Advertisement

لبنان

إتهامية جبل لبنان تُحيل الشاكين على لبكي إلى التحقيق

خاص "لبنان 24"

|
Lebanon 24
12-04-2016 | 04:17
A-
A+
Doc-P-138854-6367053762083269571280x960.jpg
Doc-P-138854-6367053762083269571280x960.jpg youtube 1
PGB-138854-6367053762092578601280x960.jpg
PGB-138854-6367053762092578601280x960.jpg Photos
PGB-138854-6367053762087673891280x960.jpg
PGB-138854-6367053762087673891280x960.jpg Photos
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
في تطور قضائي جديد مرتبط بقضية المونسنيور منصور لبكي، أصدرت الهيئة الاتهاميّة في جبل لبنان برئاسة القاضي عفيف الحكيم قراراً في الدعوى المقدمة من المونسنيور لبكي، قضى بفسخ القرار الصادر عن قاضي التحقيق بيتر جرمانوس وبإحالة كلّ من المدعى عليهم سيليست عقيقي وماريلين غانم وميرنا عازار الحداد وكريستيان بولس بونتان وريموند معلوف وموريس بعينو وماريو عقيقي، على قاضي التحقيق الأوّل في جبل لبنان للتحقيق معهم في دعوى المونسنيور منصور لبكي ضدّ كلّ منهم سواء كان فاعلاً أو متدخّلاً أو مشتركاً أو محرّضاً في الجرائم المسوقة ضدّهم باختلاق الجرائم، والتحريض على شهادة الزور، والتهديد، والقدح والذمّ والتشهير والتحقير، ونشر الوثائق الممنوع نشرها، والتزوير، وإفشاء الأسرار، وتأليف جماعة أشرار. أمّا المدعى عليهم الآخرون من الجنسيّات الفرنسيّة والإيطاليّة، وهم ليتيسيا تريموليه، شنتال فان لاكروا، روزين بارو، هيلين بيشون، بيار بونتان، دومينيك كولاس، ماريبياتريس دي متشللي دوبيافر، المونسنيور اوغسطان روميرو، المونسنيور لويس لادريا فيرير، الاب ايمانويل بوتي، المونسنيور طوني اناتريلا، برنار غيزيل فقضى القرار بملاحقتهم أمام المحاكم الفرنسيّة والإيطاليّة لعدم إختصاص المحاكم اللبنانيّة. وطلبت الهيئة الاتهامية في قرارها بإعادة الملف الى قاضي التحقيق الأول في جبل لبنان لمتابعة التحقيق فيها أو إحالتها الى قاضي تحقيق آخر. شهادة البطريرك الماروني وكان البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي كشف في اللقاء السنوي التقليدي في عيد مار يوسف – عينطورة في الثامن عشر من الشهر الفائت تفاصيل الحملة التي تعرض لها المونسنيور منصور لبكي. وخاطب البطريرك الراعي الحضور آباءً، رهبانًا، أساتذة ومتعلّمين فقال: "نعتبر أنّ حملة تجنٍّ تُقاد ضدّ المونسينيور لبكي، ولها أسبابها. وأنا شخصيا حملت هذا الملف لقداسة البابا فرنسيس، وما حدث أنه حصلت حملة مركزة تحمل الكثير من الكذب، ولدينا الملفات بين أيدينا، وتحرّكتِ المحاكم في حقّه بدون سؤال أو جواب، وحدث ما حدث. وصدرت الإشاعات، تارة بالحرم وتارة بمحاكماتٍ أخرى. ما حصل أخيرًا هو أنهم أزالوا عنه الحرم الكنسي، وليس المنع عن المشاركة في قداسات واحتفالات علنية وإعلامية. إنه يتحمل هذا الأمر، ويعتبره تتويج كهنوته وصليب قداسته. وأنا في مقابلتي الأخيرة مع قداسة البابا، وضعت بين يديه ملفات الأب لبكي التي فيها الكثير من حملات التجني والأكاذيب، ولها أسبابها. فهي بدأت عندما أنشأ بيتا في لورد وكان يعمل فيه أشخاص، وبعدها سلّم البيت لراهبات الصليب، وهذا ما أزعجهم. فبدأت الحملة ضده".
Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك