اي حال إذا كان هذا الملف الترسيمي أحدث حتى الآن أجواء إيجابية في لبنان إلا أن أجواء الاستحقاق الانتخابي الرئاسي غير منقشعة خصوصا" مع وجود صعوبة بانتخاب رئيس للجمهورية ضمن المهلة الدستورية التي تنتهي نهاية هذا الشهر وخشية البطريرك الراعي من عدم الوصول الى رئيس في حال استمر ربط الانتخاب بالتوافق. لكن مجمل المواقف تحض على انتخاب رئيس للجمهورية ضمن المهلة أو بعدها بفترة وجيزة.

وعلى ما يبدو من هنا شددت مواقف سياسية من جهات عدة في مقدمتها حزب الله على وجوب تأليف حكومة جديدة لتكون جاهزة للمهمات في حال لم ينتخب رئيس ضمن المهلة ولتكون الحكومة الجديدة متأهبة في ظل التطورات السلبية للملفات والأوضاع الاقليمية والعالمية القائمة.

مقدمة نشرة أخبار تلفزبون "أو تي في"

قبل تصاعد الدخان الأبيض من مدخنة بعبدا، كل الكلام حول ملف الترسيم عموما، والمقترح الخطي الذي سلمته السفيرة الأميركية إلى رئيس الجمهورية أمس، مجرد انطباعات وتمنيات، ولو أن الأجواء الإيجابية محليا هي الغالبة.

لكن، في انتظار البت في الموضوع في بعبدا، من الناحية التقنية أولا، ثم السياسية، من الواضح أن إنجاز الاتفاق بصيغته النهائية إذا تم، سيجل انتصارا في ثلاث خانات:

الخانة الاولى، رئاسية، حيث سيكتب التاريخ بلا أدنى شك، أن دخول لبنان نادي البلدان النفطية، تم على عهد الرئيس العماد ميشال عون، بعد عقود طويلة من الأخبار المتداولة حول امتلاك لبنان ثروة نفطية، لم يجرؤ أحد على خوض غمار اكتشافها، واثر سنوات طويلة من التحضيرات القانونية والتقنية والتنفيذية، التي أطلقها وزير الطاقة والخارجية السابق جبران باسيل، والتي عطلت على مدى سنوات لأسباب سياسية معروفة. وإنجاز الترسيم إذ تم، سيضاف بلا أدنى شك إلى لائحة طويلة من الإنجازات بعيدة المدى التي حققها عهد الرئيس عون، بدءا بتحرير الجرود من الإرهاب، ومرورا بتصحيح التمثيل النيابي الميثاقي، مع تطبيق وإقرار حق المغتربين بالاقتراع، ووصولا إلى كشف المنظومة المالية الفاسدة، التي انهارت وانتهت، ولا يبقى بالنسبة إليه إلا تعيين موعد الدفن.

الخانة الثانية، مقاومة اللبنانيين، شعبا وجيشا ومقاومة، للاحتلال الإسرائيلي، وفق معادلة القوة التي يثبت يوما بعد يوم، أنها الوحيدة قادرة على تأمين مصلحة لبنان، كما فعلت من خلال التحرير، ثم عبر مواجهة التكفير، كذلك من خلال دورها الحاسم في فرض شروط لبنان على العدو، وفق اعتراف مسؤوليه قبل سواهم، ومنهم اليوم رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو، الذي هاجم رئيس الوزراء الحالي بقساوة، على خلفية ما اعتبره "تنازلات سيادية" قدمها الاخير للبنان.

أما الخانة الثالثة، فوطنية لبنانية، عبر عنها المشهد الوحدوي في التفاوض مع الجانب الأميركي، الذي كان يسمع موقفا لبنانيا واحدا على طول الطريق، أقله في الأشهر الأخيرة، وهو ما كان له الأثر الأكبر في الوصول بالملف إلى النقطة التي بلغها، في انتظار القرار النهائي.

لكن، وفي وقت يترقب الجميع ما ستؤول إليه الأمور على خط الترسيم، دخان أبيض من نوع آخر، لا يستبعد تصاعده في وقت قريب، ومن بعبدا ايضا، انطلاقا من معطيات حصلت عليها الأوتيفي تؤكد أن تشكيل الحكومة الجديدة موضوع على نار حامية جدا، وأن اللقاء الثلاثي الذي سيشهده قصر بعبدا غدا بين الرئيس عون ورئيسي المجلس النيابي وحكومة تصريف الأعمال، لن يكون بعيدا عن هذا الموضوع.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "ام تي في"

يوم ترسيمي طويل في بعبدا غدا. فعند الساعة الواحدة يجتمع الرئيس ميشال عون بالوفد التقني الذي يضم المدير العام للأمن العام عباس ابراهيم ونائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب، ومستشار الرئيس بري علي حمدان. وعند الثالثة يعقد الرئيس عون اجتماعا مع الرئيسين نبيه بري ونجيب ميقاتي. الواضح من تسلسل الإجتماعين أن الأول هو لإجراء مشاورات تقنية أخيرة حول المقترح الأميركي ، اما الثاني  فهو لبلورة القرار اللبناني المناسب. في لبنان التحليلات كثيرة لما حصل، وثمة من يؤكد أن الإتفاق لن يراعي المصلحة اللبنانية بشكل كامل، وأن لبنان تنازل عن بعض من حقوقه مقابل أن يفوز بالترسيم في عهد الرئيس ميشال عون. في المقابل هناك من يعتقد أنه ليس بالإمكان أفضل مما كان، وأن توازن القوى بين لبنان وإسرائيل لا بد أن ينعكس على مضامين الإتفاق، وحتى على منطلقاته وروحيته. على أي حال الجدال في لبنان يقابله جدال في إسرائيل. ففيما أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد أن مسودة اتفاق ترسيم الحدود البحرية مع لبنان تعزز أمن اسرائيل واقتصادها، وصف منافسه في الإنتخابات رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو الإتفاق بغير القانوني، مؤكدا أن إسرائيل لن تكون مجبرة به، وأنه بعد الأول من تشرين الثاني ستكون لإسرائيل قيادة قوية ذات خبرة ستحافظ على أمن جميع الإسرائيليين. كل هذا يؤكد أن اتفاق الترسيم في النقطة الوسط بين النجاح والفشل، وأن المخاطر الجدية والحقيقية التي تتهدده قد تأتي من إسرائيل لا من لبنان!
 
ومع ان الترسيم حجب الاهتمام عن بقية الملفات الساخنة، فان الشأن الحكومي  لن يغيب كليا عن الاجتماع الثلاثي في بعبدا، وخصوصا بعد التعقيدات التي عادت الى البروز ، بعد عودة الرئيس ميقاتي من جولته الخارجية. وفي هذا الاطار عادت قنوات التواصل الى العمل، في محاولة للتوصل الى تشكيل حكومة في الاسبوعين المقبلين. لكن الامر لا يزال تعترضه عقبات كثيرة، ولا سيما بعد بروز سيناريوهات   تدعو الى  تغيير خمسة  او  ستة وزراء ، ما يخربط الى حد كبير الصيغة التي كان تم الاتفاق عليها. على الصعيد الرئاسي،   البطريرك الماروني رد بشكل مباشر في عظة اليوم على ما قاله الرئيس بري في نهاية جلسة الانتخاب،  عندما  ربط  دعوة مجلس النواب من جديد لانتخاب رئيس بحصول توافق . فقد اكد الراعي ان ما يخشاه هو استمرار ربط الجلسات الانتخابية بالتوافق، مشيرا الى انه اذا لم ينتفض النواب على انفسهم ولم ينتخبوا رئيسا فلا يجب لوم الشعب اذا انتفض.  ولم يكتف الراعي بهذا الامر بل دعا الى انتخاب رئيس سيادي. فهل يتحرك نواب الامة في هذا الاتجاه، ام ان لبنان سيبقى معلقا الى اجل غير مسمى على خط الارتهانات  الداخلية من جهة وعلى خط الزلازل الاقليمية والدولية من جهة ثانية؟

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

يبدو أن نبرة الصوت كانت أشد فتكا من الصواريخ هذه المرة ، فالصهاينة الذين يقرأون أكثر من غيرهم في كلام الامين العام لحزب الله السيد حسن لاحظوا تبدلا لافتا في لهجته. وبحسب أوساط صهيونية  ، فان كل الاذان في اسرائيل كانت صاغية لسماع ما سيقوله الامين العام لحزب الله في الاونة الاخيرة حيث تحدث باللهجة الحربية ، لهجة هي التي صنعت المتغيرات على الارض والبحر على ما يبدو ، فقد أقر مراقبون صهاينة أن مواقف السيد نصرالله كانت العامل الحاسم في دفع الاميركيين والاسرائيليين نحو الاقرار بالحقوق اللبنانية الكاملة في الترسيم البحري.

الترسيم الذي أشعل الجبهة الداخلية في كيان العدو ، رئيس الحكومة يائير لابيد وزعيم المعارضة بنيامين نتانياهو تراشقا الاتهامات حول الاساءة لمصلحة اسرائيل الكبرى بحسب تعبيرهما ، الا انهما اقرا من حيث لم يريدا بأن السيد نصرالله حقق ما يريد. 

وفيما يتوقع أن يزداد السجال في كيان الاحتلال في الايام القادمة في حال وافق المجلس الوزاري المصغر على الاتفاق يوم الخميس ، يسجل هدوء ايجابي على الجانب اللبناني، المعنيون يعكفون على ترجمة وقراءة مسودة الاتفاق حتى لا يقع لبنان في أي أفخاخ منصوبة. اجتماع تقني في القصر الجمهوري في بعبدا غدا يليه اجتماع رئاسي ثلاثي على ما تقول المصادر لاتخاذ موقف وطني موحد في ملف الترسيم، أما في ملف التأليف الحكومي ، فقد أكد نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أن الحزب يبذل جهودا حقيقية في الخفاء من أجل انجاز هذا الاستحقاق في أسرع وقت ممكن.

اما على الجبهات الساخنة اقليميا ودوليا، انتهاء للهدنة في اليمن، والقيادة في صنعاء تؤكد على ضرورة تحسين شروطها في حال تمديدها بعدما تبين أن قوى العدوان السعودي الاميركي تستغلها لتشديد الحصار على الشعب اليمني، وعلى الحدود الروسية الاوكرانية، الحرب مفتوحة على كل الاحتمالات بعدما دخل الاوكران الى منطقة يعتبرها بوتين جزءا من الاتحاد الروسي.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي"

يدرس الفريق التقني المكلف ترسيم الحدود البحرية بين لبنان واسرائيل غدا في بعبدا، عرض الوسيط الاميركي الرسمي في موضوع ترسيم الحدود البحرية مع اسرائيل، على ان يرفع ملاحظاته الى الرؤساء الثلاثة  الذين سيجتمعون عند الثالثة من بعد الظهر للاضطلاع  عليها.

حتى الساعة، يبدو ان الرؤساء الثلاثة لن يعطوا رد لبنان النهائي على العرض غدا، فبحسب معطيات الـLBCI  ليس مستغربا وجود بعض الملاحظات عليه، ما يفترض اعادة التواصل مع آموس هوكستين لادخال تعديلات عليها، علما ان هذه الملاحظات وعلى الرغم من اهميتها فهي قد لا تشكل خطرا على الاتفاق برمته .

فبحسب معلومات الـLBCI، ان العرض اليوم، جاء بعد تأجيل لاسابيع، عمل خلالها الوسيط الاميركي ومستشار رئيس الجمهورية لملف الترسيم الياس بو صعب في شكل يومي، وصولا حتى الى لقائهما في نيويورك، على حل بند اساسي كاد ان يطيح بالعملية برمتها .

اما اليوم , وبحسب المعلومات المستقاة من كل الاطراف المحلية المعنية، فان العرض ضمن حصول لبنان على كامل بلوكاته النفطية المرتبطة بالترسيم , وهي البلوكات 8 , 9 و10، والتي رسمت جميعها وفق الخط 23، وبما يضمن حقوق لبنان وسيادته على المنطقة الاقتصادية الخالصة، كما انه نال تعهدا بعودة شركة توتال الى التنقيب في البلوكات اللبنانية .

الموقف اللبناني الذي سيعلن حسب المعنيين في حد اقصى نهاية الاسبوع الحالي، يقابله تشنج في الداخل الاسرائيلي،  تجلى بتبادل الاتهامات بين رئيس الحكومة المؤقتة يائير لابيد، ورئيس الحكومة السابق بنيامين نتياهو .
 
لابيد اعتبر ان العرض امن لبلاده مصالحها الاقتصادية، في حين ان نتيناهو اتهمه بالاستسلام لتهديدات الامين العام العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، ليعود لابيد ويرد على نتنياهو متهما اياه بالاضرار بمصالح اسرائيل .

الاشتباك الداخلي الاسرائيلي يأتي قبل ايام من موعد الانتخابات التشريعية المبكرة في الاول من تشرين الثاني المقبل، واي تأخير في التوصل الى اتفاق، سواء من قبل لبنان او اسرائيل، قد يضع ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، بعد عام كامل من الوساطة الاميركية المكوكية، في دائرة الخطر، لا سيما في حال وصول نتنياهو مجددا الى الحكم، وهو طبعا ما لا تريده واشنطن، التي تعمل وعينها على تعويض اوروبا عن الغاز الروسي، واحد التعويضات سيأتي حكما من الشرق الاوسط. 

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

إذا كان الأسبوع قد افتتح بجلسة نيابية على نية إنتخاب رئيس للجمهورية فإن نهايته كانت شاهدا على تحقيق إختراق في جدار ملف ترسيم الحدود البحرية الذي دونه مسار طويل قبل بلوغه شاطئ الأمان المأمول.

الاختراق حققته المسودة المكتوبة لمشروع الاتفاق والممهورة بتوقيع الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين.

المسودة باتت في عهدة لبنان الرسمي الذي ينكب مستوياه السياسي والعسكري على دراستها بندا بندا وإحداثية إحداثية وفاصلة فاصلة قبل أن يرسم موقفه النهائي 
وفي هذا الشأن دعا الرئيس ميشال عون الرئيسين نبيه بري ونجيب ميقاتي الى الإجتماع عند الثالثة من بعد ظهر يوم غد الإثنين للبحث في الرد الرسمي على المقترح الأميركي.

في الانتظار كانت ردود الفعل الأولية متفائلة في تقييمها لمضمون المسودة ولاسيما أنها تراعي التعديلات التي طلبها لبنان سواء في ما يتعلق بالخط 23 وحقل قانا أو بالفصل بين الترسيمين البحري والبري ناهيك عن إسقاط وجود منطقة أمنية بحرية عازلة.

على أي حال فإنه إذا ما أخذت الأمور مسارها الإيجابي فإن الخطوة التالية المطلوبة هي: (إلى الناقورة در) ودائما برعاية الأمم المتحدة.
في مقابل الموقف اللبناني الموحد والمتماسك إزاء المسودة الأميركية رصدت خلافات داخل كيان الاحتلال انعكست إستثمارا سياسيا في البازارات الداخلية.

وفي هذا الإطار اندرج دفاع رئيس الوزراء الاسرائيلي يائير لابيد عن الصفقة التي رجمها زعيم المعارضة بنيامين نتنياهو بصليات من المواقف المعترضة ليصل به الأمر إلى حد إعلانه أن أي إتفاق بشأن الترسيم لن يكون ملزما له في حال وصوله إلى السلطة.
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك