Advertisement

لبنان

"الحزب" يتصدى لمزيد من عمليات التسلل الاسرائيلية.. ويعلن حصيلة القتلى في صفوف العدو

Lebanon 24
05-10-2024 | 00:28
A-
A+
Doc-P-1257305-638637101253112883.jpeg
Doc-P-1257305-638637101253112883.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
أعلن الاعلام الحربي في حزب الله انه ورداً على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين، ولدى محاولة قوة مشاة إسرائيلية معادية التقدم باتجاه محيط البلدية في بلدة العديسة عند الساعة 11:00 من مساء يوم الجمعة 4-10-2024، اشتبك معها مجاهدو المقاومة الإسلامية مما أدى إلى حصول انفجار ضخم في القوة المتقدمة وأُجبرت على التراجع وأوقعت في صفوفهم قتلى وجرحى.
Advertisement
وعند الساعة 01:50 من فجر يوم السبت 5-10-2024، أعاد جنود العدو الإسرائيلي محاولة التقدم باتجاه محيط البلدية في بلدة العديسة فتصدى مجاهدو المقاومة الإسلامية لمحاولة التقدم والاشتباكات مستمرة، بحسب ما اعلن الاعلام الحربي في حزب الله.
كما  استهدف مجاهدو الحزب عند الساعة 02:15 من فجر اليوم، تجمعًا لجنود العدو الإسرائيلي في كفريوفال بصلية صاروخية. 
وعند الساعة 02:20 من فجر اليوم، استهدف عناصر الحزب تجمعًا لجنود العدو الإسرائيلي في خلة عبير في يارون بصلية صاروخية".
 كما استهدف عناصر الحزب عند الساعة 02:15 من فجر اليوم، تجمعًا لجنود العدو الإسرائيلي في كفرجلعادي بصلية صاروخية".
 
وفي مجال متصل، نقلت المقاومة الإسلامية في بيان عن ضابط ميداني في غرفة عمليات المقاومة الإسلامية قوله ان:

"- الصور التي نشرها اليوم جيش العدو الإسرائيلي لجنوده قرب منازل في قرية حدودية في جنوب لبنان تم تصويرها في بقعة جغرافية تبعد عشرات الأمتار عن الأراضي المحتلة حيث كما يعلم الجميع أن بعض الجنوبيين بنوا منازلهم بالقرب من الحدود.

- بهدف الحصول على هذه الصور التي يحتاجها بشدّة نتنياهو المأزوم، كان الثمن اكثر من 20 قتيل وجريح في صفوف جنود النخبة، الأمر الذي أجبر الرقيب العسكري الإسرائيلي على إخفائه والتعتيم على الحدث.

- حاول جنود النخبة في جيش العدو الإسرائيلي عصر الجمعة، وبعد تغطية نارية مدفعية وجوية، التقدم من محورين باتجاه بلدتي مارون الرأس ويارون عند الحافة الأمامية، ولدى وصول القوات لنقاط الكمائن المعدّة مسبقًا، وبنداء لبّيك يا نصر الله، فجّر مجاهدو المقاومة الإسلامية عددًا من العبوات (بعضها زُرِع بالأمس) واشتبكوا مع ضباط وجنود النخبة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والقذائف الصاروخية، من مسافات قريبة وصلت إلى مسافة صفر، مما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف القوة المتسللة، ومن لم يُصَب حمل قتيلًا أو جريحًا وانسحب تحت غطاء مدفعي من مرابض العدو داخل الأراضي المحتلة.

- مجاهدو المقاومة الإسلامية يرصدون ويتابعون ويتصدون لكل تحرك معادٍ عند الحافة الأمامية في جنوب لبنان، ويطاردون جنود العدو الإسرائيلي في قواعدهم وثكناتهم الخلفية على طول الخط الحدودي في الأراضي المحتلة، بقذائف المدفعية وصليات الصواريخ".


تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك