20
o
بيروت
20
o
طرابلس
19
o
صور
21
o
جبيل
19
o
صيدا
20
o
جونية
17
o
النبطية
16
o
زحلة
16
o
بعلبك
7
o
بشري
17
o
بيت الدين
17
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
القرار 1701: إدخال الجَمَل في خرم إبرة
Lebanon 24
13-11-2024
|
22:42
A-
A+
photos
0
A+
A-
كتب نقولا ناصيف في" الاخبار": حيال كلتيْ سلبيتيْ طرفيْ الحرب الدائرة، يمسي المعلوم الوحيد ان القرار 1701 غير قابل للتنفيذ في المدى القريب. بل يكاد يُنظر اليه كمَن يحاول إدخال جَمَلٍ في خُرم إبرة ليس الا. الاسباب شتى: أولها، عجز مجلس الامن بصفته مرجعيته عن فرض تطبيقه، بعد عجزه عن فرضه على طرفيْ الحرب في لبنان وقفاً فورياً للنار توطئة للذهاب الى تنفيذ القرار. من دون موافقة الاميركيين لا قرار بوقف للنار يصدره مجلس الامن الذي أضحى اخيراً على صورة لبنان الرسمي، عاجزاً عن اي دور يضطلع به سوى التباكي والنواح على ما يجري. ومن دون ارادة الاميركيين في فرض وقف النار على اسرائيل، ستظل الحرب الضارية مستعرة.
Advertisement
ثانيها، شأن القرار 1559، ليس في القرار 1701 آلية تنفيذية كانت في الاسابيع الاخيرة مدار تفاوض بين رئيس البرلمان نبيه برّي والموفد الاميركي الخاص عاموس هوكشتاين وتأكيد برّي اتفاقهما على آلية تنفيذية محدثة لقرار مجلس الامن لا تزال تنتظر جواب اسرائيل عنها. مذ وُضع القرار 1701، ومن قبله عام 2004 القرار 1559، عُهد الى الجهة المعنية (لبنان في القرار 1559 ولبنان واسرائيل في القرار 1701) تنفيذ كل منهما، في زمانه، تطبيقه فيما المفترض تولي الامين العام للامم المتحدة وضع الآلية هذه، وإلزام الدولتين المعنيتين اياها ما دام سيتقدم دورياً بتقارير عن مراحل تنفيذهما. ذلك ما لم يحصل. دُعيت الدولة اللبنانية الى تنفيذ القرار 1701 كونه على أراضيها بمساعدة القوة الدولية في الجنوب، وهو ما كُلف الجيش اللبناني توليه: تنفيذه بمؤازرة رجال القبعات الزرق. آنذاك، بالتراضي، طبقته اسرائيل بسحب قواتها من الاراضي اللبنانية، وحزب الله مقاتليه الى شمال نهر الليطاني. اذا القرار يطبّق كما لو انه هدنة موقتة طويلة قبل ان تنفجر تدريجاً منذ 8 تشرين الاول 2023. ما يدور حالياً بات اسوأ بكثير مما كان عشية صدور القرار 1701. انتهى المطاف به اليوم بأن اضحى معدوم الوجود الا على الورق. ما قاله برّي أخيراً، معوّلاً على الآلية التنفيذية المحدثة المتفق عليها مع هوكشتاين، انها قارب نجاة يصير الى مباشرة تطبيقها فور وقف شامل للنار. بيد ان المواقف المدلاة في العلن على الاقل لكل من اسرائيل وحزب الله في وجهة معاكسة تماماً.
ثالثها، لأن القرار 1701 يقع تحت الفصل السادس، يتعذّر فرض تطبيقه على كليْ طرفيْ الحرب ما داما يرفضان الاحتكام اليه على نحو صيغته القانونية النافذة الحالية. الذهاب به الى الفصل السابع أقرب ما يكون مستحيلاً لتوفير اجماع اعضاء مجلس الامن عليه، اضف ان الانتقال به من فصل الى آخر تعديل جوهري لن يحظى بإجماع التصويت عليه كما عام 2006 باقترانه آنذاك بالفصل السادس. بذلك أضحى تنفيذ القرار رهين الوقائع العسكرية التي يراهن عليها طرفا الحرب على ان احدهما سيخرج رابحاً اخيراً.
