ينتظر المرشحون الرئاسيون الاساسيون الذين لا يتجاوز عددهم عدد اصابع اليد الواحدة، التسوية السياسية الكبرى او التوافق الاقليمي والدولي عليهم لكي يفوزوا بالسباق الرئاسي.
لذلك فإن هؤلاء لا يقومون بأي نشاط استثنائي ولا يكلفون انفسهم التواصل مع النواب الذين لا يتوافقون معهم بالكامل لاقناعهم بالتصويت لهم، في حين ان مرشحي الصف الثاني يبدون اكثر نشاطاً.
وبحسب المعلومات "فان مرشحين رئاسيين من خارج نادي المرشحين الاساسيين، يقومون بنشاط سياسي كبير ويتواصلون مع جميع القوى والاحزاب والشخصيات لتسويق انفسهم وتحسين حظوظهم الرئاسية".
وتشير المعلومات الى "أن من بين هؤلاء المرشحين المعروفين بـ" مرشحي الصف الثاني"، ينشط أحد الديبلوماسيين السابقين وهو من خلفية غير مدنية".