18
o
بيروت
19
o
طرابلس
19
o
صور
19
o
جبيل
18
o
صيدا
19
o
جونية
9
o
النبطية
10
o
زحلة
10
o
بعلبك
3
o
بشري
12
o
بيت الدين
13
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
جروح الحرب الآتية لن تداوى بـ "قطنة"
اندريه قصاص Andre Kassas
|
Lebanon 24
08-08-2024
|
02:00
A-
A+
photos
0
A+
A-
من الآن وحتى تردّ إيران على الاعتداء الإسرائيلي على اغتيال إسماعيل هنية في عقر دارها، ومن الآن وحتى يردّ "حزب الله" على اغتيال إسرائيل القائد في "المقاومة الإسلامية" فؤاد شكر، سيبقى الإسرائيليون، ليس في الشمال فحسب، بل وفي كل شبر من الأراضي الفلسطينية المحتلة، في الملاجئ وفي المخابئ، لا يعرفون متى ستنقض الصواريخ على رؤوسهم. وسبق أن أشرت في مقالة سابقة إلى مدى تأثير الحرب النفسية على المعنويات، وهي جزء أساسي ومهم في الحروب. ومن يحسن استخدامها يكون كمن يسجل نقطة تقدّم على الآخر حتى قبل احتدام المعارك، التي سيكون فيها بالتأكيد رابح وخاسر. وهذه هو منطق الحروب، التي غالبًا ما تؤدي إلى انصياع المهزوم لإرادة المنتصر عبر تسويات لا تكون عادة لمصلحة الفريق غير المنتصر.
Advertisement
ولكن، وفي المقابل فإن للانتظار المقلق، الذي تحدّث عنه الأمين العام لـ "حزب الله" السيد حسن نصرالله، وجهًا آخر غير الخوف والقلق، اللذين يعيشهما الإسرائيليون في الجنوب والوسط والشمال، وهو أن اللبنانيين، بمن فيهم البيئة الحاضنة لـ "المقاومة الإسلامية"، وبالأخص أهالي القرى الجنوبية وأهالي الضاحية الجنوبية لبيروت، يعيشون القلق والخوف ذاتهما، وقد يكون بقدر أعلى، لأن الردّ الإسرائيلي، كما هو متوقع، على ردّي إيران و"حزب الله" الحتميين والمنتظرين، سيكون مزدوجًا، أي بمعنى أن إسرائيل سـ" تفش خلقها" باللبنانيين لأنها عمليًا يتعذّر عليها الردّ في العمق الإيراني، فتكتفي في هذه الحال بقصف لبنان من جنوبه حتى سهله وشماله، وبالأخص في المناطق الحاضنة لـ "حزب الله". إلاّ إذا كانت تل أبيب تريد هدم كل الجسور فتذهب بطائراتها المدمرة إلى الأجواء الإيرانية وتستهدف منشآت المفاعل النووية في الأراضي الإيرانية مستبقة أي ضربة متوقعة لإيران. (سيناريو محتمل).
وهذا ما كان قد حذّرت منه أغلبية اللبنانيين، الذين عارضوا فكرة "الحرب البديلة" عن طريق تمرير فكرة "توحيد الساحات" إسنادًا لأهالي غزة المنكوبين والمتروكين لقدرهم ومصيرهم، أي بمعنى أن "حزب الله" أراد أن يفتح جبهة الجنوب اللبناني خدمة للمشروع الإيراني في المنطقة. هذا ما يقوله الذين لا يتوافقون مع السياسات التي يتبعها "حزب الله" حتى قبل إقدامه على فتح "جبهة على حسابه"، على حدّ تعبيرهم، وهو الذي يقاتل نيابة عن إيران بسلاحها الوفير، لأن "بطبيعة المعركة وتصور محور المقاومة وجبهة المقاومة للقتال، ليس مطلوباً من إيران أن تدخل قتالا دائمًا" على حدّ تعبير نصرالله في خطابه الأخير، وهي التي "تذبح بالقطنة".
قبل أن يطّل السيد نصرالله على جمهوره، وهي الاطلالة الثانية له بعد اغتيال شكر في الضاحية الجنوبية، خرق العدو الإسرائيلي جدار الصوت لأكثر من مرّة مما أحدث رعبًا ليس فقط في ضاحية بيروت الجنوبية، بل في مختلف المناطق اللبنانية حتى تلك البعيدة عن العاصمة. وهذا ما دفع "سيد المقاومة" إلى الحديث عن هذا الأمر عندما قال "اليوم (أمس الأول) لما طلعت المسيرات ذاهبة باتجاه عكار، كل الشمال توتر، الآن هو يأتي لعندنا ويقوم بجدار صوت. كان السيد فؤاد رحمة الله عليه يُناقش معي ويقول لي أنا عندي فكرة لنعمل جدار صوت عندهم، طبعًا كان عنده فكرة لن أقولها الآن نتركها ليوم آخر، كنت أقول له أجلها يا سيد، نحن أصلًا عاملين أهم جدار صوت عند الإسرائيليين، وهو عندما نطلق مُسيرة أو صاروخ تبدأ صفارات الإنذار بكل المستعمرات، وتعرفون هؤلاء جبناء ويخافون وليس عندهم معنويات وينهارون والباقي معلوم ماذا يحدث لهم، هذا أهم جدار صوت نحن نقوم به بالنسبة للإسرائيلي".
ويقول الذين يعارضون سياسة "حزب الله": لم يكن اللبناني مضطّرًا ليتحمّل لا "جدار الصوت" ولا ما قد يأتي بعد "جدار الصوت"، لأنه لا يريد الحرب في الأساس، على رغم إقراره بالحقّ الفلسطيني المقدس، ولكنه ليس ملزماً أن يقاتل نيابة عن إيران مثلًا، ولم يكن مضطرًّا لكل هذه المعاناة فيما الآخرون يكتفون باستخدام "القطنة".
المصدر:
خاص "لبنان 24"
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
"يا عيب الشوم عهيك لبس".. ممثلة سورية شهيرة تُفاجئ الجمهور بإطلالة جريئة في الرياض (فيديو)
Lebanon 24
"يا عيب الشوم عهيك لبس".. ممثلة سورية شهيرة تُفاجئ الجمهور بإطلالة جريئة في الرياض (فيديو)
01:50 | 2024-11-13
13/11/2024 01:50:03
Lebanon 24
Lebanon 24
تجارة تنشط في "عز الحرب"
Lebanon 24
تجارة تنشط في "عز الحرب"
02:15 | 2024-11-13
13/11/2024 02:15:00
Lebanon 24
Lebanon 24
دانييلا رحمة وناصيف زيتون غادرا لبنان؟ (صور)
Lebanon 24
دانييلا رحمة وناصيف زيتون غادرا لبنان؟ (صور)
03:37 | 2024-11-13
13/11/2024 03:37:52
Lebanon 24
Lebanon 24
مذيعة أخبار انهارت مباشرة على الهواء... شاهدوا كيف بكت (فيديو)
Lebanon 24
مذيعة أخبار انهارت مباشرة على الهواء... شاهدوا كيف بكت (فيديو)
06:48 | 2024-11-13
13/11/2024 06:48:35
Lebanon 24
Lebanon 24
دفع الرواتب مع الزيادات
Lebanon 24
دفع الرواتب مع الزيادات
01:30 | 2024-11-13
13/11/2024 01:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
22:10 | 2024-11-13
مصادر رسمية عن موقف لبنان: وقف شامل وفوري للحرب... ولا ضمانات أمنية لإسرائيل
22:07 | 2024-11-13
تصعيد ميداني متدحرج يفاقم مخاوف "مهلة الشهرين".. لبنان يرفض شروطا تتجاوز القرار 1701
22:13 | 2024-11-13
مصر تدعم رفض لبنان لإملاء الشروط..
22:16 | 2024-11-13
ملف التمديد لقائد الجيش باشراف الراعي شخصيّاً
00:27 | 2024-11-14
جنوباً... المزيد من الغارات على النبطية وبلداتها وسقوط شهداء
00:04 | 2024-11-14
المدفعية الإسرائيلية تقصف يحمر.. وتدمير 4 منازل
فيديو
يكبرها بأكثر من 40 عاما.. إعلامية شهيرة تكشف انفصالها عن زوجها وعودتها إليه مُجددا (فيديو)
Lebanon 24
يكبرها بأكثر من 40 عاما.. إعلامية شهيرة تكشف انفصالها عن زوجها وعودتها إليه مُجددا (فيديو)
01:00 | 2024-11-13
14/11/2024 07:35:29
Lebanon 24
Lebanon 24
فنانة شهيرة تُفجر مُفاجأة من العيار الثقيل: عادل إمام كان خطيبي (فيديو)
Lebanon 24
فنانة شهيرة تُفجر مُفاجأة من العيار الثقيل: عادل إمام كان خطيبي (فيديو)
03:07 | 2024-11-08
14/11/2024 07:35:29
Lebanon 24
Lebanon 24
أغنيتان تعودان للسبعينيات رافقتا ترامب في الانتصارات والانكسارات.. هذه قصتهما (فيديو)
Lebanon 24
أغنيتان تعودان للسبعينيات رافقتا ترامب في الانتصارات والانكسارات.. هذه قصتهما (فيديو)
00:07 | 2024-11-07
14/11/2024 07:35:29
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24