Advertisement

لبنان

عاصفة ستضرب لبنان من أقصاه إلى أقصاه.. في هذا التاريخ!

Lebanon 24
23-04-2018 | 23:43
A-
A+
Doc-P-465433-6367056501839619625adea7cb5130d.jpeg
Doc-P-465433-6367056501839619625adea7cb5130d.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger

تحت عنوان "لبنان في قلْب "العاصفة الانتخابية" وأول الغيث "جُمعة المغتربين" كتبت ليندا عازار في صحيفة "الراي": "قبل 13 يوماً من موعد فتْح صناديق الاقتراع، صار لبنان في قلب "عاصفةِ" الانتخابات النيابية التي "تضْربه" من أقصاه إلى أقصاه والتي هبّتْ معها في "الأمتار الأخيرة" قبل 6 أيار "رياحٌ ساخنة" محمّلة بكل "غبار" الصراع "المستدام" في البلاد منذ 2005 كما "الحروب الصغيرة" ذات الصلة بمقتضيات "شدّ عصَب" الناخبين، وأيضاً معارك ما بعد الاستحقاق الكبير والتي تتقاطع جميعها عند ترسيم التوازنات الداخلية بامتداداتها الإقليمية في لحظةٍ مفصلية في أزمات المنطقة ومساراتها.
وفيما تنطلق الانتخابات في "جولتها الأولى" مع اقتراع المغتربين على دفعتيْن، يوميْ الجمعة المقبل في 6 دول عربية بينها الكويت (1878 ناخباً) ثم الأحد في الدول الأجنبية الـ 34 الأخرى وسط رصْدٍ لنسبة الاقتراع التي ستُسجَّل بين الـ 82.900 لبناني الذين تَسجّلوا للتصويت بأماكن وجودهم في الخارج، فإن المناخ الداخلي في الفترة الفاصلة عما يوصف بـ "الأحد الكبير" في 6 أيار بدأت تشهد مساريْن متوازييْن:
* الأول يحكمه تَصاعُد محموم في عمليات التحفيز على شكل "حرب منابر" وجولاتٍ ماراثونية بهدف استنهاض القواعد وتشكيل "البلوكات الانتخابية" التي تُعتبر "القاطرة" الشعبية للوائح التي تسمح بتأمين الحواصل التي تحدد عدد الفائزين منها وفق القانون النسبي. 
ولا تخلو "طقوس التحشيد" الانتخابي من إشكالاتٍ على الأرض وبعضها مسلّح كما حصل مساء الأحد بين أنصار النائب وليد جنبلاط والوزير طلال ارسلان في الشويفات بسبب مواكب سيّارة واستفزازات، إضافة الى توتّر شهدتْه إحدى بلدات عكار بين مؤيدين لتيار "المستقبل" بقيادة رئيس الحكومة سعد الحريري وآخرين للوزير السابق أشرف ريفي تخلله تراشُق بالحجارة". 

لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا

Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك