أطلّ ميشال حايك مع هشام حداد في مقابلة عبر قناة "أم تي في" أطلق عدداً من التوقّعات جاءت على الشكل التالي:
على الصعيد اللبناني:
قال حايك أن "المال والاقتصاد في لبنان والليرة والدولار ستشهد عملية "رغلاج" خلال وقت ليس ببعيد"، مضيفاً: "هناك تسوية مالية تُشكّل ربيعاً مالياً للبنان".
وتابع: "ثوب جديد يُفصَّل للبنان، وسنبدأ بالعدّ لعمر لبنان الجديد، ولدينا رئاسة وعهد جديد، سيكون "عهد الانتقالات والمعاهدات" وسنشهد "نقلة مفاجئة".
ورأى أن "صيفية لبنان "حامية" من حماوة الأرض"، مضيفاً: "زلزال في عين التينة".
وأكد أن "بكركي الحياد لن تبقى على الحياد والخطة C سُتخلِّص لبنان"، مضيفاُ: "في الشهر المريمي 2023، ستتفتّح براعم الأحداث في لبنان".
وأضاف: "بقرار كبير، تُنفَض الغبرة عن الملف اللبناني ليتصدّر المحافل الدولية".
وقال: "جهاد أزعور لن يبقى خارج لبنان برغم الفيتو. فرنجية: خروج من النفق وليس دخولاً إليه".
وأردف بالقول: "بين تيمور جنبلاط ووالده شرط يُقرّر مصير".
ورأى أن "بند كبير من بنود الطائف مخدّر، يجري إنعاشه ليضجّ به لبنان".
بورصة أسماء وليست بورصة أسهم في سوليدير.
السفيرة الأميركية ستُشكّل مفجأة وستكون عنصر اهتمام.
بين قنص وتقنيص، رأس كبير سيسقط.
وأكد أن "رؤوس كبيرة ستسقط، ورؤوس من الصف الأول ستتدحرج، ورؤوس ليست معنيّة في ملف المرفأ وأسماء ستتغير".
وتابع: "تسرُّب حكاية عن إسرائيل حول انفجار مرفأ بيروت".
وأضاف: "شخصية عسكرية ستخرج من الظل لتغيّر المشهد على الساحة اللبنانية".
وأردف بالقول: "يوم لا يشبه أيّ يوم لولي العهد السعودي محمد بن سلمان في لبنان، والرأس الأجنبي "يلي بدو راس بن سلمان بيسقط قبل ما يطاله". خارطة للفن ترسمها السعودية للبنان".
على صعيد الهزّات الأرضية والزلازل:
ورأى أن "الهزات أدّت إلى انكسار X الأرض، ما أدّى إلى تغيُّر خارطة الزلازل وباطن الأرض، وسنشهد هزات أرضية على خطوط جديدة".
وأكد أن "المعادلات المرتبطة بالزلازل ستتغيّر، والحديث عن تنفّس الأرض بعد زلزال تركيا مجرّد كلام و"هذا جرس إنذار".
وقال: "سنشهد هزات في البرّ والبحر في منطقتنا، لا يُشبه البعض منها ما حصل سابقاً وستكون مفاعيلها أكبر، وستؤثر على أماكن بعيدة وستكون ارتدادات الهزّات قوية، وهزّات صغيرة "رح تعمل العمايل".
وأردف بالقول: "المنطقة ستشهد 31 هزّة أرضية، إضافة إلى "هزّة في أفق العالم الهولندي الشخصي".