ذكرت قناة "الجديد"، اليوم الإثنين، أنه لا صحة للمعلومات التي تحدّثت عن قيام راعي أبرشيّة بيروت المارونيّة المطران بولس عبد الساتر بوساطة بين "حزب الله" من جهة وعائلة ضحية حادثة الكحالة فادي بجّاني من جهةٍ أخرى.
ونقلت "الجديد" عن مصادر قولها إنَّ "الوساطة ليست مطلوبة من أيّ طرف، كما أن المعلومات الواردة عن هذا الأمر غير دقيقة"، وقالت: "عبد الساتر حريصٌ على ألا تُستخدم حادثة الكحّالة لإشعال فتنة، ويأملُ أن تصلَ التحقيقات إلى نتيجة ما يُسهم في تهدئة النفوس".