16
o
بيروت
15
o
طرابلس
15
o
صور
16
o
جبيل
15
o
صيدا
15
o
جونية
10
o
النبطية
6
o
زحلة
7
o
بعلبك
9
o
بشري
11
o
بيت الدين
10
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
استبدال "تفاهم نيسان" بـ"1701" لا يحظى بغطاء دولي
Lebanon 24
08-02-2024
|
22:20
A-
A+
photos
0
A+
A-
كتب محمد شقير في" الشرق الاوسط":يرفع إصرار «حزب الله» على ربط التهدئة في جنوب لبنان بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منسوب المخاوف حيال احتمال لجوء رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إلى توسيع الحرب لتشمل الجبهة الشمالية، في ضوء التحذيرات الأوروبية للحكومة اللبنانية بعدم انزلاق الحزب نحو توسيعها، وفي غياب الضمانات والتطمينات التي يتوخى منها لبنان الضغط على تل أبيب لإبقاء المواجهة المشتعلة في الجنوب تحت السيطرة.
Advertisement
فالرهان اللبناني على الدور الموكل إلى الوسيط الرئاسي الأميركي، أموس هوكستين، في ضبط إيقاع المواجهة المشتعلة على امتداد الجبهة بين لبنان وإسرائيل، تمهيداً لفتح كوة في الأفق المسدود أمام تطبيق القرار الدولي 1701، سرعان ما اصطدم، حتى الساعة، باستمرار خرقه، كما يقول مصدر أوروبي بارز لـ«الشرق الأوسط»، بامتناع تل أبيب والحزب عن تطبيقه، بخلاف الموقف اللبناني الرسمي الذي لا يترك مناسبة دولية أو إقليمية إلا يؤكد رغبته في تطبيقه، اليوم قبل الغد، وتمسكه بمضامينه من خلال ترسيم الحدود بين البلدين من دون أي تعديل.
وتلفت المصادر الأوروبية إلى أن مجرد عودة هوكستين إلى واشنطن، بعد زيارة اقتصرت على تل أبيب، لم يعرج فيها على بيروت، تعني أن الإدارة الأميركية قررت أن توقف تشغيل محركات وسيطها المكلف بمهمة التواصل بين لبنان وإسرائيل، عبر مفاوضات غير مباشرة، للتوصل إلى تفاهم يقضي بتحديد الحدود بينهما، ليستعيد لبنان سيطرته على الخروق الإسرائيلية لحدوده المعترف بها دولياً، وهذا ما يعيد القلق اللبناني من توسيع الحرب جنوباً إلى الصدارة.
وتنقل المصادر ذاتها عن رئيس حكومة تصريف الأعمال، نجيب ميقاتي، قلقه على الوضع في الجنوب، في ظل غياب أي ترتيب أمني من شأنه أن يؤدي إلى نزع فتيل الانفجار على نطاق واسع تصعب السيطرة عليه، وتؤكد أنه لا يخفي قلقه حيال استمرار الجرح في الجنوب مفتوحاً، وهو لا يزال يعوّل على الجهود الدولية والإقليمية لكبح جماح نتنياهو نحو توسيع الحرب، ويراهن على «حزب الله» بعدم توفير الذرائع لنتنياهو للعودة بتطبيق القرار 1701 إلى المربع الأول.
وفي هذا السياق، لا تعفي المصادر الأوروبية إيران من المسؤولية، كونها تمسك بورقة الجنوب، وإن كانت هذه المصادر تفتقد المعطيات المتوافرة لدى طهران للتأكد من مدى استعدادها للضغط على الحزب بغية تهيئة الأجواء السياسية أمام تطبيق القرار 1701، في مقابل الضغط الأميركي على تل أبيب لتسهيل تطبيقه.
وهي تراهن على أن إيران، وإن كانت تمسك بورقة الجنوب، فإنها في المقابل ليست في وارد التفريط بها، وصولاً إلى حرقها، باعتبار أن الحزب يبقى واحداً من أقوى أذرعها في المنطقة، وبالتالي لن تغامر بما لديه من فائض القوة، وإلا لماذا تصر على عدم توسيع الحرب؟ وترى المصادر أن طهران ليست من الذين يدفعون الحزب للانجرار إلى مغامرة غير محسوبة النتائج، يمكن أن تُفقدها ما لديها من نفوذ في منطقة الشرق الأوسط.
وتستغرب المصادر نفسها مما بدأ يتردد حول إمكانية تفادي ارتفاع وتيرة المواجهة بين الحزب وتل أبيب بإعادة الاعتبار لـ«تفاهم نيسان» الذي تم التوصل إليه عبر مفاوضات غير مباشرة، في أعقاب قيام إسرائيل بعملية «عناقيد الغضب» عام 1996، وتقول إن الدعوة لاستنساخه، ولو منقّحاً هذه المرة، في غير محلها. وتضيف أن مجرد التلويح به ما هو إلا «هرطقة» لافتقاده إلى الغطاء الدولي، بخلاف القرار 1701.
وتضيف المصادر أن الاحتكام إلى «تفاهم نيسان» لوضع حد للمواجهة في جنوب لبنان يتعارض في الشكل والمضمون مع القرار 1701، لأنه يكرس الأمر الواقع جنوباً، بينما القرار 1701 لا يخضع إلى تعديل، ويخلق واقعاً جديداً يعيد للدولة سيادتها على كامل أراضيها، طالما أنه يستمد قوته من أعلى مرجعية دولية ممثلة بمجلس الأمن الدولي، وأنيط بالقوات الدولية «يونيفيل» بمؤازرة الجيش اللبناني لتطبيقه في منطقة العمليات المشتركة في جنوب لبنان، بخلاف «تفاهم نيسان» الذي كان وراء التوصل إلى وقف لإطلاق النار، وسمح باحتفاظ «حزب الله» بسلاحه، على خلفية أنه أدى إلى وضع إطار للحؤول دون المساس بقواعد الاشتباك، وأتاح لإسرائيل تمديد احتلالها لقسم من الجنوب، اضطرت إلى الانسحاب منه في 25 أيار عام 2000، وفرار ما يسمى حينها «جيش لبنان الجنوبي» بقيادة اللواء أنطوان لحد إلى إسرائيل.
وتؤكد المصادر نفسها لـ«الشرق الأوسط» أن معظم الدول الأوروبية، ومعها الولايات المتحدة، كانت أعلمت قيادة الجيش اللبناني بأنها على استعداد لتوفير الدعم المالي واللوجيستي للمؤسسة العسكرية، ليكون في مقدورها فتح الباب أمام تطويع دفعات من العسكريين لصالح الجيش، لأن هناك ضرورة لتكثيف حضوره في منطقة جنوب الليطاني، وتنفي في الوقت نفسه أن يكون وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، قد أبدى، لدى زيارته لبيروت، استعداد بلاده لتمويل كلفة استحداث أبراج مراقبة في الجنوب، شبيهة بتلك التي أُنشئت على طول الحدود اللبنانية - السورية لمكافحة التهريب ولمنع تنظيم «داعش» من التسلل إلى داخل الأراضي اللبنانية للإخلال بالأمن وتهديد الاستقرار من خلال نشر خلاياه النائمة في عدد من المناطق، وبالأخص تلك التي يسيطر عليها «حزب الله».
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
تهديد إسرائيليّ مباشر لبيروت... هذا ما سيحصل
Lebanon 24
تهديد إسرائيليّ مباشر لبيروت... هذا ما سيحصل
06:52 | 2024-11-24
24/11/2024 06:52:30
Lebanon 24
Lebanon 24
هذا مصير "حزب الله" بعد عامين.. محلل إسرائيلي يكشف!
Lebanon 24
هذا مصير "حزب الله" بعد عامين.. محلل إسرائيلي يكشف!
16:03 | 2024-11-23
23/11/2024 04:03:18
Lebanon 24
Lebanon 24
نداءٌ إلى أهالي برج البراجنة.. ماذا جاء فيه؟
Lebanon 24
نداءٌ إلى أهالي برج البراجنة.. ماذا جاء فيه؟
01:59 | 2024-11-24
24/11/2024 01:59:14
Lebanon 24
Lebanon 24
هذه حقيقة "إتصالات التحذير" في لبنان.. تقريرٌ مهم!
Lebanon 24
هذه حقيقة "إتصالات التحذير" في لبنان.. تقريرٌ مهم!
15:00 | 2024-11-23
23/11/2024 03:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بشأنّ وقف إطلاق النار في لبنان.. صحيفة إسرائيليّة تكشف عن موعد التوصّل للإتّفاق
Lebanon 24
بشأنّ وقف إطلاق النار في لبنان.. صحيفة إسرائيليّة تكشف عن موعد التوصّل للإتّفاق
07:50 | 2024-11-24
24/11/2024 07:50:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
14:00 | 2024-11-24
هل سيعود "حزب الله" إلى الحدود؟ تقريرٌ إسرائيليّ يكشف
13:50 | 2024-11-24
سلسلة غارات عنيفة استهدفت الضاحية الجنوبية
13:39 | 2024-11-24
مهمات الدفاع المدني المنفذة جراء العدوان منذ صباح اليوم وحتى الساعة
13:32 | 2024-11-24
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
13:09 | 2024-11-24
موجة تحذيرات اسرائيلية جديدة.. ابتعدوا عن هذه المناطق
13:00 | 2024-11-24
هكذا تُدار معارك جنوب لبنان.. معلومات يكشفها خبراء!
فيديو
أكلت "كوارع" على الهواء من دون علمها.. شاهدوا ماذا حصل مع نادين نسيب نجيم في أحد البرامج (فيديو)
Lebanon 24
أكلت "كوارع" على الهواء من دون علمها.. شاهدوا ماذا حصل مع نادين نسيب نجيم في أحد البرامج (فيديو)
01:38 | 2024-11-21
24/11/2024 21:08:07
Lebanon 24
Lebanon 24
من داخل الحمام.. سيلفي لنادين نسيب نجيم بفستان من الموسلين وهذا ما كشفته عن طلاقها (فيديو)
Lebanon 24
من داخل الحمام.. سيلفي لنادين نسيب نجيم بفستان من الموسلين وهذا ما كشفته عن طلاقها (فيديو)
00:36 | 2024-11-20
24/11/2024 21:08:07
Lebanon 24
Lebanon 24
لن تصدقوا ماذا فعل.. رحمة رياض تكشف غش مشترك في برنامج "اكس فاكتور" (فيديو)
Lebanon 24
لن تصدقوا ماذا فعل.. رحمة رياض تكشف غش مشترك في برنامج "اكس فاكتور" (فيديو)
23:20 | 2024-11-17
24/11/2024 21:08:07
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24