قالت مصادر مطلعة إن "حزب الله" يمرّ بإختبار أمني كبير في هذه المرحلة، ففي الوقت الذي ينظم فيه تشييع السيد حسن نصرالله، فهو يعيد تشكيل هيكليته الأمنية الكاملة.
وبحسب المصادر، فإنَّ الاختبار الأول سيكون حماية التشييع الذي يقام بغالبيته في منطقة خارجة تقليدياً عن نفوذ الحزب وهنا يكمن التحدي الأساسي في ظل تنسيق كبير مع الجيش وسائر أجهزة الدولة.
وترى المصادر أن "حزب الله" يقيم ورشة تنظيمية كبيرة جداً بعد كل ما حصل من خروقات وذلك لإنهاء أي خرق أو إمكانية حصول أي خرق.