Advertisement

لبنان

في عيد الاستقلال الثمانين... معايدات وتمنيات رسمية

Lebanon 24
22-11-2023 | 03:01
A-
A+
Doc-P-1133147-638362441431578620.jpg
Doc-P-1133147-638362441431578620.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
وجّه عدد من السياسيين والجهات الرسمية معايدات وتمنيات في الذكرى الـ80 لاستقلال لبنان.

سليمان فرنجية 
قال رئيس تيار المردة الوزير السابق سليمان فرنجية عبر "اكس": "بالوحدة والوعي والمسؤولية نصون استقلالنا والحرية".

سامي الجميل
رأى النائب سامي الجميل عبر منصة "أكس" ألا استقلال حقيقي في بلد قراره مخطوف وسيادته منتهكة من الداخل و الخارج.
 
 بسام مولوي
كتب وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي عبر منصة "إكس": "بناء الدولة… أساس كل استقلال".

عباس إبراهيم
كتب اللواء عباس إبراهيم عبر منصة "اكس": "يحل علينا عيد الاستقلال هذه السنة، ونحن في أتعس اللحظات التاريخية وأسعدها في آن. ففي الداخل فراغ سياسي وشغور رئاسي يهددان الوطن والدولة والمواطن. وعلى الحدود الجنوبية بطولات وملاحم يسطّرها الجيش اللبناني والمقاومة، صوناً للاستقلال، وتعزيزا له، وسعياً نحو استكمال التحرير، وحفظاً للوطن. مشهدان لبنانيان متناقضان جل ما نتمناه أن ينبلج منهما فجر جديد، قريباً. كل استقلال ولبنان وشعبه بألف خير".
 
سعد الحريري 
 كتب الرئيس سعد الحريري على "إكس": "كل استقلال والشعب اللبناني بخير 80 عاما على الاستقلال. يبقى العيد ناقصا جراء الشغور في كل مؤسسات الدولة. أملنا أن نحتفل العام المقبل باستقلال حقيقي لدولة كاملة الكيان، برئيس منتخب ومجلس وزراء وادارات تخدم المواطنين، باتفاق اللبنانيين على لبنان اولا".
 
 
غسان حاصباني
كتب النائب غسان حاصباني عبر منصة "اكس": "استقلالنا هو رمز سيادتنا التي حققها اجدادنا وآباؤنا، وواجبنا ان نحافظ عليها ونصون مؤسساتنا التي تجمع كل اللبنانيين، وفي طليعتها الجيش اللبناني، حامي الوطن والاستقلال".

راجي السعد
كتب النائب راجي السعد عبر منصة "اكس": “رح يبقى الاستقلال”.

 زياد الحواط
قال النائب زياد الحواط عبر منصة "أكس": "للآخر حتى نحقق الإستقلال ونقيم الدولة القادرة مع جيش يحمي ومؤسسات تعمل. وصولاً إلى وطن طبيعي مستقر بمواصفات الوطن. مصممون للآخر ولن نستسلم".

بيار بو عاصي
كتب النائب بيار بو عاصي عبر منصة "أكس": "1943 أكثر من استقلال وأقل من دولة. التقى اللبنانيون وللمرة الأولى حول مفهوم السيادة، فأنجزوا لبنان. حذار التفريط به. ان مات لن نحيا".

"المجلس الوطني الأرثوذكسي"
 أمل "المجلس الوطني الأرثوذكسي" في عيد الاستقلال، أن "يعود لبنان وطن الحرية والكرامة والانسانية". ودعا "كل لبناني إلى العمل لانقاذ الوطن من الانهيار الكامل وبناء دولة المواطنة وسيادة القانون والسعي الى إنهاء الفراغ الدستوري في رئاسة الجمهورية قبل ان يهدم الهيكل على رؤوس الجميع".

وقال: "منذ الاستقلال غامر بعض الرؤساء خلافًا للدستور الى تمديد الولاية فحصلت احداث داخلية دموية وانتفاضات شعبية معارضة واغتيالات وتدخلات خارجية مباشرة دفعت الى تعديل وثيقة الوفاق الوطني بوثيقة إتفاق الطائف. لم يحل التوافق الخلافات الداخلية وصراعات المصالح الخارجية، ما  دفع الى تلاشي مؤسسات الدولة وغياب المراقبة والمحاسبة ومواجهة أزمة استنزاف معيشية. تزايدت الهجرة وافرغ لبنان من طاقاته الانتاجية الفاعلة. لم تتمكن الثورة التغيرية العارمة من فرض الإصلاحات الضرورية. صمدت منظومة الفساد في الداخل وزادت التبعية الى الخارج".

وسأل: "هل ذكرى 22 تشرين هو عيد الاستقلال او الاحتلال لوطننا ولجميع مؤسساتنا الوطنية واهمها الدستورية والتشريعية وحتى القضائية؟ اليوم تريدون وضع ايديكم على المؤسسة العسكرية وقيادة الجيش اللبناني المؤسسة الوحيدة الباقية بعيدة عن الصراعات الداخلية والطائفية والحزبية".

وأيد "التمديد لقائد الجيش الذي نكن له كل احترام وتقدير على قيادته الحكيمة طوال فترة تسلمه القيادة وحسن التصرف وادائه الوطني الذي يشهد عليه كل الشعب".

وختم: "ننحني امام تضحيات الجنود الابطال الذين ماتوا في سبيل لبنان وكرامة شعبه، ونتمنى من قيادة الجيش والمجلس العسكري وكل القيمين على هذه المؤسسة الحفاظ على دور الجيش والضرب بيد من حديد لمنع انقسامها لأنها الموسسة الضامنة الوحيدة القادرة على لم الشمل والحفاظ على السلم الأهلي والعيش المشترك".

قوى الامن الداخلي 
كتب الحساب الرسمي لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة عبر "إكس": يا لبنان دخل ترابك".
Advertisement
"تيار العزم" - عكار
رأى المنسق العام لـ"تيار العزم" في عكار هيثم عزالدين في بيان أن "ذكرى استقلال استثنائية تحل هذا العام على لبنان، وسط شغور يزحف على المؤسسات الواحدة تلو الأخرى، ويهدد البلاد بشكل جدي، وسط لا مبالاة مستغربة من غالبية القوى السياسية. ولا ننسى الغليان الإقليمي المتمثل في القضية الفلسطينية المحقة، وانتفاض الشعب الفلسطيني البطل، وما لذلك من تداعيات محتملة على لبنان، فيما المسؤولون يتلهّون بسجالات عقيمة سئمها اللبنانيون الذين أصبح جل همهم تأمين كفاف يومهم".

وقال: "وحدهم عناصر الجيش والقوى الأمنية يستحقون المعايدة بهذه المناسبة، وهم الذين ما فتئوا يحفظون استقلال الوطن وسلامة أراضيه بدمائهم وعرق جبينهم، رغم التحديات والظروف اللاإنسانية التي يرزحون تحتها".

وختم: "لهؤلاء وأمثالهم فقط نقول كل عام وانتم، والوطن الذي تحلمون به، بالف خير".
 
ستريدا جعجع
وجهت النائبة ستريدا جعجع، لمناسبة ذكرى الاستقلال، رسالة الى اللبنانيين قالت فيها: "مرة أخرى تطل علينا ذكرى الاستقلال وما زال استقلالنا منقوصا ويتعرض للانتهاك، من قبل من يريد إلحاق لبنان بمحور من هنا او بجبهة من هناك. وعلى رغم ذلك، وفي ظل الظروف الصعبة الراهنة والمآسي والمخاطر الجمة التي تحيط بلبنان، اتوجه الى اللبنانيين لأؤكد لهم ان الاستقلال حالة وطنية ومعنوية في النفوس الكريمة، بقدر ما هو واقع ملموس. ومن حقنا ان نعيّد ذكراه بإيمان راسخ بوطننا، علما ان المعايدة الأبرز هي للجيش اللبناني البطل قيادة وضباطا ورتباء وجنودا، لصموده وثباته وقدرته على تخطي مختلف أنواع التحديات، ليكون موضع ثقتنا وأملنا في الحفاظ على لبنان وأبنائه".

أضافت: "إن لبنان يمر حاليا بمرحلة غير مسبوقة من الأزمات والمصاعب المتراكمة والمتشعبة، والتي تنعكس بشدة على سلطاته  ومؤسساتها الشرعية، ما يضعف أداءها وأداء الإدارة العامة، وينذر بتفاقم المحاذير الأمنية والتدهور المعيشي، فضلا عن ما يتعرض له القضاء من ضغوط للنيل من هيبته ودوره. اما الشعب اللبناني فيعاني الأمرّين نتيجة اضطراره لدفع أثمان غالية بسبب ربطه برهانات لا تمت إلى مصالحه العليا بصلة، وبسبب تفشي الفساد والهدر، ما ولّد ازمة مالية ونقدية واقتصادية قاسية، اخضعت الخزينة لدين عام هائل، واطاحت ودائع المواطنين، فهاجر من هاجر وبقي من بقي صامدا في ارض الوطن. ولذلك، لا يمكن ان نقبل الا باستقلال فعلي ناجز، يكون فيه قرار الحرب والسلم للدولة حصرا، ويكون الجيش اللبناني هو صاحب الحق الشرعي الوحيد في حمل السلاح دفاعا عن الحدود وعن امن الناس وامانهم".

وختمت جعجع: "وفي ضوء هذا الواقع المؤسف، لا بد ان أحيي اللبنانيين الصامدين والمتمسكين بوطنهم وارضهم وجذورهم، يتشاركون المعاناة والألم، كما يتشاركون الإيمان والأمل بنهوض لبنان من جديد، ليعود وطن الحرية والسيادة والعدالة والتنوع
  

تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك