شهدت الاسابيع القليلة الماضية زيارة اكثر من مرشح رئاسي الى المملكة العربية السعودية، حيث سعى هؤلاء الى تسويق أنفسهم لدى المملكة للحصول على دعم او غطاء.
وبحسب مصادر شديدة الاطلاع، فإن الرياض كانت متحفظة بشكل كبير ولم تعط اي مرشح وعدا بأن تدعمه او تزكيه رئاسيا على اعتبار انها لا تدخل في "لعبة الاسماء".
وتقول المصادر "إنه اضافة الى هؤلاء المرشحين يبدو ان مرشحين اخرين يتواصلون مع دول اخرى من اجل الحصول على دعمها رئاسيا".
وتختم المصادر بأن" كلمة السر "السعودية في هذا الملف ستبقى محجوبة عن الجميع حتى إشعار آخر".