الخرق حصل ليس من قبل هذا الخزعلي الخزعبلي ، بل من قبل الحزب الذي دعاه واستضافه ، والمسؤول الذي سكت عن وجوده وغطّاه ، وبطل السيادة الذي ادار اذنه الصماء لانشغاله بازالة القرار ١٥٥٩ .— Fadi Karam (@drFadiKaram) 11 December 2017
الخرق حصل ليس من قبل هذا الخزعلي الخزعبلي ، بل من قبل الحزب الذي دعاه واستضافه ، والمسؤول الذي سكت عن وجوده وغطّاه ، وبطل السيادة الذي ادار اذنه الصماء لانشغاله بازالة القرار ١٥٥٩ .