رابعها، تبعاً لمواقفها الاخيرة، المتكررة يوماً بعد آخر، ما بات يعني اسرائيل في القرار 1701 تجاوزها إبعاد حزب الله من جنوب نهر الليطاني الى محاولتها هي فرض تجريده من سلاحه على كل الاراضي اللبنانية، وتالياً فرضها بالقوة تطبيق القرارين 1701 و1559. ما تتطلبه للغاية هذه بالممارسة - المتعذرة في نص القرار 1701 - منحها امتيازاً لم يُجزه لها، هو تعقّب مقاتلي الحزب وبناه القيادية والقاعدية العسكرية حيث يكون في اي مكان في لبنان، بما فيه الحدود البرية والبحرية لمنعه من اعادة بناء قواه وترسانته على غرار ما انتهت اليه حرب 2006. تهمل بذلك البند الاول في القرار النافذ وهو «وقف الاعمال القتالية» بتعطيله، بغية الابقاء في المرحلة المقبلة على حال الحرب قائمة بينها وحزب الله تطارده كيفما ساورتها شكوك بالتقاطه انفاسه. ذلك الامتياز هو مصدر ريبة المسؤولين اللبنانيين في عدم تلقيهم بعد جواب الدولة العبرية عن الآلية المقترحة مع هوكشتاين. كمنت الريبة كذلك في البروتوكول الجاري الحديث عنه بين الاميركيين والاسرائيليين على نحو منفصل عن لبنان كجزء لا يتجزأ من مسودة تفاوض تُفرض عليه وتحظى بدعم واشنطن، على ان البروتوكول ملحق مكمّل للآلية التنفيذية المحدثة للقرار.
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
مفاجأة جديدة عن "حزب الله".. ماذا يفعل بـ"مستودعاته"؟
Lebanon 24
مفاجأة جديدة عن "حزب الله".. ماذا يفعل بـ"مستودعاته"؟
15:00 | 2024-11-13
13/11/2024 03:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد انتقاله إلى دبي.. هشام حداد يكشف عن تعرّضه للتهديد وخشيته من العودة إلى لبنان (فيديو)
Lebanon 24
بعد انتقاله إلى دبي.. هشام حداد يكشف عن تعرّضه للتهديد وخشيته من العودة إلى لبنان (فيديو)
03:00 | 2024-11-14
14/11/2024 03:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
هذا ما فعله مصرف لبنان مؤخراً
Lebanon 24
هذا ما فعله مصرف لبنان مؤخراً
16:42 | 2024-11-13
13/11/2024 04:42:54
Lebanon 24
Lebanon 24
مسكها بيدها وشدها.. نانسي عجرم تتعرّض لموقف محرج خلال مشاركتها في عرض ايلي صعب في الرياض (فيدو)
Lebanon 24
مسكها بيدها وشدها.. نانسي عجرم تتعرّض لموقف محرج خلال مشاركتها في عرض ايلي صعب في الرياض (فيدو)
02:00 | 2024-11-14
14/11/2024 02:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بالفيديو... دعوة للسكان إلى إخلاء مبنى بشكل عاجل جدّاً
Lebanon 24
بالفيديو... دعوة للسكان إلى إخلاء مبنى بشكل عاجل جدّاً
07:04 | 2024-11-14
14/11/2024 07:04:25
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
11:37 | 2024-11-14
بشأن التدريس في المدارس القريبة من القصف.. هذا ما تقرر اليوم
11:17 | 2024-11-14
الجيش الإسرائيلي يزعم أن "حزب الله" أطلق قذائف من قاعدة مهجورة للجيش
10:56 | 2024-11-14
بدر زار المولوي: ناقشنا قضايا تهم العاصمة وتداعيات الوضع الراهن
10:49 | 2024-11-14
المكاري جدد رفضه التعرض للصحافيين
10:45 | 2024-11-14
لاكروا: القرار 1701 لا يزال الإطار للعودة إلى الاستقرار
10:44 | 2024-11-14
سلام التقى بولس في واشنطن.. وبحث في الملفات اللبنانية
فيديو
بعد إعلانها عن افتتاح كازينو للرقص الشرقي.. رانيا يوسف تُثير الجدل مُجددا بإطلالة جريئة (فيديو)
Lebanon 24
بعد إعلانها عن افتتاح كازينو للرقص الشرقي.. رانيا يوسف تُثير الجدل مُجددا بإطلالة جريئة (فيديو)
01:00 | 2024-11-14
14/11/2024 18:46:50
Lebanon 24
Lebanon 24
يكبرها بأكثر من 40 عاما.. إعلامية شهيرة تكشف انفصالها عن زوجها وعودتها إليه مُجددا (فيديو)
Lebanon 24
يكبرها بأكثر من 40 عاما.. إعلامية شهيرة تكشف انفصالها عن زوجها وعودتها إليه مُجددا (فيديو)
01:00 | 2024-11-13
14/11/2024 18:46:50
Lebanon 24
Lebanon 24
فنانة شهيرة تُفجر مُفاجأة من العيار الثقيل: عادل إمام كان خطيبي (فيديو)
Lebanon 24
فنانة شهيرة تُفجر مُفاجأة من العيار الثقيل: عادل إمام كان خطيبي (فيديو)
03:07 | 2024-11-08
14/11/2024 18:46:50
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24