أفادت معلومات "الجديد" أن الموفد القطري سيقوم الاسبوع المقبل بجولة جديدة على القوى السياسية بتصميم اكبر من السعودية وأميركا للاتفاق على اسم مشترك للرئاسة.
وتابعت المعلومات أن الوزير القطري محمد الخليفي لن يزور لبنان بسلة فارغة بل سيأتي لتتويج مساعي الموفد القطري الحالية إن وصلت إلى توافق القوى اللبنانية على خيار ثالث.