يبدو ان الابواب التي فتحت لرئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في الاسابيع الماضية في بعض الدول الاقليمية مثل قطر عادت لتقفل مجدداً في ظل تراجع احتمالات فك الحصار السياسي عنه.
وبحسب مصادر مطلعة فإن العلاقة القطرية-العونية جيدة، لكن المساعي التي كانت تهدف الدوحة من خلالها الى تبديل النظرة العربية والغربية لرئيس التيار لم تصل الى اي نتيجة ايجابية".
وتقول المصادر "إن الجهود التي كانت تتركز على رفع العقوبات عن باسيل وصلت بسرعة قياسية الى حائط مسدود وتم تجميدها حاليا".